قالت حركة "حماس"، الأربعاء، إن السلطات الإسرائيلية ستفرج عن 30 فلسطينيا ضمن الدفعة السادسة من صفقة تبادل الأسرى.

وأشارت الحركة في بيان، إلى أن قائمة الأسرى المقرر الإفراج عنهم تضم 15 طفلا و15 أسيرة بينهن عهد التميمي.

وكانت القوات الإسرائيلية اعتقلت عهد (23 عاما) في العام 2017 وسجنتها لمدة 8 شهور، قبل أن يعاد اعتقالها في 6 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، من بلدة النبي صالح غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة.

والأسيرات المنتظر الإفراج عنهن هن:

1. أسماء حسن موسى أبو تكفة - الداخل (فلسطينيو العام 1948)

2. آلاء شكري محمود شحادة - الداخل

3. عدن عودة إبراهيم الطوري - الداخل

4. فاطمة شاهر فارس بلعوم - الداخل

5. نادين منيف محمد شبلي - الداخل

6. ريتا سليم حسين مراد - الداخل

7. لنا نادر محمود أبو صلاح - الداخل

8. هنادي محمد جبر صالح مكاوي - القدس

9. خديجة أحمد إبراهيم أبو غالية - القدس

10. مريم محمود عبدالسلام سلهب - الخليل

11. لمى عبدالمطلب ديب الفاخوري - الخليل

12. رقية عبدالرحمن طه عمرو - الخليل

13. سهير إسماعيل موسى البرغوثي - رام الله

14. عهد باسم محمد التميمي - رام الله

15. دانيا صقر محمد حناتشة - رام الله

فيما تضم قائمة الأسرى الأطفال المقرر الإفراج عنهم:

1. عبدالرحمن عبدالشافي حسن الرازم - القدس

2. إبراهيم أحمد بدر زماعرة - الخليل

3. عبدالرحمن ابراهيم محمد الرشايدة - الخليل

4. محمد أسامة مصطفى محاميد - الضفة

5. أوس ربيع كايد خضر - جنين

6. نورالدين عامر أحمد أبو جمعة - القدس

7. كرم غالب نصري الهريمي - القدس

8. يحيى محمد مبتسم ارحيمة - رام الله

9. أحمد كمال أحمد العمور - الخليل

10. نهاد محمد نهاد جاد الله - القدس

11. محمد وائل علي جاد الله - القدس

12. هارون هاني علي علقم - القدس

13. عز الدين معتصم عمران طوطح - القدس

14. مأمون عزيز عيسى فروخ - الخليل

15. عبد الرحمن عمر عزات حنفيه - جنين

وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أطلقت المقاومة الفلسطينية هجوما على مستوطنات غلاف غزة، قتلت خلاله أكثر من 1200 إسرائيلي وأصابت أكثر من 5 آلاف وأسرت نحو 239.

اقرأ أيضاً

أنباء عن موافقة حماس على تمديد الهدنة في غزة 4 أيام إضافية

بينما شنت إسرائيل حربا مدمرة على القطاع خلّفت دمارا هائلا في البنية التحتية وعشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم من الأطفال والنساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا لمصادر رسمية فلسطينية وأممية.

وفي 24 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري بدأت هدنة إنسانية بين "حماس" وإسرائيل تستمر 6 أيام قابلة للتمديد، وتتضمن تبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية إلى كافة مناطق قطاع غزة، حيث يعيش نحو 2.3 مليون فلسطيني.

ومنذ يوم الجمعة الماضية، وعلى مدار 5 أيام، استلمت إسرائيل 60 أسيرا من النساء والأطفال مقابل الإفراج عن 180 فلسطينيا من الأسرى النساء والأطفال أيضا في سجون إسرائيل بموجب صفقة التبادل.

اقرأ أيضاً

تفرض على مصر استضافة مليون فلسطيني.. مبادرة أمريكية لتهجير سكان غزة

المصدر | الأناضول

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: أسرى فلسطين صفقة التبادل هدنة غزة الإفراج عن رام الله

إقرأ أيضاً:

بعد معاملتهم بنفس معاملة الأسرى الفلسطينيين.. رهائن إسرائيليون يحاولون الانتحار

تظل الأوضاع في غزة متوترة ومعقدة مع استمرار القتال وتزايد أعداد الضحايا، حيث أن مصير الرهائن الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين يبقى موضوعًا حساسًا ومحوريًا في أي مفاوضات مستقبلية، وتبقى أعين العالم مشدودة إلى التطورات في هذا الصراع المستمر.

فقد أعلنت حركة الجهاد الإسلامي، يوم الأربعاء، أن بعض الرهائن الإسرائيليين حاولوا الانتحار نتيجة لمعاملتهم بنفس الطريقة التي تعامل بها إسرائيل الأسرى الفلسطينيين.

وجاء ذلك في بيان صدر عن المتحدث باسم سرايا القدس، الجناح العسكري للحركة، حيث أشار إلى أن هذه المحاولات كانت نتيجة للإحباط الشديد الذي يعاني منه الرهائن بسبب إهمال حكومتهم لقضيتهم والاختلاف في المعاملة من قبل وحدات التأمين في سرايا القدس.

تفاصيل البيان

ذكر المتحدث باسم سرايا القدس أن عددًا من الأسرى الإسرائيليين أقدموا على محاولة الانتحار بشكل فعلي وبإصرار نتيجة للإحباط الشديد الذي يعانون منه.

وأضاف أن هذا الإحباط يعود إلى إهمال حكومتهم لقضيتهم وحرمانهم من بعض الامتيازات التي كانت تقدم لهم قبل حادثة النصيرات البشعة، والتي قتل فيها مئات الفلسطينيين الأبرياء جراء غارات الجيش الإسرائيلي.

استمرار المعاملة بالمثل

وأكد البيان أن قرار سرايا القدس بمعاملة أسرى العدو بنفس معاملة الأسرى الفلسطينيين داخل السجون سيبقى ساريًا ما دام استمرت الحكومة الإسرائيلية في إجراءاتها الظالمة تجاه الشعب الفلسطيني والأسرى.

وأضاف البيان: "وقد أعذر من أنذر"، مشيرًا إلى أن هذا القرار يأتي كرد فعل على السياسات الإسرائيلية.

غموض الإجراءات الجديدة

ولم تحدد الحركة الفلسطينية الإجراءات الجديدة التي اتخذتها بشأن معاملة الرهائن الإسرائيليين، مما يترك تساؤلات حول التفاصيل الدقيقة لهذه المعاملة وما إذا كانت تشمل تغييرات كبيرة في ظروف الاحتجاز.

خلفية الأحداث

وقد احتجزت حركتا حماس والجهاد الإسلامي نحو 250 رهينة من داخل إسرائيل خلال الهجوم المباغت الذي وقع في 7 أكتوبر الماضي.

وحتى الآن، فشلت جهود الوساطة التي تقودها مصر وقطر، بدعم من الولايات المتحدة، في إبرام وقف لإطلاق النار في غزة.

وتطالب حماس بأن يتضمن أي اتفاق إنهاء الحرب وانسحابًا إسرائيليًا كاملًا من قطاع غزة، بينما ترفض إسرائيل ذلك وتصر على فترات توقف مؤقتة للقتال بهدف القضاء على حماس.

تبادل الأسرى

وأشارت التقارير إلى أن الاتفاق المحتمل بين الجانبين سيتضمن إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين في غزة مقابل الإفراج عن بعض الأسرى الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية.

وهذه المبادلة تعتبر جزءًا من الجهود المستمرة للتوصل إلى حل شامل للأزمة.

مقالات مشابهة

  • 20 لاعبًا في قائمة سموحة استعدادًا لمواجهة إنبي بالدوري الممتاز
  • 20 لاعبًا في قائمة سموحة استعدادا لمواجهة انبى غدًا
  • ناقد رياضي يكشف تفاصيل حل أزمة قائمة المنتخب الأولمبي قبل أولمبياد باريس 2024(فيديو)
  • عاجل.. 22 لاعبا في قائمة المنتخب لـ أولمبياد باريس 2024.. الأسماء الكاملة
  • كزبرة بعد الإعلان عن الجزء الثاني من فيلم الحريفة: «فاتحة خير» (صورة)
  • عاجل.. الفجر ينفرد بنشر قائمة منتخب مصر في أولمبياد باريس 2024
  • قوات الاحتلال تعتقل أكثر من 9520 فلسطينياً خلال تسعة أشهر
  • تطورات جديدة وغير مسبوقة وقد يكون نهاية لإعلان الحرب في اليمن.. وتقدم في مشاورات مسقط واتفاق على مبادلة محمد قحطان بـ50 أسيراً حوثياً
  • سرايا القدس: عدد من الأسرى الإسرائيليين أقدموا على محاولة الانتحار
  • بعد معاملتهم بنفس معاملة الأسرى الفلسطينيين.. رهائن إسرائيليون يحاولون الانتحار