جوليا روبرتس تنشر صورة نادرة لتوأمها في ميلادهما التاسع عشر
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
شاركت النجمة جوليا روبرتس صورة نادرة على إنستغرام لابنيها التوأم هازل باتريسيا وفينيوس وولتر وذلك احتفالاً بعيد ميلادهما التاسع عشر.
وأظهرت الصورة وهي بالأبيض والأسود التوأم وهما طفلان بينما كانت جوليا تحمل واحداً منهما في كل ذراع. وكانت النجمة تجلس على الأرض في صورة فيما يبدو أنها غرفة معيشة. وتبتسم الأم السعيدة ابتسامة صغيرة للكاميرا بينما يحدق التوأم في العدسة بأعين واسعة وفضولية.
وعلقت جوليا على المنشور بموجة من الرموز التعبيرية للنجوم والقلوب وقالت ،لا توجد كلمات تصف الفرح والمرح والإثارة الجامحة للحياة معاً".
وتشارك ممثلة نوتنج هيل التوأم مع زوجها داني مودر. كما أن الزوجين، المتزوجان منذ عام 2002، لديهما أيضاً ابن يبلغ من العمر 16 عاماً، يدعى هنري دانيال.
والتقت جوليا بالمصور داني أثناء تصوير فيلم "ذا ماكيسكان" عام 2000. وكان داني متزوجاً من فيرا ستيمبرج، لكنه تقدم بطلب الطلاق بعد عام، وتزوج من جوليا في مزرعة الممثلة في تاوس، نيو مكسيكو في 4 يوليو (تموز) 2002.
وتميل الممثلة إلى إبقاء أبنائها بعيداً عن أعين الجمهور، ولكن يبدو أنها لا تستطيع إلا أن تنشر تحية محبة لهما في عيد ميلادهما. وفي العام الماضي، أخبرت جوليا هدى قطب في مقابلة على برنامج "توداي" أنها كانت قلقة بشأن تربية أطفالها بشكل صحيح.
وإلى جانب صورتها القديمة لتوأمها، فإن حساب جوليا على إنستغرام مليء بالترويج لفيلمها الجديد "اترك العالم وراءك"، حيث بات بإمكانها الآن الترويج لفيلم الرعب النفسي الخاص بنتفليكس بعد انتهاء إضراب الممثلين، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جوليا روبرتس
إقرأ أيضاً:
دار الآثار الإسلامية تشارك بـ57 تحفة نادرة بمعرض "في مديح الفنان الحِرفي"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يُشارك المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، ممثلاً في دار الآثار الإسلامية، بمؤتمر الفن الإسلامي الذي يستضيفه مركز "إثراء" بمدينة الظهران في المملكة العربية السعودية، خلال الفترة من 24 وحتى 26 من شهر نوفمبر الجاري، و مركز الملك عبد العزيز الثقافى العالمى (إثراء) بالشراكة مع جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد.
المؤتمر الذي يقام في نسخته الثانية برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف آل سعود أمير المنطقة الشرقية، يُصاحبه معرض يحمل عنوان "في مديح الفنان الحِرفي"، الذي يعاين التاريخ الفني والتأثير العميق للفنون والحرف التقليدية في العالم الإسلامي.
ورحبت الشيخة الدكتورة العنود الصباح، الأمين العام المساعد لقطاع الآثار الإسلامية، بمشاركة دار الآثار الاسلامية تحت مظلة المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في مؤتمر الفن الإسلامي ومعرض "في مديح الفنان الحرفي".
وقالت: “إن هذه أول مشاركة لدار الآثار الإسلامية مع مركز إثراء، وهي مشاركة تهدف لتسليط الضوء على أهمية الفن الإسلامي وعلاقته بالهوية الخليجية، ودعمه للثقافة والفنون الإسلامية”.
وأشارت الشيخة الدكتورة العنود الصباح، إلى أن مشاركة دار الآثار الإسلامية ممثلة بمجموعة الصباح الآثارية، هي الأهم من حيث التنوع تاريخيا و جغرافيا والاكثر عدداًمن حيث المشاركة حيث تضم57قطة نادرة تجسد دقة و جمال العمل الحرفي للمقتنيات المختارة، والتي من أبرزها: مخطوطة القرآن الكريم : المكتوبة بالخط العربي الأقدم المائل من مكة أو المدينة المنورة، وتعود للقرن الثاني الهجري/ للقرن الثامن الميلادي. و محراب من حجر منحوت- شبيه بالموجود في القلعة الأموية في عمان الاردن – ويعود للقرن الثامن الميلادي. ولفافة للتمرين على الخط العربي، وجلدة كتاب وغير ذلك من القطع النادرة.
وبيّنت الشيخة الدكتورة العنود الصباح، أن تعاون المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب من خلال دار الآثار الإسلامية مع المراكز الثقافية الخليجية يهدف لتبادل الخبرات والتواصل من أجل دعم القطاع الأثري والثقافي بالبلاد، والمساهمة بشكل مباشر في تكريس الجهود لتحقيق روية 2035المعنية بدعم الثقافة و الآثار والسياحة وخلق نمط سياحي جديد يتمثل في قطاع السياحة الثقافية كسياحة نوعية على أرض دولة الكويت.
ومن جانبه، قال يوسف الجمعان، مدير إدارة الإتصال والإعلام بالمجلس الوطني، وعضو الوفد الكويتي المشارك بمؤتمر "الفن الإسلامي"، ومعرض "في مديح الفنان الحِرفي"، إن المشاركة الكويتية تأتي في إطار حرص المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، على تعزيز التعاون الثقافي مع الأشقاء في بلدان دول مجلس التعاون الخليجي، والمشاركة في الفعاليات الثقافية العربية والدولية، والتعريف بالثقافة الكويتية، والإضاءة على تراث البلاد وفنونها وعمارتها وآثارها.
واشاد الجمعان، بالتعاون الوثيق والمثمر بين بلاده والمملكة العربية السعودية الشقيقة على مختلف الأصعدة، وفي قلب ذلك التعاون في قطاع الثقافة والفنون والآثار.
ويذكر أن (مؤتمر الفن الإسلامي 2024 ) يأتي بالاتساق مع أهداف المؤتمر فى توثيق الأعمال الحرفية والتعامل مع الفن الإسلامي باعتباره فن تقليدي حى من خلال ربطه بالحرفيين وورش عملهم للمساعدة في تعميق فهم منتجاتهم التاريخية، والحفاظ على حيوية المهارات الحرفية التقليدية من خلال التعرف على الاتجاهات والمنهجيات الجديدة في ممارسة الفن الإسلامي المعاصر. بالإضافة إلى التدريب وتوفير فرص العمل ومساعدة الحرفيين على إيجاد أسواق جديدة تواكب التحديات العالمية الراهنة.