عدن (عدن الغد) خاص:

تدعوكم قيادة حزب التجمع الديمقراطي الجنوبي "تاج" إلى حضور مراسم استقبال جثمان الفقيد الدكتور اللواء عبدالله احمد بن احمد الحالمي، مؤسس حزب تاج ورئيسة السابق، والذي سيأتي إلى مطار العاصمة عدن الدولي يوم الأربعاء 29 نوفمبر 2023 في تمام الساعة 11 مساءً.

حيث سيتم تشييع جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير صباح يوم الخميس 30 نوفمبر 2023م في تمام الساعة السابعة صباحاً، في ساحة العروض بمديرية خورمكسر في العاصمة عدن.

ونهيب بكافة جماهير شعبنا المشاركة الفاعلة في استقبال جثمان الفقيد عرفانا بدوره البطولي والرائد في إشعال شرارة الثورة الجنوبية السلمية التحررية، و أدواره البطولية خارج الوطن.

نسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويغفر له ويسكنه فسيح جناته.

صادر عن قيادة حزب التجمع الديمقراطي الجنوبي "تاج"
العاصمة عدن
28 فبراير 2023

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: جثمان الفقید

إقرأ أيضاً:

محمد أنور السادات: حرية التعبير أولوية لتحقيق التقدم الديمقراطي

كشف محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عن أبرز التحديات التي لا تزال تواجه ملف حقوق الإنسان وحرية التعبير في مصر، قائلاً:"هناك ملفات يجب أن نواجهها بجرأة وشجاعة، خاصة ما يتعلق بالحق في التعبير، سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو غيرها، يجب أن يُمارس الحق في التعبير والرأي في الكتابة دون تعقب، لأنها مسألة مهمة. يجب أن نتوقف عن مطاردة الذين يعبرون عن آرائهم بطريقة سلمية عبر الكتابة أو اللقاءات."

وطالب السادات خلال لقاء  في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، بحرية تداول المعلومات لتمكين الناس من الوصول إلى الحقائق، قائلاً:""هذه مسألة ضرورية، حتى لا يتوجه الناس إلى قنوات أخرى أو يصدقون الشائعات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي. هذا أمر بالغ الأهمية."

كما طالب السادات بتناول ملف المواقع الإخبارية المحجوبة، قائلاً:""نحن متفائلون بعد تشكيل مجالس الهيئة الوطنية للإعلام والصحافة، ونأمل أن يُعاد النظر في وضع المواقع المحجوبة وتقنينها. الحجب ليس حلاً، فحتى إذا كانت محجوبة، يمكن للناس الوصول إليها. يجب أن تعمل هذه المواقع أمام أعيننا وفقاً للقانون، ولا داعي لهذه الإجراءات التي لن تكلفنا شيئاً."
وأشار السادات إلى أن هذه القضايا تعتبر بالغة الأهمية، بغض النظر عن المراجعة الدولية الرابعة في جنيف، مؤكداً:""هذه الأمور نحتاجها في الداخل، حتى يشعر المواطن المصري بكرامته وأن حقوقه تحترم."

وربط السادات بين هذه الملفات ومناخ الاستثمار في مصر، قائلاً:""الاستثمار يحتاج إلى مناخ يرى فيه سيادة القانون واستقلال السلطة القضائية. كيف يمكن للمستثمر أن يثق في استثمار أمواله إذا كانت هناك مشاكل في الاستقرار السياسي أو في غياب الحريات؟ وإذا واجه خلافاً تحكيمياً، يجب أن يشعر بالاستقرار وأن حقوقه ستكون محفوظة."
وحول استمرار بعض النشطاء مثل علاء عبد الفتاح وغيرهم، بالإضافة إلى البلوجرز وآخرهم أبو زيد، وتأثير هذه القضايا على مناقشات جنيف في 28 يناير الجاري، قال السادات:""هذه القضايا تنعكس على المناقشات، ونحن نواجه هجوماً ونقداً، خاصة من المنظمات التي تتابع ما يحدث في مصر. نحاول كمجلس أن نوضح ونبرر ما يحدث، ولكن هناك بعض الأمور التي يكون من الصعب تبريرها."
وأشار السادات إلى أهمية لجنة العفو الرئاسي في الفترة المقبلة، خاصة مع تراجع وتيرة الإفراجات في الفترة الأخيرة، قائلاً:"على مدار العامين الماضيين، كانت هناك دفعة كبيرة من الإفراجات، لكن هذه الوتيرة تراجعت في الآونة الأخيرة. رغم أن الأشهر الستة الماضية شهدت بعض الإفراجات، كنا نأمل أن تكون الأرقام أكبر وأن نرى انتهاء أوضاع العديد من الأشخاص، خاصة من أمضوا فترات طويلة في الحبس الاحتياطي. قانون الإجراءات الجنائية، الذي يُناقش في البرلمان، وضع سقفاً أعلى لمدة الحبس، بينما البعض تجاوزت فترات حبسهم سنوات، وبالأخص كبار السن والسيدات، بالإضافة إلى من تم حبسهم على ذمة الرأي"

مقالات مشابهة

  • محمد أنور السادات: حرية التعبير أولوية لتحقيق التقدم الديمقراطي
  • بدء العمل بترسيم وترقيم الدراجات النارية إلكترونيًا في أمانة العاصمة
  • أمانة العاصمة المقدسة تواصل استقبال طلبات تصاريح إسكان الحجاج
  • رئيس مجلس الوزراء يعزي في وفاة الدكتور محمد عبدالله الكبسي
  • صنعاء.. تشييع جثمان اللواء غانم مقبل مهدي في مديرية أرحب
  • بحضور قيادات عسكرية ومشايخ.. تحكيم قبلي في عدن ينهي حادثة الملازم ايمن العاقل الجعدني
  • الرئيس المشاط يعزّي في وفاة عضو مجلس الشورى اللواء الدكتور محمد الكبسي
  • نائب محافظ شمال سيناء يتفقد مدارس رفح الجديدة
  • صحة سوهاج ترفع درجة الاستعداد لاستقبال المرضي والمصابين من الأخوة الفلسطينيين لعلاجهم
  • مطروح تستعد لاستقبال 12699 طالبا بامتحانات الشهادة الاعدادية