خطة أمريكية جديدة لتوزيع سكان غزة على هذه الدول
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أفادت صحيفة "إسرائيل اليوم" بوجود مبادرة جديدة تم تقديمها إلى الكونغرس الأمريكي، تربط بين تقديم المساعدات الأمريكية للدول العربية والاستعداد لاستقبال اللاجئين من قطاع غزة.
اقرأ ايضاً ويروِّج لهذه الخطة عضو مجلس النواب الأمريكي، جوي ويلسون، مع محاولة تجنب التسريبات الإعلامية لحماية الخطة من التشويه أو الفشل.
تشير الخطة إلى أن إسرائيل تسعى لتجنب إيذاء المدنيين، بينما تمنع حماس رحيل اللاجئين وترفض مصر فتح حدودها.
تقترح الخطة تخصيص مليار دولار من المساعدات الخارجية لدعم اللاجئين من غزة، مع فرض شرط قبول عدد معين من اللاجئين في مصر والعراق وتركيا واليمن.
اقرأ ايضاًتفصيليًا، تشير الخطة إلى توزيع عدد معين من سكان غزة على هذه الدول، مع مليون لاجئ في مصر، ونصف مليون في تركيا، و250 ألفًا في العراق واليمن لكل منهما.
يستدعي الاقتراح تجربة سابقة للنزوح في سياق الحروب، مع التأكيد على أنه ليس هذا هو المرة الأولى التي تستقبل فيها دول أخرى لاجئين.
تشير الخطة أيضًا إلى ضرورة إغلاق الأونروا، معتبرة أنها تعيق إعادة تأهيل اللاجئين الفلسطينيين وتعمق أزمتهم، وتشجع على التوطين الطوعي للفلسطينيين خارج قطاع غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
مساعدات إنسانية من الإمارات لدعم اللاجئين السودانيين في تشاد
تتواصل جهود دولة الإمارات لتقديم الدعم الإنساني الإغاثي للأشقاء السودانيين اللاجئين في تشاد، في إطار مساهمتها في التخفيف من معاناة الأسر الأكثر تضرراً من اللاجئين ودعم المجتمعات المحلية المُضيفة في تشاد خلال شهر رمضان المبارك.
ووزع مكتب تنسيق المساعدات الإماراتية في العاصمة التشادية نجامينا بتوزيع 5 آلاف سلة غذائية لدعم برامج إفطار الصائم، بينها 3500 سلة لصالح اللاجئين السودانيين في مخيمي تريغن وبريغن بإقليم ودّاي شرق تشاد، استفاد منها حوالي 20 لاجئ.
1500 سلةكما وزعت 1500 سلة، و33 طناً من التمور في انجمينا وضواحيها بالتنسيق مع وزارة العمل الاجتماعي والتضامن والشؤون الإنسانية التشادية، استفاد منها قرابة 30 ألفاً.
وقال راشد الشامسي سفير دولة الإمارات لدى تشاد إن "دولة الإمارات تسعى جاهدة لتوفير الدعم الإنساني الضروري للاّجئين السودانيين في دول الجوار ودعم المجتمعات المضيفة ما يعزّز قدرتها على الاستجابة ويساهم في دعم الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي، وذلك عبر توفير المواد الأساسية، خاصة في شهر رمضان المبارك الذي يعد مناسبة لمواصلة نهج الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان،طيب الله ثراه، الذي كان يحرص على تقديم الدعم ومد يد العون لتوفير متطلبات الأسر المحتاجة في الدول الشقيقة والصديقة خلال الشهر المبارك".