ينطلق غدا.. تعرف علي أنشطة مؤتمر المناخ COP28
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
مع انطلاق مؤتمر المناخ COP28 غدًا الخميس الموافق 30 نوفمبر في الإمارات العربية المتحدة وتستمر حتي يوم 12 من شهر ديسمبر المُقبل، زادت تساؤلات بين المواطنين حول أنشطة مؤتمر المناخ COP28
وترصد " الفجر " في السطور التالية أنشطة مؤتمر المناخ COP28أنشطة مؤتمر المناخ COP28وبحسب ما أعلنته وزارة البيئة الاماراتية، فأن الموضوعات التي يتم مناقشتها علي مدار اسبوعين جاءت كالاتي
- يوم 1و 2 ديسمبر القمة العالمية للعمل المناخي.
- يوم 3 ديسمبر الصحة والتعافي والإغاثة والسلام.
- يوم 4 ديسمبر التمويل والتجارة والمساواة بين الجنسين.
- يوم 5 ديسمبر الطاقة والصناعة والانتقال العادل في قطاع الطاقة والشعوب الأصلية.
- يوم 6 ديسمبر العمل متعدد المستويات والتوسع العمراني والبيئة الحضرية والنقل.
- يوم 7 ديسمبر يوم راحة.
- يوم 8 ديسمبر الشباب والأطفال والتعليم والمهارات.
- يوم 9 ديسمبر الطبيعة واستخدام الأراضي والمحيطات.
- يوم 10 ديسمبر الغذاء والزراعة والمياه.
- يوم 11 و12 ديسمبر المفاوضات النهائية. البيئة تعيد إطلاق ٦٠ طائر فلامنجو فى ملاحة بورفؤاد أستاذ قانون دولي مشارك بقمة المناخCop28 بالإمارات: إسرائيل انتهكت عشرات المواد التي تحمي البيئة خلال حروبها
تأثير الظروف الحالية والحروب علي مؤتمر المناخ COP28
كشف الدكتور وفيق، نصير، عن تأثير الظروف الحاليه والحروب علي مؤتمر المناخ COP28 في دبي، معربًا عن "تفاؤله الحذر" بشأن نجاح المؤتمر في ظل الصراع بين حماس وإسرائيل وكذلك صراع روسيا وأكورنيا وكذلك السودان وليبيا واليمن الذين لايزالون مشتعلون، موضحا أنه من المرجح أن يضطر المفاوضون خلال المؤتمر إلى التعاطي مع بعض تداعيات الحروب..
وأضاف دكتور نصير في تصريح خاص للفجر أن المؤتمر يجمع ممثلي 198 دولة للتصدي لتغير المناخ، لافتا إلى أن منظمات حقوق الإنسان تؤكد أن الأزمة تتطلب دعم الاقتصادات غير القائمة على الوقود الأحفوري وتحقيق المساواة وحماية حقوق الإنسان البيئيه
وأوضح الدكتور وفيق نصير، عضو البرلمان العالمي للبيئة،أن وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي في الإمارات أشارت إلى أهمية تفعيل صندوق الخسائر والأضرار الذي أثتحدثته مصر في مؤتمر COP27 في المؤتمر
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مؤتمر المناخ COP28 الإمارات المناخ مؤتمر المناخ
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: زعماء العالم يحشدون لعمل مناخي "بأقصى سرعة" قبل مؤتمر كوب 30 بالبرازيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الأمم المتحدة أن الأمين العام للمنظمة أنطونيو جوتيريش والرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا جمعا، خلال قمة افتراضية رفيعة المستوى اليوم /الأربعاء/، 17 من القادة الوطنيين من الاقتصادات الكبرى والدول الأكثر عرضة لتغير المناخ بهدف تسريع الطموح المناخي العالمي قبل مؤتمر الأطراف كوب 30، الذي ستستضيفه البرازيل.
وجاء على الموقع الرسمي للأمم المتحدة أن الاجتماع كان جزءًا من استراتيجية تعبئة مشتركة "بأقصى سرعة" من قبل الزعيمين لتعزيز العمل العالمي بموجب اتفاق باريس وبناء زخم لخطط مناخية وطنية أقوى سيتم الإعلان عنها في عام 2025.
وتضمنت الجلسة المغلقة التي استمرت ساعتين الصين والاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي ورابطة دول جنوب شرق آسيا والدول الجزرية الصغيرة النامية.
ووصف جوتيريش الاجتماع بأنه أحد أكثر الاجتماعات تنوعًا للقادة الوطنيين، التي تركز حصريا على المناخ منذ بعض الوقت، ويحمل رسالة توحيد قوية.
وأعلن جوتيريش - في مؤتمر صحفي لاحق -: "كما سمعنا اليوم، العالم يمضي قدما بأقصى سرعة. لا يمكن لأية مجموعة أو حكومة أن توقف ثورة الطاقة النظيفة"، موضحا أن العديد من القادة تعهدوا بتقديم خطط مناخية جديدة طموحة، تعرف رسميا باسم المساهمات المحددة وطنيا، في أقرب وقت ممكن فيما وصفه بأنه "رسالة أمل قوية".
كما أعلن أن الرئيس شي جين بينج أكد خلال الاجتماع أن المساهمات المحددة وطنيا المحدثة للصين ستغطي جميع القطاعات الاقتصادية وجميع غازات الدفيئة - وهو توضيح وصفه بأنه "مهم للغاية" للعمل المناخي.
وأضاف أن هذه التعهدات توفر فرصة حيوية لرسم مسار جريء للعقد القادم والأهم من ذلك، تساعد في تسريع انتقال عادل من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة.
وقال إن إنتاج الطاقة المتجددة هي "الفرصة الاقتصادية للقرن"، واصفًا إياه بأنه "الطريق للخروج من جحيم المناخ... إذ يزدهر قطاع الطاقة النظيفة مما يخلق فرص عمل ويعزز القدرة التنافسية والنمو في جميع أنحاء العالم. العلم يقف بجانبنا والاقتصاد قد تحول".
وأشار إلى أن أسعار مصادر الطاقة المتجددة انخفضت بشكل كبير، مما يوفر "الطريق الأكيد إلى سيادة وأمن الطاقة، وإنهاء الاعتماد على واردات الوقود الأحفوري المتقلبة والمكلفة".
يشار إلى أنه منذ اتفاق باريس لعام 2015، انخفضت التوقعات العالمية للاحترار، من أكثر من 4 درجات مئوية هذا القرن إلى 2.6 درجة مئوية إذا تم تنفيذ الخطط الحالية.
لكن ذلك لا يزال أقل من الحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة - الهدف الذي اتفقت عليه الدول في باريس وأيده علماء المناخ.
وحث الأمين العام القادة على تقديم خطط وطنية تتماشى مع هذا الهدف، وتغطي جميع الغازات الدفيئة والقطاعات، وتشير إلى التزام كامل بتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050.