قبائل شمال سيناء من مقر حملة السيسي: سنرد له الجميل في صناديق الانتخابات
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
توافد العديد من شيوخ القبائل في شمال سيناء، على المقر الرئيس لحملة المرشح في انتخابات الرئاسة 2024، عبد الفتاح السيسي، في العريش، حيث اجتمع العديد من السياسيين ورؤساء الأحزاب، لدعم المرشح الرئاسي.
وقال الشيخ إبراهيم أبو عليان أحد وجهاء رفح، إننا سننتخب السيسي لنرد له الجميل، على عدم التفريط في سيناء، وحالة الأمن والأمان التي نعيشها اليوم، بفضل قرارات الرئيس الحكيمة.
وأكد الشيخ عبد المنعم رفاعي الرياشات، أن دعم القبائل للرئيس سوف يكون أفعال وليس أقوال، حينما تكتمل الصناديق بالأصوات، ويرى الجميع الفرق الذي أحدثه أهالي سيناء من خلال الإقبال الكثيف.
وقال المحاسب يسري جاسر أمين التنظيم بحزب مستقبل وطن: «نجتمع اليوم بالمقر الرئيسي للحملة، باختلاف توجهاتنا الحزبية، ولكنا جميعًا نتفق على صوت واحد، لدعم السيسي لاستكمال التنمية».
الهدف إنجاح العرس الانتخابيوقال المهندس فايق الخليلي أمين التنظيم بحزب حماة الوطن، إنه تم الاتفاق مع أبناء وشيوخ القبائل على تنظيم القواعد الحزبية في الانتخابات، والعمل على تسهيل وصول الناخب لمقر لجنته، من خلال مندوبي الأحزاب بالمقار الرئيسية وأمام لجان الانتخاب، والمستهدف أن تكون كثافة انتخابية أمام الصناديق، وإنجاح العرس الديمقراطي الانتخابي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شمال سيناء السيسي العريش مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
متطوعون فلسطينيون يحولون صناديق المساعدات إلى فوانيس رمضان
في خطوة تهدف إلى إدخال البهجة والسرور على قلوب الأطفال والأيتام في المخيمات، يقوم العديد من المتطوعين الفلسطينيين في مدينة غزة بصنع فوانيس وأهلة رمضان من الكرتون باستخدام صناديق المساعدات الإنسانية.
ويسعى المتطوعون إلى تحويل المواد البسيطة لرموز فرح وأمل، تعكس روح التضامن والتكافل في هذا الشهر الفضيل.
عمار، أحد المتطوعين، يوضح أن الفوانيس تُصنع للتوزيع على الأطفال والأيتام في المخيمات، ليشعروا بفرحة رمضان.
ويضيف أن استخدام صناديق المساعدات الإنسانية لصنع هذه الفوانيس يعكس قدرة الفلسطينيين على الابتكار والتكيف مع الظروف الصعبة.
وتعد الفوانيس التقليدية من العناصر الزخرفية الشائعة التي تستخدم خلال شهر رمضان في البلدان الإسلامية، حيث تضفي أجواء من الفرح والاحتفال على المنازل والشوارع.
ومع اقتراب حلول شهر الصيام، يستعد المتطوعون لتوزيع الفوانيس في مختلف المخيمات بقطاع غزة.
ورغم الأوضاع الاقتصادية الصعبة في غزة، فإن الفلسطينيين يعبرون عن فرحتهم بالشهر الفضيل بإمكاناتهم البسيطة، مما يعكس روح الصمود والإصرار على الاحتفال برمضان بكل ما لديهم من موارد.
إعلان