مهند يمنع زوجته من دخول المطبخ لهذا السبب!
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تحدث النجم التركي كيفانش تاتليتوغ، المعروف بـ”مهند” في الوطن العربي، عن بعض الأسرار عن حياته الشخصية، في تصريحات صحفية على هامش عرض فيلمه الجديد “النداء الأخير إلى إسطنبول”.
وكشف النجم، عن ما فعله عندما علم بحمل زوجته، حيث قال: “عندما حملت زوجتي باشاك بإبننا كورت. ذهبت وتلقيت دروساً في الطهي. ثم لم أجعل زوجتي تدخل المطبخ أبداً، المطبخ أصبح لي”.
هذا وتم إطلاق الفيلم الجديد للنجمين التركيين بيرين سات وكيفانش تاتليتوغ، الذي إنتظره الجمهور بفارغ الصبر. نظراً للنجاح الكبير الذي حققاه سوياً في مسلسل “العشق الممنوع”.
وقد تصدر فيلم “النداء الأخير إلى إسطنبول”، الترند على مواقع التواصل الإجتماعي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يمنع دخول أبناء المحافظات الشمالية إلى عدن ويغلق المنافذ
يمن مونيتور/ عدن / خاص
عادت قضية التهجير القسري التي يتعرض لها مواطنون يمنيون في المحافظات الشمالية، إلى الواجهة مجدداً، وبدأت السلطات الأمنية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا بمنع أبناء الشمال من دخول مدن المحافظات الجنوبية بما فيها العاصمة المؤقتة للبلاد.
وقالت مصادر محلية، إن قوات المجلس الانتقالي أصدرت أوامر صارمة بمنع دخول أبناء محافظات الشمال من منطقة الفرشة في لحج إلى عدن، أبين، والمكلا، ما أدى إلى إغلاق الخط بشكل كلي وتعطيل حركة الجميع منذ ظهر اليوم السبت.
وأفادت المصادر، أن ” جنود نقطة تقع في منطقة “الفرشة” بمديرية طور الباحة في محافظة لحج، أوقفوا عشرات السيارات، قبل أن يُجبروا بعضهم على العودة، دون أي أسباب أو مبررات”.
وقال مسافرون، إن “ما يحدث ليس مجرد تصرف فردي، بل جريمة وطنية مكتملة الأركان”، معتبرين منع أبناء الشمال من دخول عدن وأبين والمكلا، اعتداء مباشر على وحدة الوطن وكرامة المواطن اليمني.
لن نصمت أمام هذا العبث، ولن نسمح بتحويل الجنوب إلى معبر إذلال أو ساحة تصفية حسابات سياسية.
وقال أحد المسافرين، “عدن ليست ملكًا لأحد، والمكلا ليست بوابة حقد، وأبين لم تكن يومًا عدوة لأهلها في صنعاء أو تعز أو إب”.
وأضاف “اليمن واحد… وسنظل نواجه مشاريع التقسيم والاستقواء الخارجي بكل شجاعة”.
وقال مسافر آخر ينحدر من أصول شمالية، إن “هذه السياسات المريضة لا تصنع دولة، بل تزرع الفوضى والكراهية، وسيدفع ثمنها كل من يسكت عنها أو يبرر لها”.