بوابة الوفد:
2024-11-15@19:27:12 GMT

..وتكريم السناني والشنفري ثاني أيام الفاعليات

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

عقدت إدارة مهرجان شرم الشيخ الدولى للمسرح الشبابى، برئاسة المخرج مازن الغرباوى، ندوتين لتكريم اسمين من كبار النجوم فى الوطن العربي، وهما الفنان السعودى عبدالإله السناني، والفنان العمانى عماد الشنفري، بدأت الندوتان بندوة الفنان عبدالإله السنانى الذى أعرب عن سعادته بهذا التكريم قائلا: فى البداية احب توجيه الشكر لإدارة مهرجان شرم الشيخ الدولى ووزارة الثقافة المصرية والمخرج مازن الغرباوى، موضحا دور المهرجان البارز فى استعراض تجارب الشباب المميزة، مؤكدا أن هذه المهرجانات تساهم فى زيادة الوعي، وعلى الرغم من أن المسرح ليس فى وهج السينما والكثيرين يعتبرونه مرحلة انتقالية، لذلك اتمنى تغيير هذا المفهوم.

كما تحدث السنانى عن دخوله المسرح عندما كان طالبا بكلية العلوم، وقابل الفنان والمخرج التونسى جميل الجودى الذى أعطاه هو وزملاؤه نموذجا مختلفا للمسرح، موضحا أن المناخ المسرحى فى نهاية الثمانينيات كان مختلفا عن الآن وكانت هذه نقطة انطلاقه.

وعن أول عمل تليفزيونى قدمه قال: كان ذلك عند بداية غزو الكويت وكان عبارة عن  مسلسل تليفزيونى حلقات منفصلة متصلة، ونجحت التجربة لينطلق ويقدم عمله الذى لاقى نجاحا كبيرا وهو «طاش ما طاش».

ثم تحدث عن الحراك المسرحى بالمسرح السعودى والذى حقق قفزات رائعة ومميزة ساهمت بها هيئة المسرح والفنون الأدائية، مشيرا إلى دور مهرجان الرياض للمسرح الذى يعد أطول مهرجان مسرحى فى المنطقة يقام لمدة ٦ أشهر، ويهدف إلى تعزيز الحراك المسرحى ودعم الإنتاج المحلى للمسرح السعودى، بجانب إيجاد تظاهرة مسرحية تعزز من حضور المسرحيين السعوديين واكتشاف المواهب وصقلها، ويستهدف الفرق المسرحية والطاقات الشابة، حيث قدم خلال المرحلة الأولى 100 ليلة عرض مسرحى وفى المرحلة الثانية من المهرجان تم اختيار 10 عروض مسرحية.

أما الندوة الثانية للفنان عماد الشنفرى فتوجه فى بدايتها بالشكر لكل القائمين على مهرجان شرم الشيخ الدولى للمسرح الشبابى، لأنهم دائما حريصون على اختيار مكرمين أثروا الحركة المسرحية العربية بالعديد من الإسهامات، وقد تعلمت على يد أساتذة كثيرة وعلى رأسهم، الاستاذ محمد الخطيب من مصر، وقد التقينا به فى مصر وهو من محافظة بالصعيد، وتعلمنا على يده المسرح وأنشأنا من خلاله الفرق المسرحية، وكنا نفتخر باستادنا محمد الخطيب فى كل مكان وأصبحنا اليوم نقدم لهم الشكر فى هذه المناسبات المسرحية وستظل ذكراهم فى تاريخنا. وأضاف الشنفرى: الفرق المسرحية هى عبارة عن بداية الاحتراف بين مسرح الشباب والمدرسى، وهى التأهيل الحقيقى للفنان، وأنا قد تخرجت فى كلية التجارة ودرست إدارة الأعمال، وشاءت الأقدار أننى تعرفت على البروفيسور عونى كرومى، والذى تعلمت على يده الكثير فى المسرح وأثر أيضا فى حياتى الفنية.

وتابع: عندما أكتب نصًا مسرحيًا، أكتبه بعين المؤلف فقط، وليس بعين المخرج، لأن هناك نصوصًا عندما تكتبها بعين المخرج بيضيع النص، ولكن أيضا الكتابة بعين المؤلف فقط وأنت مخرج هو أمر ليس سهلًا على الإطلاق، وحلمى أن يتواجد المسرح العمانى فى مختلف المهرجانات، والمسرح العمانى ظلم فى فترات طويلة، ولم يتم تسليط الضوء على المسرح العمانى بشكل كبير.

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

مهرجان مسرحي.. بسمة في بحر من دموع النازحين في بوركينا فاسو.. البلد الذي مزقته الصراعات والانقلابات

فانتا شارلوت دابوني، امرأة بوركينابية، فرت من قريتها بعد أن هاجمها متطرفون، تاركة وراءها زوجا ومزرعة. ومنذ ذلك الحين، وهي تتنقل من مكان إلى آخر، وتكافح من أجل دفع الإيجار وتوفير ما يكفي من قوت لأطفالها، بمن فيهم طفل صغير في ربيعه الثاني من عمره الذي لم يعرف يوما طعما للربيع.

اعلان

مع العشرات من الرجال والنساء البوركينابيين الذين نزحوا بسبب العنف والحروب، كانت السيدة/ فانتا شارلوت دابوني ترقص وتهتف كل يوم على مدى ساعتين تقريبًا أمام جمهور آسر في مهرجان ”ريكرياتاليس“ المسرحي الدولي الذي أقيم في العاصمة واغادوغو، واستمر أسبوعا كاملا.

تقول فانتا شارلوت دابوني: ”كنت سعيدة جدًا بذلك“. ”حتى إنني لا أعرف كيف أصف شعوري".

وكانت السنوات الثلاث الماضية شديدة الصعوبة بالنسبة لهذه السيدة وأطفالها الثلاثة في هذا البلد الذي مزقته الصراعات، في غرب أفريقيا. غير أن فانت شارلوت دابوني، في الشهر الماضي، أصبحت ملكة، ولو على خشبة المسرح.

أنتا شارلوت دابوني، أم لثلاثة أطفال فرت من قريتها بعد أن هاجمها متطرفون، تشارك في مهرجان ”ريكرياتاليس“ المسرحي الدولي، في واغادوغو، الاثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول 2024.Kilaye Bationo/AP

ورغم كل الصعاب، تحول حي بوغسمتنغا في العاصمة الشهر الماضي إلى ساحة للمهرجانات لاستضافة مهرجان ”ريكرياتريتراليس“ للمرة الثالثة عشرة.

تستمد بوغسمتنغا اسمها من كلمة ”بوغسمتنغا“ التي تعني ”حي السعادة“ بلغة مور، إحدى اللغات المحلية. ووفاءً لأصولها، تحوّلت شوارعها هذا العام إلى عالم حالم، يشبه تقاطعا بين مهرجان قروي تقليدي و”أليس في بلاد العجائب“. وقدم أكثر من 150 فنانًا أفريقيًا وأوروبيًا عروضهم، واستطاع أكثر من 4,500 من عشاق المسرح الهروب من واقع البلاد القاتم، ولو لفترة وجيزة.

حنيفاتو دوبيلا، أصغر مخرجة وممثلة تشارك في مهرجان ”ريكرياتاليس“ الدولي للمسرح الذي أقيم في واغادوغو في بوركينا فاسو، تقف لالتقاط صورة يوم الاثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول 2024.Kilaye Bationo/AP

وشُـيـدت خشبات مسرح مرتجلة داخل باحات المنازل. وزُينت الشوارع بالأضواء الملونة وبالمنحوتات التجريدية التي صنعها السكان المحليون من زجاجات بلاستيكية وقصاصات الأقمشة المطبوعة بالشمع. ووضع السكان أكشاكًا مزينة يدويًا لبيع البيرة واللحم المشوي لحشود متعددة الجنسيات من رواد المسرح، بدءًا من الدبلوماسيين الغربيين إلى الميكانيكيين المحليين.

وأما كشك التذاكر فقد كان عبارة عن ضفدع عملاق، فمه مفتوح على مصراعيه.

يقول أريستيد تارناغدا، المدير الفني للمهرجان، إنه كان مقتنعًا أنه بغض النظر عن انعدام الأمن في البلاد، كان يجب أن يقام المهرجان كما هو مخطط له.

أريستيد تارناغدا، المدير الفني لمهرجان "ريكرياتاليس" المسرحي، واغادوغو في بوركينا فاسو، يتحدث إلى الصحفيين يوم الاثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول 2024.Kilaye Bationo/AP

وقال تارناغدا إن المسرح هو تأكيد على ”أسبقية الحياة على الموت“. وأضاف أن الاجتماع من أجل أداء ومشاهدة العروض المسرحية هو شكل من أشكال المقاومة ضد الشدائد والعنف. ولهذا السبب كان موضوع هذا العام هو ”تحويل الوجه إلى الشمس“.

وقال: ”إن البشر قادرون على الحب والحرية، لكنهم ينسون ذلك أحيانًا“. ”ودور المسرح هو تذكيرهم بذلك".

المهرجان الذي يقام كل عامين، هو تتويج لعمل المنظمين على مدار العام مع سكان منطقة بوغسمتنغا التي كانت تضم مسرحين وجمعية مسرحية حتى قبل تنظيم أول مهرجان مسرحي في العام 2002.

يدير المهرجان ورش عمل فنية، بما في ذلك الكتابة والمسرح والرقص والسينوغرافيا لشباب المنطقة ونظرائهم من جميع أنحاء أفريقيا. كما ينظم المهرجان دورات إرشادية ودروساً في مهارات العمل للنساء المحليات.

وقالت أوديل سانكارا، مديرة المهرجان، إن الهدف هو إشراك أكبر عدد ممكن من الناس.

جانب من حضور مهرجان ”ريكرياتاليس“، المسرحي الدولي يقام في واغادوغو، بوركينا فاسو، الاثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول 2024.AP Photo

وقالت سانكارا: ”إنها منطقة للطبقة العاملة“. ”نريد أن نشجع الناس على الاهتمام بالفن وتذوقه“.

وأضافت: ”الفن سلاح قوي للنضال من أجل المزيد من النور والإنسانية والحب، خاصةً في الوقت الذي تمر فيه بلادها ومنطقة الساحل بأزمة أمنية وإنسانية".

اعلان

 أما كلود إيلبودو، وهو شاب يبلغ من العمر 30 عامًا من بوغسمتينغا، فقد دأب على المشاركة في حفلات افتتاح مهرجان ”ريكرياتاليس“ بصفته راقصا منذ الدورة الأولى للمهرجان. فقد كان يعمل زجّاجًا، وكان الرقص مجرد هواية في وقت فراغه. لكن حياة إيلبودو أخذت منحى آخر عندما أصيب قبل خمس سنوات إصابة بالغة في يده اليمنى أثناء العمل ولم يعد بإمكانه القيام به، وحينئذ اكتشف إيلبودو شغفه بالمسرح وبدأ العمل في جمعية ”ريكرياتريتراليس“.

يقول: ”لقد أنقذني المسرح، وجعلني أكتشف ما يمكنني القيام به".

هذا العام، كان إيلبودو جزءًا من الفريق الذي أعدّ المسرحية الافتتاحية مع الممثلين النازحين داخليًا من الصفر، بما في ذلك الفكرة والسيناريو وتصميم الرقصات. كما كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفاعل فيها شخصياً مع أولئك الذين اضطروا إلى الفرار من منازلهم بسبب عنف المتطرفين.

ممثل يشارك في مهرجان "ريكرياتاليس" المسرحي الدولي المقام في واغادوغو، بوركينا فاسو، الاثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول 2024.AP Photo

يشار إلى أن بوركينا فاسو دولة غير ساحلية يبلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة في منطقة الساحل، وهي شريط قاحل من الأرض جنوب الصحراء، اشتهرت سابقا بمشهدها الفني الصاخب، بما في ذلك مهرجانات السينما والمسرح الشهيرة، وحرفها اليدوية المتطورة.

اعلان

ولكن في السنوات الأخيرة، أصبحت البلاد رمزًا للأزمة الأمنية في المنطقة، فقد اهتزت بسبب عنف الجماعات المتطرفة وقتالها ضد القوات الحكومية، والتي امتد جزء كبير منها عبر الحدود مع مالي، وبسبب انقلابين عسكريين أعقبا ذلك.

وفشل المجلس العسكري الذي استولى على السلطة بالقوة في عام 2022 في توفير ما وعد به من استقرار. وبدلاً من ذلك، فقد تدهور الوضع: ووفقًا لتقديرات متحفظة، فإن أكثر من 60% من البلاد الآن خارج عن سيطرة الحكومة، كما أن أكثر من مليوني شخص فقدوا منازلهم، ويحتاج ما يقرب من 6.5 مليون شخص إلى مساعدات إنسانية للبقاء على قيد الحياة.

وقام الرئيس الحالي للبلاد، النقيب إبراهيم تراوري، بتثبيت نظام رقابة بحكم الأمر الواقع، فكل من ينتقد النظام يختفي، أو يذه قسراً إلى ساحات القتال، حتى صار الأصدقاء يخشون مناقشة السياسة بعضهم مع بعض.

Relatedالفن في مواجهة التطرف.. صناع المسرح يتعرضون لهجوم من اليمين المتطرف في أوروباماذا نعرف عن تفجيرات مالي وبوركينا فاسو التي أدت إلى مقتل 37 شخصاً؟ مقتل 40 مدنيا على الأقل في الهجوم الجهادي في شمال بوركينا فاسو (وكالة أممية)مئات الشاحنات تحمل مساعدات من بوركينا فاسو تصل إلى النيجر و"إكواس" ترفض "الفترة الانتقالية"

يقول سانكارا، المدير الفني للمسرح، إن هذا الأخير بالنسبة للنازحين داخلياً ليس مجرد أداة للعلاج، حيث يساعدهم على معالجة الصدمات النفسية.. بل إنه، إلى جانب ذلك، وسيلة لكي يرى الآخرون مجموعة كانت مهمشة ومعزولة في المجتمع البوركينابي.

اعلان

وأثناء إحدى مسرحيات المهرجان، وقفت دابوني، النازحة التي هي أم لثلاثة أطفال، وسط المسرح وطفلها الصغير مربوط إلى ظهرها وأخرجت من فهما شريطًا ورقيًا أبيض طويلًا. وقالت إن ذلك يرمز إلى كل الأفكار المؤرقة التي تغادر جسدها. ولكن يبقى السؤال إلى متى؟

ثم قالت: ”إن الحياة صعبة للغاية“. ”لكن عندما أكون على المسرح، أشعر بالسعادة. وعندما أعود إلى المنزل تعود كل تلك الأفكار إلى رأسي".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع قياسي في أعداد الأطفال المصابين بالصدمة النفسية في بوركينا فاسو مع زيادة حدة التوتر.. مالي والنيجر وبوركينا فاسو تنسحب من "إيكواس" عاجل: روسيا تعيد افتتاح سفارتها في بوركينا فاسو بنك التنمبة لغرب إفريقيابوركينا فاسوالفنون المسرحيةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next المعاناة مستمرة في غزة وإسرائيل تنتقل لمرحلة ثانية من عملياتها في لبنان وحزب الله يتوعدها بالخيبة يعرض الآن Next الحمل في زمن الحرب: معاناة مضاعفة للنازحات في مراكز الإيواء بلبنان يعرض الآن Next استئناف مرفوض.. تأكيد حكم ابتدائي يقضي بسجن مواطنة روسية أمريكية تبرعت بحوالي 50 دولارا لأوكرانيا يعرض الآن Next خلال دفاعه عن صناعة النفط والغاز..الرئيس الآذري يهاجم الغرب في كوب 29: "معاييركم مزدوجة" يعرض الآن Next بلينكن يزور أوروبا لإجراء محادثات عاجلة بشأن أوكرانيا بعد انتخاب ترامب اعلانالاكثر قراءة محافظ شرطة باريس: منع دخول الأعلام الفلسطينية إلى الملعب في مواجهة فرنسا وإسرائيل اليوم الـ 402 للحرب: إسرائيل تستمر في قصف غزة ولبنان وتعلن إصابة 26 في الجبهتين.. ومقتل ضابط و5 جنود تقرير: تحقيق إسرائيلي يشتبه في كون نتنياهو زوّر وثائق للتملص من تقصيره في 7 أكتوبر/تشرين الأول مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز نجل ترامب يسخر من زيلينسكي بعد إعادة انتخاب والده: "أنت على بعد أيام من خسارة مصروفك" اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزةإسرائيللبنانألمانيافرنسامنوعاتحزب اللهبنيامين نتنياهوشوكولاتةالحملالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • المسرح من أجل السلام.. تفتتح فعاليات الدورة التاسعة لمهرجان شرم الشيخ للشباب
  • أحمد هنو من شرم الشيخ: مصر محرك الثقافة بالوطن العربي
  • نجوم الفن يتألقون على السجادة الحمراء بمهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابي.. صور
  • علاء مرسي عن تكريمة بـ شرم الشيخ للمسرح: أحصد نتاج مشوار كبير
  • حضور واسع في ثاني أيام معرض السليمانية الدولي للسياحة (صور)
  • 5 أفلام لا تفوت مشاهدتها في مهرجان القاهرة.. اعرفها
  • اليوم.. حفل افتتاح مهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابي
  • حسين فهمي يفتتح "أسبوع السينما الصينية" بتوقيع بروتوكول تعاون وتكريم المخرج شين سيشينج
  • ‏”NHC” تواصل استثماراتها بتوقيع 21 اتفاقية وشراكة إستراتيجية في ثاني أيام معرض سيتي سكيب
  • مهرجان مسرحي.. بسمة في بحر من دموع النازحين في بوركينا فاسو.. البلد الذي مزقته الصراعات والانقلابات