جهاز طيبة الجديدة يدرس إنشاء مقر جديد لجامعة الأقصر على مساحة 165 فدانا
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
استقبل المهندس علاء عبداللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة طيبة الجديدة، الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس جامعة الأقصر، لمواصلة التعاون والتنسيق بين جهاز المدينة وجامعة الأقصر، بشأن إنشاء مقر جديد لمبنى الجامعة والكليات الملحقة بها على مساحة 165 فدانا في المدينة، ودراسة إمكانية تخصيص قطعة أرض لنادى أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، استكمالا لمنظومة التعليم الجامعي في المدينة الجديدة، لخدمة أبناء المحافظة والمدينة.
كما تفقد رئيس جهاز مدينة طيبة الجديد عدة مواقع بالمدينة لاختيار موقعا مناسبا لإنشاء عمارات سكنية ضمن المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين».
واستكمل جولته بالمرور على المجمع الترفيهي الذى بدأ العمل به، ويحتوى على (غرف فندقية- مجمع مطاعم وكافيهات– ألعاب مائية- مبنى بولينج– منطقة ترفيهية)، لخدمة سكان المدينة ومحافظة الأقصر، وسيساعد في جذب الاستثمار بالمدينة .
وقال رئيس جهاز المدينة، إنه تم بيع 12 محلا تجاريا بأنشطة متنوعة بمساحات تتراوح بين 22 و66 مترا مربعا في مناطق مختلفة بمدينة طيبة الجديدة بالمزاد العلني، بحضور ممثلي مجلس الدولة، وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، ووزارة المالية، وأعضاء لجنة المزاد، لتحقيق مبدأ الشفافية بين المزايدين.
وأوضح رئيس الجهاز أن المحال التجارية التي تم بيعها تنوعت أنشطتها بين «مطعم، وسوبر ماركت، وكافتيريا، ومكتبة، ومواد غذائية، وملابس»، بإجمالي قيمة بيعية حوالي 26 مليون جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعضاء هيئة التدريس المجتمعات العمرانية الجديدة المحال التجارية تخصيص قطعة أرض جذب الاستثمار جهاز المدينة رئيس الجهاز رئيس جامعة رئيس جهاز أبناء
إقرأ أيضاً:
صدمة في جهاز الأمن الإسرائيلي مما تم كشفه في رسالة رئيس الشاباك
أحدثت رسالة رئيس جهاز "الشاباك"، رونين بار، إلى "المحكمة العليا"؛ صدمة في "جهاز الأمن الإسرائيلي"، بعد حديثه عن محاولة استفراد رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو بالحكم، وتعيينه المسؤولين بناء على الولاء الشخصي.
وعبر بار في رسالته عن خلافات عميقة مع نتنياهو، وحذر من تهديدات لاستقلالية "الشاباك" و"ديمقراطية إسرائيل".
رسالة رونين بار كشفت عن صراع عميق بين جهاز الشاباك والحكومة الإسرائيلية بقيادة نتنياهو، مع اتهامات بمحاولة تقويض استقلالية الجهاز الأمني لأغراض سياسية. يأتي ذلك في وقت حساس أمنيًا، مما يثير مخاوف حول مستقبل "الأمن الإسرائيلي". وفق صحيفة "معاريف"
وبدأت التوترات بين بار ونتنياهو في تشرين الأول/ نوفمبر الماضي بعد رفض بار تنفيذ طلبات نتنياهو المتعلقة بأمور أمنية، مثل إغلاق جلسات المحكمة الخاصة بقضيته أمام الجمهور.
يرى بار يرى أن الحكومة تسعى لتحويل "إسرائيل" إلى نظام "ملكي" بدلاً من ديمقراطي، حيث كشف أن نتنياهو طلب استخدام "الشاباك" ضد إسرائيليين، وهو ما رفضه بار.
وقال بار في رسالته، إن الحكومة الحالية تسعى لإنهاء ولايته بسبب رفضه تقديم "الولاء الشخصي" للقيادة السياسية، وحذر من أن استقلالية "الشاباك" وقدرته على تنفيذ مهامه في المستقبل تتعرض للخطر.
وكان بار، قال الجمعة، إن الإصرار على إقالته يعود لرفضه طلب نتنياهو في أن يقدم موقفا ضد إدلائه بشهادته في محاكمته لدواع أمنية.
وأشار إلى أن رفضه لطلب نتنياهو أدى إلى عدم الثقة بينهما، ولاحقا قرر الأخير إقالته من منصبه.
ويحاكم بنيامين نتنياهو في 3 ملفات فساد، يتعلق بعضها بالرشوة وخيانة الأمانة، حيث يمثل أسبوعيا أمام المحكمة للرد على الاتهامات الموجهة له.