زنقة 20 | متابعة

يتجهز فندق Sophia بمدينة سان بيدرو السياحية جنوب الكوت ديفوار، لاستقبال المنتخب المغربي خلال كأس أفريقيا.

الفندق تملكه سيدة مغربية وهي فتيحة بورديي مع زوجها الإيفواري.

السيدة المغربية تعتبر من أشهر الفاعلين الاقتصاديين في سان بيدرو، البلدة الساحلية في جنوب غرب الكوت ديفوار، على بعد حوالي 300 كيلومتر من أبيدجان.

وازدادت فتيحة بورديي في الرباط، و تحول مسارها من مضيفة طيران إلى مالكة لفندق مرموق في سان بيدرو، حائز على جائزة أفضل فندق وأفضل إدارة عن سنة 2016.

الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ، كانت قد حجزت فندق صوفيا بمدينة سان بيدرو الساحلية جنوب الكوت ديفوار ، بالكامل لصالح المنتخب الوطني خلال مشاركته في كأس الأمم الإفريقية 2023، المقررة في الفترة من 13 يناير إلى 11 فبراير 2024.

و جاء ذلك، في أعقاب المخاوف التي أعرب عنها مدرب المنتخب الوطني وليد الركراكي بشأن أجواء الإقامة التي اقترحتها في البداية اللجنة المنظمة لكأس إفريقيا للأمم.

وبحسب مصدر موثوق ، فإن الجامعة الملكية المغربية قامت بالبحث طويلا عن مقر إقامة مناسب و مريح لأسود الأطلس، قبل أن تستقر على فندق صوفيا، وهو فندق يقع على البحر في مدينة سان بيدرو.

ويضم الفندق 74 غرفة، ومطعمين أحدهما يطل على البحر، بالإضافة إلى شرفة تتيح الوصول المباشر إلى شاطئ خاص، كما يحتوي على غرفة اجتماعات وغرفة ثانية مخصصة للمؤتمرات الصحفية.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

يا أبيض.. يا أسود..

يمانيون/ كتابات/ الشيخ عبدالمنان السنبلي

في هذه المعركة، أدوارٌ البطولة متاحة للجميع..

ليست حكرًا على أحد..

فإذا لم تشأ أن تكون فيها بطلًا، فلا تحرم نفسك من شرف المشاركة حتى ولو كومبارس..!

في هذه المعركة ليس عيبًا أن تكون كومبارس..

نعم، ليس عارًا أن تؤدِّيَ دورًا ثانويًّا أَو هامشيًّا..

إنما العار، كُـلُّ العار، أن تظل واقفًا خارج الحلبة، أَو أن تحجز لك مقعدًا بين المتفرجين..

هذا هو العار..

لذلك، عليك أن تشارك..

شارك ولو حتى برأي، أَو عبارة،

أو حتى كلمة..

فإن لم تستطع، فبقلبك، وذلك أضعفُ الإيمان..

المهم أنك تشارك..

شارِكْ.. ولا تتعذَّرْ بحماس،

أو حزبِ الله،

أو أنصار الله، أَو حتى إيران..

فلسطين ليست قضية حماس وحدَها،

أو أنصار الله،

أو حزب الله أَو إيران..

فلسطين قضيتي وقضيتُك وقضيةُ كُـلّ إنسان وكل فرد يؤمن بالله ربًّا، وبمحمد نبيًّا ورسولًا..

فما الذي يمنعك إذَن من أن تشارك..؟

لا تقل: إن ما يجري في غزةَ من جرائم حرب، ومجازر ضد الإنسانية منذُ أكثر من سنة ونيف لم يصلْك بعدُ..

أو تقل: إنك معنيٌّ بقضايا وأمور مصيرية أُخرى تتعلَّقُ بمصالح الأُمَّــة وتمنعُك من مُجَـرّد الانشغال أَو التفكير بغزة أَو حتى فلسطين..

لا تقل ذلك..

لأنَّك إن قلته، تكذب..

ولا مجالَ اليوم للكذب، أَو المغالطة، أَو المتاجرة، أَو المساومة، فقد تبين كُـلُّ شيء، وفُرزت الألوان..

نعم، فُرزت الألوان، ولم تَعُدْ هنالك أيةُ منطقة رمادية وسطى للَّعب أَو المراوغة..

فإما أبيض، وإما أسود..

إما مع فلسطين، وإما ضدها..

ومن لم يكن مع فلسطين،

فهو، بالتالي، ضدنا..

لذلك، شارك، وأثبت للدنيا كلها أنَّك مع فلسطينَ.

ما لم فأعلِنْها صراحةً، وقل إنك قد اخترت لنفسِك أن تكون ضدَّها وضدَّنا في الخندق المقابل.

مقالات مشابهة

  • القصة الكاملة لاتهام سيدة وأبنائها بقتل عامل في قضية ثأر بالجيزة
  • القيادة تعزي رئيس جمهورية الصين الشعبية في ضحايا الزلزال الذي وقع جنوب غرب بلاده
  • استكمال محاكمة سيدة وأبنائها بتهمة قتل عامل في قضية ثأر بالجيزة
  • كهربا يطلب تعويض 35 مليون جنيه من فندق شهير بسبب فيديو المشاجرة.. التفاصيل
  • كهرباء يطلب تعويض 35 مليون جنيه من فندق شهير بسبب فيديو المشاجرة.. التفاصيل
  • تفاصيل عملية مغربية قرب جزيرة ليلى لكن دون توترات مع مدريد
  • تعميم أوصاف جثة سيدة تعرّضت للصدم.. هل تعرفون عنها شيئًا؟
  • يا أبيض.. يا أسود..
  • السكتيوي يقود "أسود الأطلس" في كأس العرب و"الشان"
  • أنهت حياة 3 إسرائيليين.. ترحيب فلسطيني بعملية فندق قلقيلية