الرؤية- الوكالات

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إن سيركز خلال زيارته إلى إسرائيل على تمديد الهدنة، مضيفا: "نود أن نرى الهدنة تستمر لأنها مكنتنا من إطلاق سراح الرهائن، وسنركز على بذل الجهود من أجل تمديد الهدنة في غزة لتوصيل مزيد من المساعدات".

وتابع قائلا: " كان لنا حوار في اجتماع حلف الناتو بشأن غزة ولكن ذلك لم يخفف من اهتمامنا بأوكرانيا وشرق البلقان، وسنناقش مع إسرائيل كيفية تحقيق أهدافها لمنع تكرار ما حدث في 7 أكتوبر، ونسعى للحد من عدد الضحايا بين الفلسطينيين وتخفيف معاناتهم وتسهيل مغادرة الأجانب من غزة".

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تُعلن اغتيال مُنفذي عملية الفندق

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتيال مُقاومين نفذا عملية قرية الفندق قرب مستوطنة كدوميم. 

وقال الجيش الإسرائيلي إن عمليته جاءت بُناءً على تعاون مُشترك مع جهاز الشاباك الأستخباراتي.

وقال الجيش في بيان رسمي له :"خلال ساعات الليلة الماضية وخلال الحملة العسكرية التي تجريها قوات الأمن في جنين طوقت القوات بتوجيه استخباري من الشاباك مبنى في منطقة برقين حيث تبادلت القوات النيران مع مخربين تحصنا داخل المبنى حتى قضت عليهما".

وأضاف البيان :"المخربين هما محمد نزال وقتيبة الشلبي من سكان قباطية ومن عناصر الجهاد الإسلامي واللذين ساندا في تنفيذ العملية الدموية في قرية الفندق في السادس من يناير 2025 والتي أسفرت عن مقتل ثلاثة مواطنين إسرائيليين وجرح ستة آخرين. كما اعتقلت القوات خلال العملية عددا من المخربين الذين ساندوا مرتكبي العملية الدموية وتم نقلهم للتحقيق لدى الشاباك".

وأضاف: "خلال العملية أصيب جندي من جيش الدفاع بجروح متوسطة نقل على أثرها لتلقي العلاج الطبي في المستشفى".

وفي هذا السياق،  نعت كتائب عز الدين القسام "الشهيدين قتيبة الشلبي ومحمد نزال"، وقال البيان :"نال الشهيدان شرف الشهادة بعد خوضهما اشتباكات عنيفة مع القوات الإسرائيلية التي حاصرتهما في قرية برقين في جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة".

وقالت الكتائب في بيانها إن "الشهيدين ارتقا بعد خوضهما اشتباكات عنيفة مع قوات العدو التي حاصرتهما في أحد منازل قرية برقين بمحافظة جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة"، مشددة على أن "خطط العدو الدموية التي بدأ بتطبيقها في الضفة الغربية لن تجلب له إلا المزيد من الضربات الموجعة والعمليات المشتركة الفارقة التي ستقسم ظهره".

حق الشعوب الواقعة تحت الاحتلال في المقاومة مُعترف به في القانون الدولي كجزء من حق تقرير المصير، وهو مبدأ أساسي في ميثاق الأمم المتحدة وقرارات الجمعية العامة مثل القرار 1514 لعام 1960. تشمل المقاومة أشكالاً سلمية، كالتظاهر والإضرابات، وأخرى مسلحة إذا احترمت قواعد القانون الإنساني الدولي التي تحظر استهداف المدنيين وتفرض ضبطاً لاستخدام القوة. اتفاقيات جنيف تؤكد أيضاً هذا الحق من خلال إلزام القوة المحتلة بحماية المدنيين، وفي حال خرقها لذلك، يُعد من حق الشعب استخدام وسائل مشروعة لاستعادة حقوقه وحريته.

المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية دعم الشعوب المحتلة في سعيها للتحرر، سواء من خلال الضغط السياسي أو العقوبات الاقتصادية على الدول المحتلة. تؤكد قرارات الأمم المتحدة حق المقاومة، خاصة في الحالات التي تنطوي على انتهاكات مستمرة، كالقضية الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • تمديد فترة استقبال المشاركات في معسكر الابتكار الإعلامي “Saudi MIB” حتى 1 فبراير 2025
  • رسميا.. برشلونة يعلن تمديد عقد مدافعه أراوخو حتى 2031
  • إعلام عبري: إسرائيل تريد تمديد بقائها في لبنان
  • رسميًا.. برشلونة يعلن تمديد عقد رونالد أراوخو لمدة طويلة
  • إسرائيل تُعلن اغتيال مُنفذي عملية الفندق
  • الجيش الإسرائيلي يطلب تمديد احتلاله مناطق في جنوب لبنان
  • استشهاد مواطن وإصابة 4 آخرون برصاص مسيرة إسرائيلية بمدينة رفح
  • سيلتك الاسكتلندي يعلن تمديد عقد الحارس الدنماركي كاسبر شمايكل
  • إسرائيل فشلت.. سمير فرج: نتنياهو لم يكن لديه رغبة بوقف إطلاق النار
  • تمديد "ليالي مسقط" حتى 1 فبراير