ميناء دمياط يتداول 37 سفينة للحاويات والبضائع العامة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 10 سفن وغادرته 11 سفينة بينما وصل إجمالي عدد السفن المتداول عليها بالميناء 37 سفينة.
وذكر المركز الإعلامي التابع لهيئة ميناء دمياط - في بيان له اليوم الاربعاء - أن حركة الصادر من البضائع العامة خلال الفترة المذكورة بلغت 22971 طنا تشمل 5400 طن رمل و314 طن كحول و2433 طن كسب فول صويا و9324 طن يوريا و1950 طن ملح معبأ و3550 طن بضائع متنوعة.
وبلغت حركة الوارد من البضائع العامة 47678 طنا تشمل 5487 طن خردة و8024 طن حديد و1700 طن معدات و243 طن تفاح و7171 طن فول و14440 طن قمح و9263 طن ذرة و1350 طن خشب زان بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1176 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 302 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4375 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 116612 طنا بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 364491 طنا.
وغادر قطار بحمولة إجمالية 1136 طن قمح متجها إلى صوامع كوم أبوراضي كما غادر قطاران بعد أن فرغا عدد 50 حاوية 40 قدما وشحن 50 حاوية 20 قدما وهما قادمان من الإسكندرية والعين السخنة لتصل إجمالي الشاحنات دخولا وخروجا إلى 5482 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
جريمة بشعة ..العثور على جثة طفلة داخل حاوية للنفايات نواحي سلا
استفاق سكان منطقة سيدي الطيبي، نواحي سلا، على وقع جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها طفلة لا يتجاوز عمرها خمس سنوات.
وفي تفاصيل الحادثة المروعة، أكدت مصادر محلية أنه تم العثور على جثة الطفلة داخل حاوية للنفايات بجماعة سيدي الطيبي، بعد يوم من اختفائها في ظروف غامضة مساء يوم الإثنين 10 مارس.
ووفقًا لما أفادت به المصادر، فإن الطفلة اختفت حوالي الساعة الثامنة مساءً، الأمر الذي دفع أفراد عائلتها والجيران إلى القيام بعملية بحث واسعة للعثور عليها، لكنهم لم يفلحوا في الوصول إليها حتى صباح اليوم التالي.
الصدمة كانت كبيرة عندما تم العثور على الجثة داخل شاحنة لنقل النفايات في وقت مبكر من صباح اليوم، والتي كان يقودها أحد أفراد عائلة الطفلة، الذي يعمل في قطاع النظافة.
الشاحنة كانت متوقفة بالقرب من منزل الأسرة، مما زاد من صدمة أفراد العائلة وأبناء المنطقة.
وأظهرت المعاينة الأولية للجثة أن الطفلة كانت ضحية خنق، حيث كانت آثار خنق واضحة على رقبتها.
الأمر الذي دفع السلطات الأمنية إلى فتح تحقيق عاجل لكشف ملابسات هذه الجريمة البشعة وتحديد هوية الجاني أو الجناة.
ووفقًا لما ذكرته مصادر أمنية، فقد تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات لإجراء التشريح الطبي، فيما بدأت عناصر الدرك الملكي بالاستماع إلى أفراد عائلة الطفلة والجيران في إطار التحقيقات الأولية.
وكانت المنطقة قد شهدت حالة من الصدمة والذهول إثر هذا الحادث المروع، حيث تجمع العديد من السكان في مكان الحادثة للتعبير عن استنكارهم الشديد للجريمة.
يُذكر أن منطقة سيدي الطيبي لم تشهد مثل هذه الجرائم البشعة في السابق، ما جعل الحادثة تثير قلقًا واسعًا في صفوف الأهالي، الذين يطالبون بتكثيف الإجراءات الأمنية في المنطقة لضمان سلامة المواطنين، خاصة الأطفال.