قد تحصل المحطة الفضائية الروسية "روس كوسموس" على اسم خاص، كما المحطات الفضائية الوطنية السابقة "ساليوت" و"ألماز" و"مير".

إقرأ المزيد المصمم العام لمحطة "روس" الفضائية يحدد مدة عملها


ويشير يوري بوريسوف المدير العام لمؤسسة "روس كوسموس" في حديث لوكالة تاس الروسية للأنباء، إلى أن اختيار اسم المحطة المناسب سيتم خلال مناقشة علنية عامة.

ويقول ردا على سؤال حول اسم المحطة ووحداتها: "هذه مبادرة جيدة جدا. وكما يقولون في بعض قصص الأطفال، ستبحر السفينة على ضوء الاسم الذي يطلق عليها أليس كذلك؟ الأمر نفسه هنا. إنها فكرة جيدة، وأعتقد أنه من الممكن تنظيم مناقشة عامة "حول اختيار مثل هذا الاسم المقبول. أنا لست ضد ذلك ".

ويشير بوريسوف إلى أنه لم يفكر بمسألة اسم المحطة ويقول: "لدي فكرة واحدة فقط حتى الآن - كيفية جعل القطاع مربحا وذي تقنية عالية، لكنني لم أفكر في الاسم بعد". مشيرا إلى أن العاملين في شركة "إينيرجيا" الذين يصممون المحطة، سيشاركون في اختيار الاسم.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الفضاء روس كوسموس معلومات عامة

إقرأ أيضاً:

مئات الفلسطينيين ينزحون قسرًا من حي الشجاعية شرق مدينة غزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اضطر مئات الفلسطينيين، أمس السبت، للنزوح قسرا من حي الشجاعية شرق مدينة غزة، باتجاه مناطق أخرى جنوب ووسط المدينة، عقب إصدار الاحتلال الإسرائيلي "أوامر إخلاء" جديدة وتهديدات باستهداف الحي بالقصف. وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية وفا.

ونزحت عشرات العائلات من الحي، سيرًا على الأقدام تاركين منازلهم أو ما تبقى منها، متجهين إلى مناطق جنوب ووسط مدينة غزة، حاملين على ظهورهم بعض الأمتعة والأغطية، وفقا للمصادر المحلية.

ويعتمد المواطنون على السير في تنقلاتهم، بسبب ندرة وسائل النقل والمواصلات، في ظل شح الوقود وتدمير الاحتلال الإسرائيلي لآلاف المركبات المدنية أثناء اجتياحاته البرية في مختلف المناطق.

ومنذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، يواجه المواطنون معاناة النزوح، حيث يأمر الاحتلال الإسرائيلي أهالي مناطق وأحياء سكنية بإخلائها استعدادا لقصفها وتدميرها والتوغل داخلها.

وتؤكد التقارير الأممية أن قطاع غزة لا يوجد به مكان آمن، في ظل استهداف الاحتلال لأنحاء القطاع كافة، حتى المناطق التي ادعى بأنها "آمنة أو إنسانية". ورغم ذلك، أضطر المواطنون إلى النزوح عدة مرات منذ بداية العدوان بحثا عن الأمان الذي لم يجدوه أبدا بما في ذلك في ملاجئ وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا".

ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، يرتكب الاحتلال الإسرائيلي إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 148 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

ويواصل الاحتلال مجازره متجاهلا قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

والخميس، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال دوليتين بحق رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير جيشه السابق يوآف غالانت، بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال الإبادة في غزة.

مقالات مشابهة

  • ضبط محل لبيع أجهزة فك شفرات القنوات الفضائية في الشروق بالقاهرة 
  • الداخلية تضبط المتهم بفك شفرات القنوات الفضائية
  • نائبة أمريكية: تزويد بايدن أوكرانيا بأسلحة نووية فكرة مجنونة
  • «خطر وشيك».. الناتو يناقش فكرة توجيه ضربة استباقية لروسيا
  • «الاتحاد»: استبعاد 716 من قوائم الإرهاب قرار تاريخي يعزز فكرة المواطنة
  • الناتو: الحلف يناقش فكرة توجيه ضربة استباقية "وقائية" لروسيا
  • «نقطة نيمو» أبعد منطقة على كوكب الأرض.. مقبرة المركبات الفضائية
  • سرطان البصرة: ثمن النفط يدفعه المواطنون أرواحًا
  • مئات الفلسطينيين ينزحون قسرًا من حي الشجاعية شرق مدينة غزة
  • مئات الفلسطينين ينزحون قسرًا شرق غزة