الصومال يرحب بدعم الاتحاد الأوروبي في حربه ضد الإرهاب
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
رحبت الحكومة الصومالية، اليوم الأربعاء، بالدعم المالي واللوجستي المقدم من قِبل الاتحاد الأوروبي للجيش الصومالي؛ في إطار دعم الصومال في حربها ضد الإرهاب .
الجيش الصومالي يستعيد السيطرة على قرية زراعية بإقليم شبيلي السفلي الجيش الصومالى ينفذ عمليات تمشيط في مناطق بإقليم "مدغ" لتحقيق الأمنوجاء في بيان صحفي صادر عن وزارة الدفاع الصومالية نقلته وكالة الأنباء الصومالية "صونا" - "نرحب بقرار مجلس الاتحاد الأوروبي الذي تعهد بدعم الجيش الصومالي بالمعدات العسكرية ومبلغ مالي قدره مليون يورو.
وتعد هذه المساعدات جزءًا من خطة الحكومة الصومالية لتولّي أمن البلاد.. وتشمل الخطة مغادرة آخر جندي من بعثة الاتحاد الإفريقي، البلادَ في ديسمبر 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصومال الاتحاد الأوروبي حربه ضد الإرهاب
إقرأ أيضاً:
البرهان: الجيش السوداني عازم على تحرير البلاد والقضاء على الدعم السريع
الخرطوم - أكد رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، الخميس 13 مارس 2025، عزم الجيش على تحرير البلاد من "المرتزقة والعملاء والقضاء على الدعم السريع".
جاء ذلك خلال كلمة للبرهان بمدينة أم درمان غربي الخرطوم، خلال تأدية واجب العزاء في اللواء الركن بحر أحمد بحر، الذي لقى مصرعه في حادثة تحطم طائرة عسكرية في أم درمان في 25 فبراير/شباط الماضي، وفق بيان للجيش السوداني.
وأكد البرهان الذي يتولى قيادة الجيش السوداني أن "القوات المسلحة السودانية ستظل سداً منيعاً ضد كل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار السودان" .
وأضاف: "نجدد العزم على تحرير البلاد من المرتزقة والعملاء والقضاء على مليشيا الدعم السريع الإرهابية".
ولم يصدر تعليق من قوات الدعم السريع على تصريحات البرهان.
ويخوض الجيش السوداني و"قوات الدعم السريع" منذ أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش في ولايات الخرطوم والجزيرة، والنيل الأبيض وشمال كردفان وسنار والنيل الازرق.
وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر بالكامل على "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و75 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي، بينما لا تزال "الدعم السريع" في أحياء شرق المدينة وجنوبها.
Your browser does not support the video tag.