أكد الدكتور حسن حسونة أستاذ التغذية بالمركز القومي للبحوث، أن الشاي الأخضر ضمن المشروبات المنبهة ويختلف عن الشاي الأسود في نسبة الكافيين حيث أن نسبة الكافيين في الشاي الأسود تصل إلى 47 ميلليجرام كافيين لكل كوب يتناوله إنما الشاي الأخضر تكون النسبة معتدلة تصل إلى 28 ميلليجرام كافيين وبالتالي لا يسبب الإضرار التي تحدث من الكافيين كما يحتوي على مضادات الأكسدة وهي مهمة جدا في وقاية الجسم من الإصابة بالالتهابات.

أستاذ تغذية بالقومي للبحوث يحدد الأطعمة الضرورية للطلاب خلال فصل الشتاء التعليم العالي: نسعى للترويج لمصر ووضعها على خريطة السياحة التعليمية العالمية خدمات وتسهيلات للطلاب الوافدين ومعامالتهم كـ المصريين.. والتعليم العالي: نسعى للترويج في الخارج ووضع مصر على خريطة السياحة التعليمية العالمية وزير التعليم العالي يتابع تطورات مشروع الخرسانة المضيئة مع أكاديمية البحث العلمي برامج دراسية عابرة للتخصصات وتعزيز فرص التبادل الثقافي للطلاب مع اليونيسكو تعاون بين التعليم العالي والثقافة لتطوير ودعم صناعة محتوى الطفل بالرسوم المتحركة فرصة للحصول على الدكتوراة من إحدى الجامعات الدولية خارج مصر.. تفاصيل التقديم لتأهيلهم لسوق العمل.. جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية تنظم محاضرة لطلابها اليوم للمساهمة في دعم ريادة الأعمال.. التعليم العالي تطلق الحاضنات التكنولوجية .. والمراكز البحثية : انتقاء المشروعات عن طريق خبراء مُتخصصين تساعدهم على التركيز .. أستاذ تغذية يوضح الوجبات المناسبة لطلاب المدارس


وأوضح أستاذ التغذية بالمركز القومي للبحوث، أنه فيما يختص بالأغذية المفروض تناولها خلال فترة الامتحانات وما يصاحبها من توترات يمكن اختصارها في نقاط عديدة أهمها وجبة الإفطار في مهمة جدا لأنها تعطي الطالب الطاقة اللازمة للقيام بالأنشطة الطالب عندما يتناول الإفطار يكون لديه القدرة بشكل أكبر على التحصيل والتركيز وتجعله متيقظ ولا يصاب بالصداع والتعب وقادر على تحصيل المقررات الدراسية بشكل أكبر.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

تقييم وضعية التعليم العالي في إفريقيا- بين التحديات والفرص

يمثل التعليم العالي في إفريقيا مجالًا يشهد تطورات مستمرة، حيث تسعى الجامعات والمؤسسات الأكاديمية إلى تلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان الشباب وتحقيق معايير الجودة العالمية. ومع ذلك، يواجه هذا القطاع تحديات كبيرة تتعلق بالبنية التحتية، التمويل، المناهج الدراسية، وإدماج التكنولوجيا في العملية التعليمية.

البنية التحتية والتمويل من الواضح تواجه الجامعات في العديد من الدول الإفريقية نقصًا حادًا في التمويل، مما يؤثر سلبًا على جودة التعليم والبحث العلمي. غالبًا ما تعاني الجامعات من نقص في المرافق الحديثة، مثل المختبرات والمكتبات الرقمية، مما يحد من قدرة الطلاب والباحثين على الوصول إلى مصادر معرفية متطورة. بالإضافة إلى ذلك، فإن ضعف الرواتب والحوافز المالية للأساتذة يؤدي إلى هجرة العقول نحو جامعات خارج القارة.
جودة المناهج الدراسية
تعتمد العديد من الجامعات الإفريقية على مناهج دراسية قديمة لا تواكب التغيرات السريعة في سوق العمل. وهذا يؤدي إلى فجوة بين ما يتعلمه الطلاب وما يحتاجه السوق، مما يجعل الخريجين يواجهون تحديات في التوظيف. هناك محاولات لإصلاح هذه الفجوة من خلال تحديث المناهج وإدخال برامج تعليمية جديدة تستجيب لمتطلبات العصر.
إدماج التكنولوجيا والتعليم من بُعد لقد شهدت إفريقيا تطورًا ملحوظًا في استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي، خاصة بعد جائحة كوفيد-19. أدى ذلك إلى انتشار التعليم الإلكتروني والتعلم من بُعد كحلول بديلة لنقص الموارد. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات في البنية التحتية الرقمية، مثل ضعف الإنترنت في بعض المناطق الريفية، مما يحد من الاستفادة الكاملة من هذه الأدوات.
البحث العلمي والابتكار
على الرغم من التحديات، فإن إفريقيا تزخر بإمكانيات كبيرة في مجال البحث العلمي والابتكار. تتزايد المبادرات التي تشجع على البحث الأكاديمي، خاصة في مجالات مثل التكنولوجيا الزراعية، الصحة العامة، والطاقات المتجددة. ومع ذلك، فإن قلة التمويل وضعف التعاون بين الجامعات والمؤسسات الصناعية يحد من تطوير البحث العلمي.
دور الذكاء الاصطناعي في تحسين التعليم العالي
بدأت بعض الجامعات الإفريقية في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة التعليم، سواء من خلال منصات التعلم الذاتي أو تحليل البيانات التعليمية لتحديد نقاط الضعف لدى الطلاب. كما يمكن لهذه الأدوات أن توفر حلولًا مبتكرة لمشكلة نقص الأساتذة في بعض التخصصات.

إن تحسين وضعية التعليم العالي في إفريقيا يتطلب استثمارات أكبر في البنية التحتية، تحديث المناهج، وتشجيع البحث العلمي. كما أن تبني التكنولوجيا الحديثة، مثل التعليم الإلكتروني والذكاء الاصطناعي، يمكن أن يسهم في سد الفجوات التعليمية وتحقيق نهضة أكاديمية تواكب المتغيرات العالمية. من الضروري أن تتبنى الحكومات سياسات تعليمية متقدمة بالتعاون مع القطاع الخاص والشركاء الدوليين لتحقيق نقلة نوعية في هذا المجال.

zuhair.osman@aol.com

   

مقالات مشابهة

  • تقييم وضعية التعليم العالي في إفريقيا- بين التحديات والفرص
  • وزير التعليم: نتطلع إلى المزيد من العمل مع ألمانيا لفتح آفاق المستقبل الواعد للطلاب
  • رئيس جامعة طنطا: نثمن تحرك التعليم العالي للحفاظ على مستقبل المبتعثين بالخارج
  • عودة النقاش حول نظام الباكلوريوس في التعليم العالي
  • أستاذ جينات وراثية بجامعة الأزهر: التعليم باللغة الإنجليزية يتيح للطلاب التنافس عالميًا في مجالات الطب
  • أستاذ جينات وراثية بجامعة الأزهر: أهمية إتقان اللغة الإنجليزية للطلاب في المجال الطبي
  • بوابة التعليم الأساسي.. طريقة الحصول على نتائج صفوف النقل 2025 بسهولة
  • وزير التعليم العالي يبحث مع السفير الفرنسي سبل التعاون المشترك
  • وزير التعليم العالي يبحث مع سفير فرنسا سبل تعزيز التعاون ‏
  • وزير التعليم العالي يؤكد خلال لقائه وزير الداخلية ضرورة احترام الحرم ‏الجامعي والحفاظ على أمن الكوادر والطلاب ‏