رئيس اتحاد المرأة الفلسطينية تشكر الرئيس السيسي على تصديه لمخطط التهجير
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
قالت السفيرة آمال الأغا، رئيس اتحاد المرأة الفلسطينية بالقاهرة، إن صفقة تبادل الأسرى خطوة إيجابية، مؤكدة أنها منحت الحرية للمرأة الفلسطينية التي واجهت ألوان العذاب المختلفة في سجون الاحتلال.
قطاع غزة يعاني من من دمار غير مسبوقوأكدت أن قطاع غزة يعاني منذ يوم 7 أكتوبر من دمار غير مسبوق، وحصار شامل وسط صمت دولي مخزٍ، وتوجهت بالشكر للدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي تصدى لمسألة تهجير الفلسطينيين، وثبات موقفه في مساندة القضية.
وأشارت إلى أن النساء والأطفال هم أكثر من يواجهن بشكل يومي تحديات صعبة تحت القصف الذي استمر نحو 50 يوما، وأن العدوان المستمر أبرز ازدواجية معايير المجتمع الدولي الغربي تجاه حقوق الإنسان.
وأوضحت أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يسعى لجعل قطاع غزة غير قابل للحياة، ولكن هناك جهود كبيرة لحماية المرأة الفلسطينية والأطفال، لافتةً إلى أن ما تمارسه قوات الاحتلال من غطرسة وانتهاك الاتفاقيات الدولية يحتاج لوقفة دولية حقيقية.
وأشارت إلى الآلام التي تعيشها المرأة الفلسطينية يوميا مع استشهاد أطفالها وأهلها، وبالتالي لابد من مساندتها والعمل على حمايتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع غزة تهجير الفلسطينيين اتحاد المرأة الفلسطينية بالقاهرة المرأة الفلسطينية المرأة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
برلماني يؤيد تصريحات الرئيس السيسي ويؤكد : مصر لن تقبل بتصفية القضية الفلسطينية
أعلن اللواء هشام الشعينى عضو مجلس النواب ورئيس مجلس ادارة الجمعية العامة لمنتجى قصب السكر تأييده التام والمطلق لتصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسى التى رفض فيها وبشكل قاطع لملف تهجير الفلسطينيين موجهاً التحية والتقدير لجميع المصريين على وقوفهم صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسى وتأييدهم لجميع سياساته الداخلية والخارجية للحفاظ على أمن مصر واستقرارها وحماية حدودها.
وقال " الشعينى " فى بيان له أصدره اليوم : إن تهجير الفلسطينيين خط أحمر وأن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى لن تقبل بمحاولات تصفية القضية الفلسطينية تحت أي ظرف مؤكداً أن التاريخ والواقع أكدا للعالم كله أن مصر كانت ولاتزال وستظل تقدم جميع أنواع الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية ولن يهدأ لها بال حتى يتحقق حلم الأشقاء الفلسطينيين فى اقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
ووجّه اللواء هشام الشعينى التحية والتقدير الى الشعب الفلسطيني الذى لن يتنازل عن أرضه ولن يغادرها ويقف صامداً أمام كل المحاولات الرامية لاحتلال ارضه مطالباً من المجتمع الدولي بجميع دوله ومنظماته الاسراع فى اتخاذ جميع الاجراءات لاجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلى على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والوصول إلى اتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين خاصة أن السبب الجذري للنزاع في الشرق الأوسط هو الاحتلال الإسرائيلي، وإذا أردنا تحقيق الأمن والسلام، يجب أن نعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وليس أن بالتهجير القسرى للشعب الفلسطيني عن أرضه كي يبقى الاحتلال فيها لأن هذا الطرح مرفوض جملة وتفصيلاً باعتباره ضد القانون الدولي والقيم والمبادئ وحقوق الإنسان ومن شأنه توسيع رقعة الصراع في المنطقة.