بعد مدها ليومين.. العامة للاستعلامات: الهدنة سرت دون عوائق تذكر باليوم الأول (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، أن حجم المساعدات الطبية التي تم إدخالها إلى قطاع غزة حتى مساء الثلاثاء يقدر بـ2973 طنًا، وحجم المساعدات المقدمة للقطاع من المواد الغذائية يقدر بـ11972 طنا ومن المياه 9111 طنًا، فضلًا عن 127 قطعة من الخيام والمشمعات.
الجامعة العربية: نرفض حرب الإبادة والتدمير التي يتعرض لها قطاع غزة (فيديو) عاجل| انتصار السيسي: نحيي صمود الشعب الفلسطيني في الدفاع عن أرضهوأضاف "رشوان"، خلال تصريحات لفضائية "القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء، أن مصر استقبلت 575 مصابًا من أبناء غزة لعلاجهم بالمستشفيات المصرية، ومعهم نحو 320 مرافقا، فضلًا عن عبور 8691 شخصًا من الرعايا الأجانب ومزدوجي الجنسية و1258 مصريًا من قطاع غزة وتسهيل دخول 421 فلسطينيًا عالقًا بمصر إلى القطاع.
وتابع، أن مصر تواصل جهودها القصوى للعمل على الإسراع بنقل المساعدات الإنسانية لقطاع غزة للمساهمة في الحد من تفاقم الأزمة الإنسانية للفلسطينيين، مشيرًا إلى أن الهدنة الفلسطينية الإسرائيلية سرت دون عوائق تذكر في اليوم الأول بعد مدها ليومين، منوهًا بأنه من الوارد جدًا أن تمد مهلة تبادل الأطفال والنساء بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة العامة للاستعلامات العامة للاستعلامات ضياء رشوان مزدوجي الجنسية رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المساعدات الطبية الرعايا الاجانب فضائية القاهرة الإخبارية حجم المساعدات مساعدات الطبية الكاتب الصحفي ضياء رشوان من قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
«القدس للدراسات»: إسرائيل تستخدم المساعدات سلاحًا لدفع حماس لخرق الهدنة
علق الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، على العراقيل التي تضعها إسرائيل أمام دخول المساعدات إلى قطاع غزة، بما في ذلك اعتقال سائقي الشاحنات، ومنع الخيام والأدوية والماء والوقود، مشيرا إلى أن هذه التصرفات تدفع حركة حماس إلى اختراق اتفاق وقف إطلاق النار.
وفي مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "منتصف النهار" عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، قال عوض: إن إسرائيل تسعى بشكل متعمد إلى اختراق الاتفاق أو التلكؤ في تنفيذه، معتقدةً أن منع المساعدات يمكن أن يكون سلاحًا فعالًا تؤثر به على الفلسطينيين.
وتابع: "تحويل المساعدات إلى سلاح، هو أمر اعتادت عليه إسرائيل، والآن أصبحت الأمور أكثر حدة، فإسرائيل ترغب في دفع حركة حماس لخرق المرحلة الثانية من الاتفاق، لأنها لا تريد تنفيذ هذه المرحلة حتى وإن كان تحت الضغط الأمريكي".