فتح باب الطائرة..راكب يحاول تصوير خناقة فيتحول المشهد إلى رعب
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
اعترفت السلطات الأمريكية بأن رجلًا على متن رحلة لشركة طيران ساوثويست فتح باب مخرج الطوارئ وصعد إلى جناح الطائرة، بينما كانت الطائرة عند بوابة مطار لويس أرمسترونج الدولي في نيو أورليانز.
إلى ذلك، قال مكتب شريف مقاطعة جيفرسون إنه استجاب لاضطراب في المطار بعد أن فتح رجل يبلغ من العمر 38 عامًا باب مخرج الطوارئ للوصول إلى الجناح والقفز خارجًا.
من جانبه، قال الراكب زيد ويبستر لشبكة سي إن إن إنه سمع ما بدا وكأنه مشاجرة بين راكبين على الجانب الآخر من الممر، وكان يشعر بالقلق من أنهما قد يبدآن القتال.
وأضاف أنه أخرج هاتفه وبدأ في تسجيل الحادث. وبمجرد الضغط على زر التسجيل، مشيرا إلى إن الراكب فتح قفل باب مخرج الطوارئ وقفز من النافذة، قائلا: “لقد شعرت بالرعب".
وفي مقطع فيديو ويبستر يظهر العديد من الركاب وهم يقومون بإخلاء الطائرة والاندفاع عبر الممر.. وفي وقت لاحق، يُظهر الفيديو ما يبدو أنه موظف في شركة طيران يقفز من ممر الطائرات إلى المدرج لمساعدة زملائه في إخضاع الراكب.
وأكد مكتب الشريف أنه عندما اتصل رجال الشرطة بالراكب على المدرج، بدا "غير متماسك وغير مدرك تمامًا لما يحيط به".
وقد تم نقل الرجل إلى مستشفى محلي لتقييمه حيث يعتقد المحققون أنه يعاني من حالة طوارئ تتعلق بالصحة العقلية، وفقًا لبيان مكتب الشريف، ولا يزال في المستشفى.
وقال البيان: "لا يوجد ما يشير إلى أن الرجل ترك أي شيء على متن الطائرة، ولم يتم العثور بحوزته على أي أسلحة من أي نوع. ومن غير المتوقع أن يواجه أي تهم جنائية محليًا، ولكن تمت إحالة التحقيق إلى السلطات الفيدرالية. ولم يصب أحد في الحادث
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مجدي الهواري: المنصات الآن تعرض كل شئ.. وشغل السينما أصبح صعبًا
رد المخرج مجدي الهواري، على سؤال حول موقفه إذا وضع في اختيار بين أن يكمل طريقه مخرج أو منتج فقط؟ قائلا: «مقدرش الاثنين على بعض لكن في حالة الاختيار أحب أكمل منتج لان النهاردة في العصر الحديث مش قصة فلوس حلوة في الاخراج الفلوس كانت في البدايات لما كنت بنزل في فيلم في الموسم لوحدي».
وأضاف مجدي الهواري، خلال لقاءه ببرنامج حبر سري، مع الاعلامية أسما ابراهيم، المذاع على قناة دي إم سي، أن الفضائيات والمنصات الان تعرض كل شيء وشغل السينما أصبح صعب، مضيفا: «إنك تنزل السينما بقى صعب جدا إنك تدخل فيلم وتحجز تذاكر وتحضر مع الاسرة للاستمتاع بلذة السينما».
واستكمل: «اختار اكمل مشواري منتج حال التخيير بين المهنتين لأني من ساعة ما ظهرنا في سنة 2000 كنت بنادي أن في حاجة اسمها بروديوسر ودلوقتي اتفهم ودي شغلة مكنش حد فاهمها في وقتنا ودلوقتي اتفهم أهمية البروديوسر والتايتل والنهاردة لما تيجي تتكلم مع مخرج لصالح الصورة والفيلم».