جينيفر أنيستون تحث معجبيها على دعم مؤسسة ماثيو بيري الخيرية
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
حثت جينيفر أنيستون معجبيها على دعم مؤسسة خيرية تم إنشاؤها تخليداً لذكرى نجم مسلسل فريندز النجم الراحل ماثيو بيري.
وشاركت جينيفر البالغة من العمر 54 عاماً صورة لبيري، الذي عثر عليه ميتاً في منزله في لوس أنجلوس الشهر الماضي، إلى جانب اقتباس ملهم ورسالة إلى المعجبين، تحثهم فيها على دعم مؤسسة ماثيو بيري التي تأسست بعد وفاة النجم لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من الإدمان، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية.
وكان بيري، الذي لعب دور تشاندلر في مسلسل فريندز منفتحاً خلال حياته المهنية حول معاركه مع تعاطي المخدرات والإدمان والوقت الذي قضاه في مرافق إعادة التأهيل. حتى أنه أنشأ منشأة خيرية لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من مشكلات مماثلة".
ويوم الثلاثاء، شاركت أنيستون قصة لمتابعيها على إنستغرام البالغ عددهم 45 مليوناً لتشجيعهم على المساعدة في دعم إرث بيري. وكتبت: "يرجى الانضمام إليّ وإلى عائلة ماثيو في دعم مؤسسته التي تعمل على مساعدة أولئك الذين يعانون من الإدمان".
المؤسسة عبارة عن صندوق ترعاه وتحافظ عليه المؤسسة الخيرية الوطنية التي تقول في بيان مهمتها إنها تريد زيادة العمل الخيري.
وقال بيان صادر عن مؤسسة ماثيو بيري إن هذا "تحقيق لالتزام ماثيو الدائم بمساعدة الآخرين الذين يعانون من مرض الإدمان". وشارك موقع المؤسسة اقتباساً عن الممثل الراحل قال فيه "عندما أموت، لا أريد أن يكون "فريندز" أول ما يتم ذكره - أريد أن تكون مساعدة الآخرين أول ما يتم ذكره. وسأعيش بقية حياتي لأثبت ذلك. الإدمان أقوى بكثير من أن يتمكن أي شخص من هزيمته بمفرده. ولكن معاً، يوماً بعد يوم، يمكننا التغلب عليه".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جينيفر أنيستون ماثيو بيري الذین یعانون من ماثیو بیری
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تبحث دعم ميزانيتها لزيادة الإنتاج
عقد المؤسسة الوطنية للنفط بمقرها بطرابلس، احتماعاً وصفته بـ”المهم” حضره أعضاء مجلس الإدارة وعدد من مدراء الإدارات الفنية، إلى جانب وفد من حكومة الوحدة المؤقتة.
جاء الاجتماع لمناقشة بند الميزانيات المطلوبة لدعم المؤسسة الوطنية للنفط وشركاتها، بهدف تحقيق أهدافها الاستراتيجية، وأبرزها رفع معدلات الإنتاج إلى أعلى المستويات لتعزيز الاقتصاد الوطني.
وتم خلال الاجتماع استعراض الخطط المستقبلية للمؤسسة واحتياجاتها المالية لتنفيذ البرامج الطموحة التي تسعى إلى زيادة القدرة الإنتاجية، وتحقيق الاستقرار في الإمدادات النفطية، بما يساهم في دعم الميزانية العامة للدولة وتحقيق التنمية الاقتصادية الشاملة.
وأكد المشاركون، أهمية تضافر الجهود بين المؤسسة والحكومة لضمان توفير الموارد المالية المطلوبة، ما من شأنه أن يرفع كفاءة الأداء ويعزز دور قطاع النفط كركيزة أساسية للاقتصاد الليبي.