منوعات طرح تريلر أحداث أعمال نيكول كيدمان.. مخابرات وجاسوسية وإرهاب
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
منوعات، طرح تريلر أحداث أعمال نيكول كيدمان مخابرات وجاسوسية وإرهاب،مشد من ال مسلسل الدرامي الجديد بطولة نيكول ميدمان هوليوود ريبورتر .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طرح تريلر أحداث أعمال نيكول كيدمان.. مخابرات وجاسوسية وإرهاب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مشد من المسلسل الدرامي الجديد بطولة نيكول ميدمان (هوليوود ريبورتر)
الثلاثاء 11 يوليو 2023 / 20:31
"هل أنتِ مستعدة للمواجهة واللعب خارج الخطوط الحمراء؟"، سؤال وجّهته النجمة الأسترالية الأمريكية نيكول كيدمان إلى زميلتها النجمة السمراء زوي سالدانا، خلال التريلر الأول لأحدث أعمالهما التلفزيونية "العمليات الخاصة: لبؤة Special Ops: Lioness"، من إخراج تايلور شيريدان.
أوضحت صحيفة "هوليوود ريبورتر" أن المسلسل من نوع المخابرات والجاسوسية، ويرتكز على برنامج عسكري مخابراتي أمريكي حقيقي، هدفه مواجهة الإرهاب والقضاء عليه، قبل التوسع وتنفيذ مآربه على غرار أحداث 11 سبتمبر 2020.
بطلات العمل يروّجن للمسلسلنشرت نجمات المسلسل عبر حساباتهن الخاصة على إنستغرام، مقتطفات من الفيديو، وأرففت زوي سالدانا الفيديو بتعليق "هل تفهم المخاطر؟".. بينما أعلنت نيكول كيدمان عن قرب انطلاق المهمة.. وحقق الأولى خلال أقل من 24 ساعة، أكثر من 20 ألف إعجاب، بينما حققت الثانية أكثر من 15 ألفاً
أما ليسلا دي أوليفيرا، وعلى مدار الأيام الأربعة الماضية، فنشرت مجموعة من الصور ومقتطفات الفيديو، مشوّقة الجمهور إلى التريلر بالقول "لكل واحد منا ما يحارب من أجله".. وفي تعليق ثانٍ قالت: "أحدهم اتصل بي وقال: أحلامك تحققت".
قصة العمليسلط الضوء على تجنيد مديرة البرنامج في الوكالة (كيدمان) وزميلها (مايكل كيلي) لإثنين من عناصر مشاة البحرية الأمريكية (سالدانا) و(ليسلا دي أوليفيرا) للعمل معاً متخفيتين واختراق سماسرة السلطة وإرهاب الدولة. كما تشمل المهمة مصادقة إبنة أحد كبار الإرهابيين، والتقرب منها بقوة، حتى تتمكنا من اختراق عالمهم الخاص، والتوصل إلى مخططات الإرهابيين الهادفة إلى هز أمن البلد ككل، ومنها قبل فوات الأوان.
وعلى هامش الرواية المخابراتية، يظهر الصراع بين وزير الخارجية الأمريكي (النجم مورغان فريمان) الساعي إلى وقف كل الأعمال المخابراتية إن لم تكن تحت إدارته، ومنها "برنامج اللبؤة"، ومدير العملية الأكبر (كيلي)، لأنهما يعرفنا أن الفشل يعني خراب وموت.[embedded content]
موعد عرض المسلسلومن المرتقب عرض أول حلقتين يوم 23 يوليو (تموز) الجاري، على "باراماونت بلاس"، وكان قد بدأ التصوير في مايوركا خلال يناير (كانون الثاني) 2023، حاملاً إسم اللبؤة، لكن مع طرح التريلر الخاص ظهر تغيير الإسم إلى "العمليات الخاصة: اللبؤة".
أما مخرج العمل فهو تايلور شيريدان، الذي عمل في مسلسلات "يلوستون 1883 و1923" لكيفن كوستنر وهاريسون فورد، و"تولسا كينغ" لسيلفستر ستالون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تفجيرات أجهزة “البيجر” في لبنان: لعبة مخابرات أم خطأ كارثي؟
سبتمبر 18, 2024آخر تحديث: سبتمبر 18, 2024
المستقلة/- في تطور دراماتيكي أثار جدلاً واسعاً، انفجرت يوم أمس في أنحاء لبنان أجهزة اتصال راديوية من نوع “بيجر”، مما أدى إلى مقتل 9 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين. هذه التفجيرات أثارت موجة من التساؤلات والاتهامات المتبادلة، وسط تقارير أمنية تشير إلى تورط “الموساد” الإسرائيلي في زرع متفجرات داخل أجهزة بيجر استوردها “حزب الله” قبل أشهر.
تعتبر شركة “غولد أبولو” التايوانية، المصنعة لأجهزة “البيجر”، في قلب هذا الجدل بعد أن أشار تقرير أمني لبناني إلى أن “حزب الله” طلب تزويده بـ5000 جهاز بيجر منها. ومع تصاعد الضجة، خرج مؤسس الشركة، هسو تشينج كوانغ، في تصريح صادم نفى فيه مسؤولية شركته عن تصنيع الأجهزة المتفجرة، مؤكداً: “شركة غولد أبولو لم تصنع الأجهزة المستخدمة في التفجيرات التي وقعت في لبنان.”
لكن النفي الصادر عن الشركة لم يكن كافياً لتهدئة الجدل. فقد أظهرت تحليلات الصور التي أجرتها وكالة “رويترز” أن الملصقات والخلفيات المطبوعة على بقايا الأجهزة المتفجرة تتطابق مع تلك التي تنتجها “غولد أبولو”، مما يطرح أسئلة أكثر من الإجابات حول مدى تورط الشركة، سواء كان ذلك بطريقة مباشرة أو من خلال عمليات نقل غير مشروعة.
“الموساد” في دائرة الاتهامالتصعيد في الأزمة أخذ منعطفاً أكثر خطورة عندما أشار مصدر أمني لبناني رفيع المستوى إلى أن “الموساد” الإسرائيلي قد يكون وراء تفجير أجهزة البيجر، من خلال زرع متفجرات داخلها قبل وصولها إلى “حزب الله”. هذا الادعاء يعزز الاعتقاد بأن تفجيرات الأمس قد تكون جزءاً من لعبة مخابراتية معقدة، حيث يتم استخدام التكنولوجيا العادية كسلاح ضد تنظيمات مسلحة مثل “حزب الله”.
“حزب الله” واستراتيجية الاتصالات المشبوهةإذا صحت هذه التقارير، فإن هذا الحدث يثير علامات استفهام كبيرة حول كيفية وقوع “حزب الله” في هذا الفخ القاتل. لماذا تم الاعتماد على أجهزة اتصال راديوية “بيجر”، وهي تقنية قديمة نسبياً، في وقت تتوفر فيه تقنيات اتصالات أكثر تقدماً وأماناً؟ وما الذي جعل “حزب الله” هدفاً لتفجير متزامن بهذا الحجم عبر أجهزة متفجرة من نوع “بيجر”؟ هل كانت هناك إشارات تحذيرية تم تجاهلها؟ أم أن العملية كانت محكمة لدرجة أن أحداً لم يشك في الأمر؟
مأساة إنسانية وسؤال عن المسؤوليةفيما يجري النقاش حول المسؤولين الحقيقيين عن التفجيرات، فإن حقيقة وقوع 9 قتلى وآلاف الجرحى تبقى المأساة الأكبر. هذه التفجيرات وضعت المواطنين الأبرياء في مرمى الأحداث السياسية والأمنية المتشابكة، مما يعيد فتح النقاش حول استغلال التكنولوجيا والاتصالات في النزاعات العسكرية والاستخباراتية.
في ظل هذا الجدل، يبقى السؤال الأهم: من يتحمل المسؤولية عن هذه التفجيرات؟ هل ستبقى الاتهامات محصورة بين “حزب الله” و”الموساد”؟ أم أن القضية ستتطور لتكشف عن شبكة أوسع من التلاعب والتجسس؟
مدبولي: برنامج الطروحات يهدف إلى تعظيم الاستفادة من أصول الدولة