موقع 24:
2025-03-26@07:53:19 GMT

لندن تستضيف العرض الخاص لفيلم "وانكا"

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

لندن تستضيف العرض الخاص لفيلم 'وانكا'

وجّه الممثل الأمريكي تيموتي شالاميت رسالة شكر كبيرة إلى كل من ساهم في جعله ممثلاً متميزاً قادراً على الأداء التمثيلي والرقص والغناء في فيلمه الأحدث "وانكا"، من إنتاج "وورنر براذرز".

يعود إنتاج أول فيلم تم اقتباسه من رواية "تشارلي ومصنع الشوكولا"، إلى العام 1971

فخلال عبوره على السجادة الحمراء، خلال حفل العرض الخاص للفيلم الذي أقيم في القاعة الملكية لندن، تحدث شالاميت لموقع "ديدلاين" عن الصعوبات التي واجهته خلال تجسيده دور الشاب ويلي ونكا في الفيلم، حيث يؤدي مقطوعات موسيقية، ويرقص في عالم من الخيال.

 وأرجع الفضل في نجاحه إلى مدربيه، الذين جعلوه قادراً الغناء والرقص مع التمثيل.

ويواجه تيموثي استحقاقاً كبيراً مع فيلمه الجديد، خاصة أنه يسير على خطى نجوم سبقوه بتقديم هذه الشخصية، كان أولهم جين وايلدر الذي لعب شخصية ونكا في فيلم Willy Wonka & the Chocolate Factory في عام 1971، وجوني ديب الذي جسد الشخصية نفسها، في فيلم Charlie and the Chocolate Factory في عام 2005.  
وفيما من المقرر بدء عرض الفيلم Wonka في صالات السينما حول العالم يوم 6 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، و15 منه في الولايات المتحدة الأمريكية، فإنّ التوقعات الأساسية لصنّاعه سجلت إمكانية أن يحقق محلياً إيرادات تتراوح بين 35 و40 مليون دولار.

Timothée Chalamet on the training behind his singing and dancing to take on the role of Willy Wonka for #Wonka, plus he reveals what his favorite chocolate candy is pic.twitter.com/8jfVpjvMla

— Deadline Hollywood (@DEADLINE) November 28, 2023 المخرج يشوّق

من جهته، شوّق مخرج الفيلم بول كينغ للفيلم الجديد معتبراً أنه سيكون مختلفاً عن كل ما شاهده الحمهور سابقاً. ولمح إلى إمكانية عمل أجزاء جديدة من الفيلم قائلاً للموقع على هامش حضوره العرض: "الشخصية الرئيسية ستظهر في الفيلم بأبعاد مختلفة، قادرة على أن تحمل أفلام أخرى مستقبلية".
كذلك شارك في العرض الخاص أبطال العمل منهم هيو غرانت، أوليفيا كولمان وروان أتكينسون، ومجموعة كبيرة من المشاهير.

(WATCH) #Wonka filmmaker Paul King on the possibility of sequels to the prequel pic.twitter.com/tNHRkAOJBh

— Deadline Hollywood (@DEADLINE) November 28, 2023 بين الفيلم الجديد والقصة الأصلية

والفيلم مُقتبس من رواية خيالية بعنوان "تشارلي ومصنع الشوكولا" الصادرة عام 1964 من تأليف رولد دال، ويسرد بأسلوب موسيقي غنائي راقص، حياة الشاب الغامض ويلي ونكا، ومغامراته قبل افتتاح أشهر مصنع شوكولاتة في العالم.

بينما تتناول الرواية الأصلية، شهرة ويلي وقمة نجاحه قبل تسريب الوصفات السرية للحلويات الخاصة بمصنعه وإنتاجها من قبل المحال الأخرى، فأغلق ويلي مصنعه وتشرّد موظّفوه، لكن رغم ذلك لم تتوقف عجلة الإنتاج.



المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة لندن

إقرأ أيضاً:

اللجنة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية تنظم جلسات استماع لمراجعة استخدام كاميرات المراقبة

أعلنت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي عن تنظيم جلسات استماع جديدة لإعداد مداولة هامة تتعلق بالأحكام والضمانات الأساسية لحماية الحياة الخاصة في إطار استخدام كاميرات المراقبة.

يأتي هذا القرار في سياق حرص اللجنة على ضمان تطبيق فعّال ومنسجم للقانون رقم 09.08 المتعلق بحماية الأشخاص الذاتيين تجاه معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي، الذي يهدف إلى ضمان حماية الحياة الخاصة للأفراد في ظل الاستخدام المتزايد لهذه التكنولوجيا.

وقالت اللجنة في بلاغ لها، إن هذه الجلسات ستُعقد في الفترة المقبلة بمشاركة مختلف الفاعلين المعنيين، من بينهم ممثلون عن مؤسسات حكومية، وأجهزة أمنية، ومنظمات حقوقية، وكذلك شركات متخصصة في مجال تكنولوجيا المراقبة.

وأضاف البلاغ أن الهدف من هذه الجلسات هو تقديم إطار قانوني وواقعي يعكس التوازن بين ضرورة استخدام كاميرات المراقبة لحماية الأمن العام والتقيد بضمانات حماية البيانات الشخصية.

وذكرت اللجنة أن استخدام كاميرات المراقبة أصبح جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية، حيث يتم استخدامها في العديد من المجالات، بما في ذلك حماية الأماكن العامة والخاصة، ورصد الأنشطة التجارية، وتوثيق البيانات لأغراض البحث العلمي، إضافة إلى استخدامها في التدابير الوقائية ضد الجرائم.

وفي هذا السياق، أكدت اللجنة أن استخدام هذه الكاميرات يطرح العديد من القضايا المتعلقة بحماية الحياة الخاصة للأفراد، من بينها حفظ البيانات المُجمعة من خلال كاميرات المراقبة لفترات زمنية محددة، وضمان سرية المعلومات الشخصية التي قد تكون عرضة للاستخدام غير المشروع.

يُذكر أن القانون 09.08، الذي دخل حيز التنفيذ في 2009، يضع ضوابط صارمة على كيفية جمع ومعالجة وتخزين البيانات الشخصية، ويُجبر المؤسسات على اتخاذ تدابير مناسبة لحماية خصوصية الأفراد. وبالرغم من ذلك، فإن استخدام كاميرات المراقبة يثير تساؤلات بشأن مدى احترام هذه الضوابط، خاصة في ظل تزايد استخدامها في الفضاءات العامة والخاصة في السنوات الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • كاساس يبرر الخسارة أمام فلسطين: نقصتنا الشخصية
  • كريم حسن شحاتة: المصالح الشخصية منعت المعلم من قيادة المنتخب
  • مصرف ليبيا المركزي ينفي شائعات رفع الضريبة وإيقاف بطاقات الأغراض الشخصية
  • تحذير من الشخصية الشفافة.. ملهاش دور إيجابي
  • تؤذيك دون أن تشعر.. لا تقترب من الشخصية الشفافة
  • إلهام شاهين ترد على منتقدي أدائها في سيد الناس: الشخصية عصبية وهذا مقصود
  • هجوم مسلح على حفل مدرسي في لندن وإصابة مراهقين .. فيديو
  • بعد غياب 40 عاماً.. السليمانية تستضيف البطولة العربية للدراجات الهوائية
  • اللجنة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية تنظم جلسات استماع لمراجعة استخدام كاميرات المراقبة
  • الآلاف يتظاهرون في لندن رفضا للحرب الإسرائيلية على غزة