شفق نيوز / كشف موقع متخصص بأخبار الشحن البحري، اليوم الأربعاء، احتمالات بدء تدفق النفط في خط الأنابيب بين اقليم كوردستان العراق وتركيا بعد اغلاقه منذ شهور، فيما بيّن أن هناك حاجة لتسوية مجموعة من القضايا السياسية والتجارية ومعالجة عقبات بهذا الشأن، رجح استئناف الصادرات بنصف طاقته الانتاجية المسجلة خلال الشهر المقبل.

وقال موقع "هيلينيك شيبينغ" في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز إن "هناك تاريخاً طويلاً من النزاع للسيطرة على إنتاج النفط وصادراته وعائداته بين السلطات العراقية وحكومة اقليم كوردستان"، مبيناً أن خط انابيب النفط بين كركوك وميناء جيهان، كان جزءا محوريا في هذا النزاع".

واستعاد التقرير جانبا من تاريخ هذه القضية قائلا انه "تم التوصل الى اتفاق بين تركيا والعراق لمد خط أنابيب من حقول كركوك الى ميناء جيهان على البحر الأبيض المتوسط في العام 1973، وهو خط يتألف من أنبوبين بقطر 40 إنش و46 إنش، وجرى تشغيل اول خط انابيب في العام 1977، بينما جرى تشغيل الثاني بعدها بعقد من الزمن، لكن الخط لحقت به أضرار وجرى إهماله".

وذكر التقرير أن "العام 2010، شهد توقيع تعديل على الاتفاقية الاصلية من قبل الجانبين يقضي باستخدام خط الأنابيب المتبقي من اجل نقل وتحميل وتخزين النفط الخام العراقي". واضاف اما "خط الأنابيب الثاني فإنه لم يكن جاهزا للعمل، وعلق الاتفاق مؤقتا الضمانات بان العراق سيضخ الحد الادنى من كمية النفط عبر شبكة خطوط الأنابيب".

وبعدما تساؤل عن سبب اغلاق خط الانابيب، قال التقرير ان "حكومة اقليم كوردستان قامت في العام 2013 بتفعيل خط الانابيب المهجور البالغ قطره 40 إنش، ثم بدأت في تصدير النفط عبره من حقول خورمالا دوم وطاوكي وشيخان الواقعة تحت سيطرتها، وهو ما أثار اعتراض الحكومة الاتحادية باعتبار ان الاقليم ليس له الحق في تصدير نفطه عبر تركيا وان ذلك يشكل مخالفة لشروط الاتفاق الاصلي، وهو ما كان بمثابة بداية معركة قانونية استمرت 9 سنوات بين بغداد وانقرة".

وتابع التقرير ان "محكمة التحكيم الدولية في باريس حكمت في اذار/مارس العام 2023، لصالح الحكومة الاتحادية، واعترفت أنقرة بالحكم واغلقت خط الانابيب بشكل فوري، وكنتيجة لذلك أكتملت تماما طاقة التخزين المحلي في كوردستان، ما أجبر الشركات المشغلة على تقليص الانتاج في ظل تشبع السوق المحلية".

وذكر التقرير ان "التراجع الكبير في انتاج النفط فرض ضغوطا غير مسبوقة على الموارد المالية لحكومة الاقليم التي وافقت في نيسان/ أبريل، على ان تتم عمليات بيع النفط من الحقول الخاضعة لسيطرتها من قبل شركة تسويق النفط الحكومية العراقية "سومو"، على ان يتم وضع العائدات المالية في حساب مصرفي خاص يسيطر عليه الكورد ويكون مكشوفا امام الحكومة الاتحادية".

وتابع التقرير انه "في حزيران/ يونيو، صدر قانون جديد يحد بشكل كبير من سيطرة الاقليم على عائدات مبيعات النفط، وفرض على اربيل تسليم 400 الف برميل يوميا من النفط الى بغداد مقابل الحصول على حصة من الميزانية الاتحادية، وهو ما وافقت عليه حكومة الاقليم على مضض بشكل جزئي، حيث سلمت في البداية حوالي 50 الف برميل يوميا، وزادت بحلول اغسطس/آب لتصل الى 200 الف برميل يوميا".

اما الحكومة العراقية، وفق التقرير، فقد وافقت من جهتها، على "تمويل مؤقت محدود لمدة ثلاثة اشهر للاقليم بقيمة 538 مليون دولار امريكي، وهو ما يكفي من اجل دفع رواتب موظفي القطاع العام، الا ان القضايا الرئيسية ظلت من دون تسوية".

ما هو الوضع الان؟

وذكر التقرير ان المباحثات التي جرت مؤخرا بين "سومو" وحكومة اقليم كوردستان وشركة خطوط الانابيب الحكومية التركية "بوتاش"، انجزت "بعض التقدم نحو اعادة تشغيل خط الانابيب"، مشيرا الى ان "القضايا التي تم تناولها في المفاوضات تتناول رسوم خطوط الانابيب، وجودة وكمية صادرات النفط، والحد الادنى من الانتاجية، واعادة التصدير".

ولفت التقرير الى انه "من الناحية النظرية، فانه بالامكان الان البدء بالسماح بتدفق النفط عبر خط الانابيب مجددا، الا انه لكي يتحقق ذلك، فانه يتحتم تسوية عدد من المسائل السياسية والتجارية".

وتابع التقرير انه "يتحتم على سومو" اولا توقيع اتفاقيات شراء مع تجار النفط الذين اشتروا في السابق الخام من حقول الاقليم (على الرغم من انه حتى بدون وجود هذه الاتفاقيات، فلا يزال بامكان سومو استئناف الصادرات وبيع الشحنات الفورية)".

وثانيا، قال التقرير انه "يجب معالجة المسائل القانونية بين انقرة وبغداد والموافقة على الشروط والتعريفات المستقبلية لخط الانابيب".

اما ثالثا، فقد لفت التقرير الى انه "يجب التوصل الى اتفاقية تتعلق بكيفية قيام الحكومة الاتحادية بدفع عائدات حكومة الاقليم من النفط المصدر عبر خط الانابيب".

واشار التقرير الى ان "تقديرات اتحاد صناعة النفط في كوردستان يتحدث عن خسارة 7 مليارات دولار في عائدات التصدير منذ اغلاق خط الانابيب في اذار/مارس 2023".

ماذا يحدث لاحقا؟

ونقل التقرير عن مصادر رسمية قولها ان "تركيا بعد تراجعها عن الاجراءات التي اضطرت لتطبيقها لاسباب فنية، وقررت اعادة فتح خط الانابيب، بامكانها الان البدء في فرض رسوم على الحكومة العراقية مقابل تعريفات خطوط الانابيب بموجب شروط تعديل العام 2010".

واوضح ان "اجمالي الرسوم الجمركية سيصل الى حوالي 25 مليون دولار شهريا، مما يخلق حافزا ماليا لبغداد لتسوية مطالبات التعويض المتنافسة مع تركيا، وحل مشكلات الميزانية وتقاسم الايرادات مع حكومة اقليم كوردستان واستئناف صادرات النفط، حيث تشير التقديرات الى ان الحكومة الاتحادية تتكبد يوميا اكثر من مليون دولار كغرامات مالية لعدم وفائها بالتزاماتها".

وختم تقرير الموقع المتخصص بالشحن البحري بالقول انه "من المعتقد ان خط الانابيب يمكن ان يعود للعمل بنصف طاقته الانتاجية المسجلة في كانون الثاني/يناير 2023 اي حوالي 500 الف برميل يوميا، من بينها 130 الف برميل يوميا قادمة من حقل خورمالا و100 الف برميل يوميا اخرى من الحقول التي تديرها شركة نفط الشمال، الا انه من المتوقع ان شركات النفط ستأمل بالحصول على ضمانات اكثر وضوحا تتعلق بالمدفوعات".

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اقليم كوردستان الحكومة الاتحادية خط جيهان حکومة اقلیم کوردستان الحکومة الاتحادیة الف برمیل یومیا خط الانابیب التقریر ان وهو ما الى ان

إقرأ أيضاً:

فيلم رعب بنصف تذكرة! (قصة قصيرة من وحي المعركة)

بالكاد عانقت عيناها شيئا أصبح عملة نادرة كان اسمه قديما النوم، أصبح اليوم كابوسا ترتعب منه، فالحاجة الثمانينيّة أم عزيز ما أن يداهمها النوم إلا وتجد نفسها تقف على حبل رفيع كحدّ السّيف هو الفاصل بين الأحياء والأموات، يعود لها الشهداء وتعانق منهم من تعانق، تناجي وتحادث وتضحك وتبكي؛ ثم ما تلبث إلا وقد عادت لها روحها لتجد أن كلّ من رأتهم في منامها قد غادروا الحياة الدنيا شهداء، منهم من قُتل تحت الردم ومنهم من قطّعته صواريخ مسيّرات الموت التي تحوم فوق رؤوسهم، ومنهم من تحوّل إلى هباء منثور بعد أن أُلقي على حيّهم قنبلة الألفي رطل؛ أمريكية الإبداع وفخر الصناعة وعبقرية الموت والدمار.

كلّ يوم قبل أن تنجح بسرقة هنيهة من الرحيل من كابوس اليقظة إلى كابوس النوم، تناجي نفسها:

- علامَ تحزنين على من سبقك هناك، عاجلا أم عاجلا ستلحقين بهم، ما لك في هذه الدنيا من قرار، رائحة الموت تنبعث من كل مكان وبكل الأشكال والألوان؛ برصاص مصبوب يا ترى أم بصاروخ مدمّر؟ أُعلّق أملي بالله فقط أن أحظى بموت سريع لا يؤلمني كثيرا ولا يتعب من سيخرج جثتي من تحت الأنقاض، كلّ أشكال الموت أصبحت معروفة في غزّة. لحظة الفراق قاسية ولكن هذا كان ماضيا، اليوم من نخشى فراقه قد سبقنا، ومن تبقّى منّا فهو على شفا موت قريب، لا ينتظر لحظة وداع لأن طريقة الموت التي أبدعوها لنا لا تدع مجالا لوداع أو وصية أو حتى نظرة عابرة أو ابتسامة إشفاق أو لوعة فراق.

قبل أن يهاجمها كابوس النوم تستعرض طرق الموت وتحاول تمني إحداها وتقديمه على الأخرى، أصبحت تتمنى رصاصة طائشة في الرأس أو سقفا يخرّ دفعة واحدة فيسوّي بها الأرض، لا تريد حرقا ولا أن تُنقل جريحة محطّمة فيها رمق حياة لتموت في المشافي التي دمّروها وجعلوا من يأتيها جريحا يموت في اليوم ألف مرّة.

في المقابل تسامر الجنود مع ضابطهم، قال أحدهم:

- لقد رصدت مجسّاتنا سيدي في هذا البيت نبض حياة لشخص واحد، مسنّة طريحة الفراش، الأغلب أنها تجاوزت الثمانين.

نعق أحدهم:

- دعوها إن لم تمت رعبا ماتت جوعا.

- ولكنّها لا تستحق الموت السريع.

- هذه لو كشفت عنها لوجدت أن عشرة من مخربيهم قد خرجوا من رحمها.

- مجرمة سافلة.

- أطلقوا عليها وطهّروا الهواء من نفَسها.

- هذه كما قال بن غفير عن الفلسطينيين: "الموت عقوبة غير كافية".

- أنا لا أؤمن بهذا المجنون.

- بماذا تؤمن؟ أنتركها حيّة ترزق؟

- لم أقصد هذا، ولكن الموت وحده يكفي.

رفع الضابط صوته:

- دعوكم من هذا الجدال الفارغ، ألا ترون أننا نبالغ ونتفنّن في قتل النساء والأطفال، سألتم أنفسكم لماذا؟ أنتم بهذا تقهرون وتحرقون قلوب الفلسطينيين وكلّ العرب والمسلمين أجمعين، ألم تسمعوا ماذا قال لكم نتنياهو كما ورد في كتبنا المقدّسة؟

- نعم قال: عليكم بالعماليق، لا تذروا منهم امرأة ولا طفلا حتى دوابهم وحميرهم، اسحقوهم تحت نعالكم.

ردّ ضابطهم مغتبطا:

- أحسنت أنت فاهم الدّرس جيّدا.

- كلّنا كذلك سيدي، نمارس ذلك كلّ يوم.

- أحسنتم بدل أحسنت، هكذا رضيت؟ المهم الآن نريد أن نتفنّن بتعذيب هذه المرأة التي أنجبت المخرّبين وأرضعتهم كره اليهود، اقترحوا عليّ..

- نطلق عليها النار بطريقة تجعلها تنزف حياتها قطرة قطرة، ولا ندعها تموت سريعا.

- غيره؟

- نحرقها، نعم نشعل النيران في جسدها.

- غيره؟

- أنا أقول بقاءها في هذه الحياة البائسة المدمّرة دون طعام ولا علاج هو أفضل، تعيش حسرتها وحسرة من فقدت من أبنائها وأهلها. دعوها وشأنها تتجرّع الموت كل يوم قبل أن يأتيها موتها الطبيعي.

- هؤلاء أنت لا تعرفهم، يصبرون ويتجرّعون الألم بحبّ ورضى، يعتبرون من مات شهيدا ومن بقي فهو ينتظر الشهادة. أنا قرأت عنهم أشياء كثيرة.

حرّك الضابط الأشمّ رأسه يمينا ويسارا مظهرا امتعاضه وعدم سماعه لما يشبع حقده وروح انتقامه..

- ماذا تقترح إذا؟ هلّا جلست في بيتك على "الببجي" يا "كيوت" إنت! ركّزوا معي يا شباب النخبة الطلائعية للشعب اليهودي الأغرّ، نريد إيلامها وزراعة الألم والقهر في قلب كل من يسمع عن هذه المرأة وما فعلنا بها.

هتف أحدهم مازحا:

- هل نغتصبها مثلا؟ هذه امرأة إلى الموت أقرب، والله من يغتصبها لتأخذه معها إلى القبر.

بعد تعالي القهقهات حسم ضابطهم الأمر:

- سأريكم فيلما هوليوديا لا يخرجه إلا مخرج يهودي يعرف كيف يسحق العماليق. سأُحضّركم فيلما بنصف تذكرة، هيّا اتبعوني، أرسلوا قلوبكم إلى عشيقاتكم وتعالوا معي دون قلوب، وأنت (أشار إلى المسئول عن وحدة الكلاب) أحضر لي أضخم كلب عندك.

وسار أمامهم كالديك الأمين على دجاجاته، على يمينه الكلب وضابط إيقاعه ومن خلفه جنوده الأشاوس وقد ثارت شهيّتهم لحضور فيلم رعب وكأنّهم ذاهبون إلى قاعة سينمائية، لولا الدمار الهائل الذي يحيط بهذا البيت الذي ما زال واقفا.. الليل لا يسدل ستائره بفضل بريق القصف وأصوات الطائرات التي تلقي بحممها المرعبة، أصوات بعيدة عن هذا المكان ولكن صوتها يقرّب المسافات ويجعلها أقرب إليهم من أنفسهم.. ركل بوابة البيت المتهالكة ببسطاره العسكري الثقيل فتهاوى دون تردّد، سبقته حزمة من الأشعة المنطلقة من فوّهة مدفعه الرشّاش لتصدم عينيّ تلك العجوز، حالة من الصمت يترقّبون ماذا سيفعل ضابطهم ولا تصل عقولهم إلى هذه العجوز ماذا تراها فاعلة، ثارت شهيّتهم لرؤية الرعب كيف ينتشر على وجه مسنّة فلسطينيّة، أمر مسلّ إذا في جوف هذه الليلة الطويلة المملّة، بدل تصفّح شاشة النت على فيدو مرعب، ها أنت تراه بأمّ عينيك دون شاشة، صوت وصورة.

أشار إلى صاحب الكلب أن يطلق العنان له على العجوز، فوجئت المرأة بهم أوّلا فتماسكت وتشاهدت وشعرت بأن الشهادة أصبحت تحلّق فوق رأسها، جاءتها صور الشهداء من أحبّتها فاستبشرت وأمّلت أن تلحق بهم وأن يتهيأ لها مخرج صدق من هذه الفانية، لحظات ثم رأت الكلب يتفلّت عليها ويزمجر، بدت أنيابه مشرّعة تريد التهامها، شعرت بمخالبه تمزّق صدرها وفمه يقضم ساعدها، دبّ الرعب أضعافا مضاعفة في قلبها، أعظم من كلّ الرعب الذي عاشته في هذه الحرب وكل الحروب التي سبقتها، لم تتوقّع أبدا مثل هذه الميتة، صرخت صرخة مدويّة ثم راحت في ملكوت غيبوبة لم تدرِ كم طال وقتها، ما تذكره أنها قبل أن تبيضّ عيناها وتغرق في ظلام عميق رأيت الجنود وهم يقهقهون، رقصوا وعلت صيحاتهم وكأنهم قد انتصروا ووصلوا في هذه الحرب إلى كلّ أهدافهم.

لماذا نشر جنديّ منهم الشريط المصوّر للكاميرا المثبتة على رأس ذلك الكلب؟ هل هي طبيعة هذه الأرض المقدّسة الفاضحة الكاشفة لكلّ جرائم البشر؟ أم أنهم باتوا لا يخشون صورتهم النكرة مهما تماهت مع حثالة البشر؟

مقالات مشابهة

  • ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من المواد الغذائية بنسبة 5.2% في النصف الأول من العام الجاري
  • اسطنبول بالصدارة.. 36 ولاية تركية ترفع حجم صادراتها إلى الخارج خلال 2024
  • انخفاض صادرات النفط الروسي في يونيو 2024
  • توقعات نمو الطلب وقلة الإمدادات ترفع أسعار النفط للأسبوع الرابع تواليًا
  • وزير الصناعة الإماراتي: بناء أكبر شبكة لاسلكية من الجيل الخامس لدعم الطاقة
  • رياح وأمطار وارتفاع الحرارة.. أبرز توقعات الأرصاد لشهري يوليو وأغسطس
  • أسعار النفط تواصل الارتفاع وبرنت يسجل 85.60 دولار للبرميل
  • ورياح وأمطار وارتفاع الحرارة.. أبرز توقعات الأرصاد لشهري يوليو وأغسطس
  • فيلم رعب بنصف تذكرة! (قصة قصيرة من وحي المعركة)
  • أمر قضائي يعلق حظر تراخيص تصدير الغاز المسال في أميركا