البوابة نيوز:
2024-11-15@13:07:05 GMT

ضبط 6 قضايا هجرة غير شرعيىة وتزوير مستندات

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

 أسفرت جهود الإدارات العامة التابعة لقطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية بالتنسيق مع الجهات المعنية خلال الـ 24 ساعة الماضية عن تحقيق العديد من النتائج الإيجابية أبرزها الآتى:
 فى مجال مكافحة جرائم تهريب البضائع عبر المنافذ الجمركية : ضبط (4) قضايا متنوعة .
  فى مجال الأمن العام: ضبط (43) قضية.
 فى مجال تنفيذ الأحكام: تنفيذ (290) حكم قضائى متنوع.


 فى مجال مكافحة جرائم الهجرة غير الشرعية وتزوير المستندات: ضبط (6) قضايا.
 تم إتخاذ الإجراءات القانونية وجار مواصلة الحملات الأمنية على جميع منافذ الجمهورية لإحكام السيطرة الأمنية عليها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: جرائم الهجرة غير الشرعية ضبط

إقرأ أيضاً:

ندوة تناقش «هجرة اللغات.. قراءة في نموذج العربية والإسبانية»

الشارقة (الاتحاد)
نظمت هيئة الشارقة للكتاب، ضمن فعاليات الدورة الـ 43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب الندوة الدولية الثالثة تحت عنوان «هجرة اللغات.. قراءة في نموذج العربية والإسبانية»، استضافت خلالها نخبة من الباحثين والمختصين في اللغة والتاريخ، لاستكشاف ظاهرة التفاعل اللغوي وتبادل المفردات والصيغ بين الثقافات، ودراسة العلاقة العميقة بين اللغتين العربية والإسبانية.
شارك في الندوة، التي أدارها الشاعر علي العامري، مدير تحرير مجلة الناشر الأسبوعي، كل من الدكتور إغناثيو غوتيريث دي تيران، أستاذ اللغة العربية بجامعة "أوتونوما" في مدريد، الذي تناول تجربة الأدباء العرب في المهجر الأميركي، والدكتور صلاح بوسريف من المغرب، الذي قدّم رؤية حول اللغة العربية وأهمية الاقتراض من اللغات الأخرى، والدكتور إغناثيو فيراندو، أستاذ الأدب العربي بجامعة قادس، الذي ركّز على المفردات ذات الأصول العربية في الإسبانية، والباحثة التونسية هدى الهرمي التي ناقشت التمثلات الحضارية للغة العربية وأثرها في بناء جسور ثقافية بين الشعوب.
الأدب العربي في المهجر الأميركي
قدم الدكتور إغناثيو غوتيريث دي تيران ورقة بحثية عن تجربة شاعرين عربيين في المهجر بأميركا الجنوبية: إلياس فرحات الذي عاش في البرازيل، وظل متمسكاً بلغته الأم، والشاعر الفلسطيني محفوظ مصيص الذي عاش في تشيلي وكتب بالإسبانية.
تناول دي تيران تأثير الهجرة على كل منهما، متسائلاً عن أسباب اختيار بعض المهاجرين التمسك بلغتهم الأم، بينما يميل آخرون إلى استخدام لغة محلية.
من جهته، أوضح الدكتور صلاح بوسريف من المغرب أن اللغة ليست مجرد أداة، بل هي كيان وجودي، رافضاً وصف اللغة العربية بأنها «ميتة» أو ضعيفة بسبب اقتراضها من لغات أخرى. وأكد بوسريف أن الاقتراض من اللغات يعكس انفتاح اللغة وإبداعها، معتبراً أن التأثر بلغات أخرى يثري اللغة ولا ينقص منها، بل يعزز انتشارها وتأثيرها.
في مداخلته، قدم الدكتور إغناثيو فيراندو، دراسة عن تأثير اللغة العربية على الإسبانية، مسلطاً الضوء على عدد من المفردات الإسبانية ذات الأصل العربي. وناقش التحولات الصوتية والدلالية التي طرأت على هذه الكلمات، خلال الفترة الأندلسية، موضحاً كيف أثّرت لهجة العرب في الأندلس على تطور اللغة الإسبانية، وقسّم الكلمات ذات الأصل العربي إلى أسماء وصفات وأدوات لغوية.
واختتمت الباحثة التونسية هدى الهرمي الندوة بورقة بحثية تناولت مفهوم «هجرة اللغة» كمرآة للتطور الحضاري للأمم، مشيرة إلى دور اللغة العربية في التأثير على لغات عدة، خاصة الإسبانية، التي تأثرت بعمق بالمفردات العربية. وأكدت الهرمي أهمية الدراسات اللغوية والترجمة في توثيق الروابط الثقافية بين اللغتين، وتعزيز الحوار بين الحضارات. 

أخبار ذات صلة جلسة ثقافية تناقش أساليب التربية الإيجابية وتأثيرها على سلوكيات الأبناء بدور القاسمي تطلق سلسلة كتب «أمي»

مقالات مشابهة

  • «الداخلية» تنظم المؤتمر 32 لمديري إدارات ورؤساء أقسام مكافحة المخدرات
  • أمن المنافذ يضبط 48 قضية متنوعة خلال 24 ساعة
  • القبض على عاطل بتهمة تزوير مستندات رسمية
  • هآرتس تكشف عن هجرة آلاف الإسرائيليين إلى كندا خلال العام الحالي
  • هآرتس: هجرة الإسرائيليين إلى كندا ترتفع خمسة أضعاف
  • ندوة تناقش «هجرة اللغات.. قراءة في نموذج العربية والإسبانية»
  • ضبط كيان تعليمى غير مرخص بكفر الشيخ وتزوير المحررات الرسمية
  • رحو: المغرب يتوفر على تشريع متطور في مجال مكافحة الممارسات المنافية للمنافسة
  • ضبط 5 قضايا هجرة غير شرعية وتزوير مستندات
  • الأجهزة الأمنية بالقاهرة تواصل جهودها لمكافحة جرائم السرقات