تنسيقية شباب الأحزاب تنظم مؤتمرا حول أهمية المشاركة في الانتخابات بطنطا
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
نظمت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بالتعاون مع جامعة طنطا، مؤتمرًا حول أهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، والمقرر إجراؤها مطلع الشهر المقبل، وذلك بعنوان «المشاركة حياة».
جاء ذلك بحضور الدكتور محمود ذكي رئيس جامعة طنطا، وأعضاء هيئة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ومنسقة حياة كريمة بالغربية، وعمداء الكليات والمعاهد بجامعة طنطا، وأعضاء هيئة التدريس، والآلاف من الطلاب والطالبات.
وأكد الحضور في كلمتهم أهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة والنزول إلى صناديق الاقتراع والإدلاء بالصوت من أجل الحفاظ على البلد، وتوصيل رسالة للعالم أجمع بأن الشعب المصري شعب يتمتع بالوعي السياسي وممارسة حقوقه، وأنه لا يتخلى أبدًا عن حقه الدستوري والتعبير عن رأيه واختيار من يمثله.
واستعرض الحضور الأزمات والمعوقات التي واجهتها مصر منذ ثورة 2011، وما شهدته من أحداث ومؤامرات دولية وداخلية، ولكن كان للشعب المصري كلمته ووقف ضد هذه المؤامرات والمعوقات وأصر على الإصلاح والوقف بجوار قيادته السياسية، وحماية بلده ووطنه، وبالفعل كان الحلم ببدء مرحلة جديدة من التطوير والتنمية، مطالبين بالنزول إلى لجان الانتخابات الرئاسية المقبلة والمشاركة في العرس الديمقراطي، وأن كل صوت انتخابي مهم جدآ بغض النظر عن اختياره اسم المرشح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب المشاركة في الانتخابات جامعة طنطا السيسي المشارکة فی
إقرأ أيضاً:
بدء فعاليات ندوة "جدل النظام الانتخابي يتجدد" بمعرض الكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأت منذ قليل، بالقاعة الرئيسية ضمن فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، ندوة بعنوان " جدل النظام الانتخابي يتجدد.. تباين الآراء قبل السباق الانتخابي"، والتي تنظمها تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
شارك في الندوة كل من المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، واللواء رفعت قمصان المستشار السابق لرئيس مجلس الوزراء للانتخابات، والدكتور باسل عادل رئيس حزب الوعي، وأدار الندوة النائب محمد عزمي، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
وتناقش الندوة أهمية التوعية بالمشاركة السياسية والشعبية في الانتخابات البرلمانية المقبلة، والجدل واختلاف وجهات النظر حول النظام الانتخابي، وهل يمكن حدوث توافق سياسي بين الأحزاب والكيانات السياسية الفاعلة في المشهد الانتخابي، والرؤية بشأن النظام الانتخابي الأمثل، ودور الحوار الوطني في عملية التوافق حول النظام الانتخابي في الفترة المقبلة.