السفيرة الأمريكية بالجزائر تقوم بزيارة ثانية إلى تندوف و تلتقي قيادات البوليساريو
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
زنقة 20 | الرباط
نشرت السفيرة الأمريكية بالجزائر إليزابيث مور أوبين، صورا على حسابها بموقع X ، توثق لزيارتها الثانية إلى مخيمات تندوف.
الصور التي نشرتها سفيرة واشنطن ، أظهرت لقائها بقيادات في جبهة البوليساريو ، بعدما كانت قد نفت الخارجية الأمريكية أن تكون السفيرة التقت قيادات البوليساريو في زيارتها الأولى قبل أسابيع.
This was my second donors trip and I am grateful for UNHCR's @refugees initiative, organizing semiannual trips to witness firsthand the impactful efforts of UN agencies in Tindouf. ???????? pic.twitter.com/dWgz5mfqRZ
— Ambassador Aubin (@USAmbtoAlgeria) November 29, 2023
السفيرة كتبت على حسابها بموقع X : ” كانت هذه رحلتي الثانية للمانحين وأنا ممتن للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مبادرة تنظيم رحلات نصف سنوية لمشاهدة الجهود المؤثرة التي تبذلها وكالات الأمم المتحدة في تيندوف”.
المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، كان نفى قيام السفيرة الأمريكية بالجزائر بزيارة إلى مخيمات تندوف.
و قال ميلر في ندوة صحافية، أن السفيرة إليزابيث مور أوبين ، لم تشارك في أي محادثات ثنائية مع البوليساريو خلال زيارتها إلى تندوف.
و أوضح أن الزيارة نظمتها الأمم المتحدة للوكالات المانحة للحصول على المساعدة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
نحن اليوم التالي .. لافتة لـالقسام بموقع تسليم أسرى إسرائيل وسط غزة
سرايا - رفعت كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة حماس، السبت، لافتة كبيرة على منصة تسليم الأسرى "الإسرائيليين" ضمن الدفعة الخامسة من صفقة التبادل، وكتبت عليها "نحن الطوفان.. نحن اليوم التالي".
هذه العبارة، كتبتها القسام على اللافتة باللغات الثلاث العربية والعبرية والإنجليزية، بينما حملت صورة للعلم الفلسطيني إلى جانب "قبضة يد".
اختيار القسام لهذه العبارة "نحن اليوم التالي"، جاء بعد أيام من أنباء تداولتها هيئة البث العبرية حول قبول "إسرائيل" بمغادرة جميع أو بعض قادة "حماس" من قطاع غزة إلى دولة أخرى، في ضوء حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اقتراح لتهجير الفلسطينيين من غزة لمصر والأردن وأماكن أخرى من العالم.
وفي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، شهد موقع تسليم الأسرى انتشارا مكثفا غير مسبوقا لعناصر كتائب القسام منذ اندلاع حرب الإبادة الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023، ضمن ترتيبات تسليم الدفعة الخامسة من الأسرى.
فيما يواصل فلسطينيون توافدهم لموقع التسليم لحضور مراسم تسليم الأسرى للجنة الدولية للصليب الأحمر.
وبالعادة، تشهد عمليات التسليم حضورا شعبيا واسعا ما يعتبره مراقبون دعما لـ"المقاومة الفلسطينية" في غزة.
وكانت هيئة البث العبرية، قد قالت الثلاثاء: "بعد افتتاح المحادثات بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، اعترف مسؤولون "إسرائيليون" كبار بأنهم مستعدون لقبول استمرار بقاء حماس ولكن ليس في قطاع غزة".
وأضافت أنه في ضوء اقتراح الرئيس الأميركي بتهجير الفلسطينيين من غزة إلى الأردن ومصر، فإن أحد المقترحات التي تُناقش بين "إسرائيل" والإدارة الأمريكية يتعلق بالنموذج التونسي لمنظمة التحرير الفلسطينية، "وبمعنى آخر، طرد بعض أو كل كبار مسؤولي حماس من قطاع غزة"، وفق الهيئة.
والنموذج التونسي هو مغادرة قادة ومسلحي منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان إلى تونس في العام 1982.
وتابعت الهيئة العبرية: "في نظر القيادة الإسرائيلية قد يشكل هذا حلا لوقف القتال في إطار المفاوضات حول المرحلة الثانية من الاتفاق، دون إنكار قدرة حماس على الحكم في قطاع غزة".
ولم توضح الهيئة إذا ما كان قد تم تقديم هذا العرض إلى "حماس" عبر الوسطاء، كما لم تحدد الدولة التي يمكن لقادة حماس أن يتوجهوا إليها.
ولم يرد عن حركة "حماس" تعقيب فوري على تلك الأنباء آنذاك.
ومن المقرر أن تسلم "القسام" في وقت لاحق السبت 3 أسرى إسرائيليين للجنة الدولية للصليب الأحمر، لتسلمهم بدورها إلى "إسرائيل".
وعند إتمام تسليم الدفعة الخامسة، تكون "القسام" سلمت 16 أسيرا إسرائيليا ضمن صفقة التبادل الحالية، التي تشمل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين مقابل الإفراج عن محتجزين إسرائيليين.
ومقابل ذلك، من المقرر أن تفرج "إسرائيل" عن 183 أسيرا فلسطينيا من داخل سجونها، بينهم 18 محكوما بالمؤبد.
ووفق مؤسسات حقوقية فلسطينية، تعتقل "إسرائيل" في سجونها أكثر من 10 آلاف فلسطيني، بينهم نحو 600 محكومون بالمؤبد.
وفي المرحلة الأولى من الاتفاق المكون من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، تنص البنود على الإفراج تدريجيا عن 33 "إسرائيليا" محتجزا بغزة سواء الأحياء أو جثامين الأموات مقابل عدد من المعتقلين الفلسطينيين والعرب يُقدر بين 1700 و2000.
وبدعم أمريكي، ارتكبت "إسرائيل" بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.-(الأناضول)
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#ترامب#الأردن#لبنان#مدينة#تونس#اليوم#الدولة#غزة#لمصر#الرئيس
طباعة المشاهدات: 1652
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 08-02-2025 02:22 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...