«مسام» ينتزع 694 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تمكَّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" من تطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الرابع من شهر نوفمبر 2023م، من انتزاع 694 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها 4 ألغام مضادة للأفراد، و 102 لغم مضاد للدبابات، و588 ذخيرة غير منفجرة.
ونزع فريق "مسام" لغماً واحداً مضاداً للدبابات و3 ذخائر غير منفجرة في محافظة عدن، وفي مديرية هجر بمحافظة الضالع نزع الفريق لغماً واحداً مضادا للدبابات و32 ذخيرة غير منفجرة.
كما تمكن الفريق في محافظة الحديدة من نزع 164 ذخيرة غير منفجرة في مديرية الخوخة، ونزع لغمين مضادين للدبابات و140 ذخيرة غير منفجرة في مديرية حيس، ونزع ذخيرتين غير منفجرة في مديرية رغوان بمحافظة مأرب.
وفي محافظة شبوة نزع الفريق لغمين مضادين للأفراد في مديرية عين، وفي مديرية عسيلان تم نزع ذخيرة واحدة غير منفجرة، وفي محافظة تعز تمكن فريق "مسام" من نزع 43 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المندب، ونزع لغم واحد مضاد للدبابات و 24 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المخاء، ونزع لغمين مضادين للأفراد بمديرية ذباب.
وبذلك يرتفع عدد الألغام التي نُزعت خلال شهر نوفمبر إلى 3.039 لغماً، ليصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى 423 ألفاً و36 لغماً زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اليمن مسام ذخیرة غیر منفجرة فی مدیریة فی محافظة
إقرأ أيضاً:
فيما العرب يتفرجون.. واشنطن تزود كيان الاحتلال بـ13 ألف ذخيرة لقتل النساء والأطفال في غزة
متابعات
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية تزود كيان الاحتلال الإسرائيلي بـ13 ألف قطعة ذخيرة جوية لدعم حرب الإبادة التي ترتكبها بحق المدنيين في قطاع غزة منذ نحو عامين.
وكشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية: أن جيش كيان الاحتلال بصدد استلام شحنة ضخمة من الذخائر والأسلحة الجوية من الولايات المتحدة.
وأوضحت الصحيفة أن الشحنة تشمل أكثر من 3 آلاف قطعة ذخيرة لسلاح الجو، ضمن الاستعداد لعمليات عسكرية موسعة في قطاع غزة، واحتمال مواجهة عسكرية مع إيران.
ووفقا للصحيفة، فإن الشحنة التي تمت الموافقة عليها حديثا من قبل الحكومة الكيان تأتي في سياق رفع مستوى الجاهزية القتالية لسلاح الجو الصهيوني، في ظل استمرار حرب الإبادة في غزة والاستعداد لعمليات واسعة في المنطقة.
وتأتي هذه الشحنات من الأسلحة من قبل أمريكا اللعينة لكيان الاحتلال في استمرار الخذلان والصمت العربي والإسلامي المخزي تجاه مأساة غزة وفلسطين واقتراح بعض أحذية الغرب وعملاء المواس من بعارير العرب نزع سلام المقاومة الفلسطينية.