فلكية جدة: اقتراب كوكب الزهرة والنجم السماك صبيحة الخميس
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أعلنت الجمعة الفلكية بجدة، عبر حسابها على منصة "إكس" عن اقتراب كوكب الزهرة والنجم السماك الأعزل (ظاهرياً) من بعضهما البعض في حدث مشاهد بسهولة بالعين المجردة، ويُرصد بسماء السعودية صبيحة الخميس 30 نوفمبر 2023، بحوالي 3 ساعات قبل شروق الشمس.
سيفصل بينهما 4.3 درجة ما يعني بأنهما سيكونان في نفس مجال رؤية المنظار مقاس 10x50 حتى 3 ديسمبر 2023.
يرصد بسماء السعودية صبيحة الخميس 30 نوفمبر 2023 بحوالي 3 ساعات قبل شروق الشمس اقتراب كوكب الزهرة والنجم السماك الأعزل (ظاهرياً) من بعضهما البعض في حدث مشاهد بسهولة بالعين المجردة.
سيفصل بينهما 4.3 درجة ما يعني بأنهما سيكونان في نفس مجال رؤية المنظار مقاس 10x50 حتى 3 ديسمبر 2023. pic.twitter.com/4AmCSX55OY— الجمعية الفلكية بجدة (@JASsociety) November 29, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام فلكية جدة القمر الشمس كوكب الزهرة
إقرأ أيضاً:
بعد تزايد التوتر بينهما..فرنسا تهدد بمراجعة اتفاقية تسهل الهجرة مع الجزائر
أعلنت فرنسا اليوم الأربعاء أنها ستراجع اتفاقية تسهل على الجزائريين الانتقال إليها، إذا لم توافق الجزائر على استعادة مواطنيها الذين ترحلهم السلطات الفرنسية.
وتدهورت العلاقات المتوترة بالفعل بين باريس والجزائر بعد أن قتل جزائري مسناً وأصاب ثلاثة في هجوم بسكين في مدينة مولوز يوم السبت. وحاولت فرنسا، دون جدوى، منذ فترة طويلة إعادة منفذ الهجوم للجزائر.وقال رئيس الوزراء فرانسوا بايرو في مؤتمر صحافي: "حدثت مأساة مولوز لأن هذا الجزائري كان خاضعاً لأوامر بمغادرة البلاد، وعرض لإعادته لبلاده 14 مرة... وفي كل مرة يكون هناك رفض" من الجزائر.
وبموجب اتفاق منذ 1968 بين فرنسا ومستعمرتها السابقة، يتمتع الجزائريون باستثناءات من قوانين الهجرة الفرنسية، ما يسهل عليهم الاستقرار في فرنسا. بعد تورط جزائري في هجوم قاتل..فرنسا تقيد الهجرة في ظل أزمة جديدة مع الجزائر - موقع 24سينظر رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو اليوم الأربعاء، مع عدد من أعضاء حكومته في موضوع الهجرة في ظل أزمة جديدة مع الجزائر، بعد هجوم قاتل تورط فيه جزائري، في شرق فرنسا السبت.
ودعا وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو مراراً إلى مراجعة الاتفاقية بعد رفض السلطات الجزائرية استعادة مواطنيها الذين صدرت أوامر بمغادرة فرنسا بموجب نظام الترحيل الذي يطلق عليه "الإلزام بمغادرة الأراضي الفرنسية".
وقال بايرو إن رفض الجزائر استعادة مواطنيها "هجوم مباشر على الاتفاقيات التي أبرمناها مع السلطات الجزائرية ولن نقبله"، مضيفاً أن حكومته ستمضي ما بين أربعة وستة أسابيع في مراجعة تنفيذ الجزائر لاتفاقية 1968.
وأضاف أن باريس ستقدم للجزائر خلال تلك الفترة قائمة بالذين تعتقد أن عليهم العودة إلى وطنهم. ورفض أن يقول عدد الموجودين على القائمة لكنه قال إنه "كبير".
وقال بايرو: "إذا لم تسر الأمور على النحو المرجو، فإن الحكومة تعتبر أن عليها إعادة النظر في المزايا المقدمة بموجب اتفاقية 1968...هناك شعور قوي بأن الاتفاقية تتعرضت للانتهاك".