أعلنت وكالة الأنباء الجزائرية، عن اعادة بعث عملية سبر الأراء “براهيم دحماني”، الخاصة بتكريم أحسن الرياضيين للسنة الرياضية 2023.

ودعت (و.أ.ج)، عبر موقعها الرسمي، وسائل الإعلام الوطنية، للمشاركة في عملية سبر الآراء، لاختيارر أحسن الرياضيين المتالقين في سنة 2023.

وسيتعين على وسائل الإعلام الوطنية، اختيار ثلاثة رياضيين ثلاثة رياضيين من فئة الذكور، ومثلهم من فئة الإناث، بالإضافة لاسمين من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، واسم واحد من فئة الآمال.

ويشمل صبر الآراء الخاص بوكالة الأنباء الجزائرية، كل الرياضيين في مختلف الاختصاصات، من المتألقين في مختلف المنافسات خلال سنة 2023.

يذكر ان عملية سبر الآراء الخاصة بوكالة الأنباء الجزائرية، تم حجبها في الأربع سنوات الماضية، قبل اعادة بعثها هذه السنة.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الأنباء الجزائریة من فئة

إقرأ أيضاً:

إيجابية تخرق جدار الحرب… هل يتحقق وقف اطلاق النار؟!

دخلت العملية البرية في مرحلتها الثانية حيّز التنفيذ، لكن من الواضح أنه منذ الأيام الأولى لبدء هذه العملية لم تتمكّن اسرائيل من إظهار أي شكل مختلف للمعركة يوحي بأنّ هذه المرحلة ستكون مغايرة للأولى من حيث النتائج. لذلك يمكن فهم التنازلات، وإن كانت محدودة، التي ظهرت في الورقة التي قُدّمت للدولة اللبنانية والمتعلقة بوقف إطلاق النار. 

وبحسب مصادر سياسية مطّلعة فإن هناك إدراكا إسرائيليا بأنّ كل ما تحقّق في الفترة الفائتة من غير الممكن الوصول إلى أكثر منه لجهة الإنجازات، إذ إن إسرائيل باتت مقتنعة بأنّ النتائج التي قد تحققها اليوم هي أفضل ما يمكن وأنّ الأيام المقبلة قد تشهد تصعيداً اكبر من قِبل "حزب الله" ما سيؤدّي الى حرمان اسرائيل من قدرتها على تكريس إنجازاتها. 

بالإضافة الى ذلك، بات شبه مؤكد أن الولايات المتحدة الاميركية ليست في وارد إعطاء مُهل مفتوحة، والأمر مرتبط بالإدارة الجديدة، أي إدارة الرئيس الاميركي المُنتخب دونالد ترامب، لأن هناك أولويات محددة لدى الرجل أساسها التفرغ للقضايا الداخلية والصراع مع الصين واغلاق جبهات الحرب المفتوحة في المنطقة، ولعلّ كل هذه العوامل تبدو كافية لتسرّع في عملية وقف إطلاق النار. 

كل ذلك لا يعني أبداً أن الأمور ستتجه الى حلّ خلال أيام، بل إن المسألة قد تحتاج الى عدّة أسابيع حتى يأخد الميدان مجراه، وعندها سيكون التنازل أمراً لا مفرّ منه لدى أحد الطرفين وإن بشكل محدود خصوصاً أن الإطار العام بات واضحاً ومحدداً وهو مرتكز على تنفيذ القرار 1701.

أمام هذا المشهد قد تكون الأيام المقبلة صعبة وضاغطة لجهة التصعيد الاسرائيلي الناري والمزيد من التدمير للمناطق والقرى وارتكاب المجازر بحق المدنيين، لكن هذا لا يعني أن لا ايجابية اقلّه على مستوى المفاوضات من شأنها أن تخرق جدار الحرب، غير أن نتائج المعركة لن تظهر حتماً بشكل سريع بانتظار التطورات السياسية والدبلوماسية المتقدمة، اضافة الى مسار العملية البرية وحجم الإنجازات التي قد يحققها العدو الاسرائيلي.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • ختام بطولة مراكز إعداد الرياضيين للهوكي بمحافظة ظفار
  • "الإحصاء": 365 ألف طالب مقيدون بالجامعات الخاصة والأهلية خلال العام 2023-2024
  • غزارة أهداف في بطولة مراكز إعداد الرياضيين للهوكي
  • إيجابية تخرق جدار الحرب… هل يتحقق وقف اطلاق النار؟!
  • مركز تريندز يفوز بجائزة الإمارات للريادة في سوق العمل للسنة الثانية على التوالي
  • وكالة الأنباء اللبنانية: طيران الاحتلال الإسرائيلي يخرق جدار الصوت في أجواء بيروت
  • وكالة الأنباء اللبنانية: غارات إسرائيلية تستهدف 3 بلدات جنوب البلاد
  • ارتفاع دَخل الأسر الجزائرية
  • إرتفاع دخل الأسر  الجزائرية 
  • “تريندز” يفوز بجائزة الإمارات للريادة في سوق العمل للسنة الـ 2 على التوالي