يتيح البنك الزراعي المصري مجموعة من القروض المتنوعة والتي تتناسب مع كافة المواطنين وبالأخص العملاء الذين يمتلكون أوعية ادخارية داخل البنك، حيث يتيح البنك الزراعي المصري فرصة للحصول على قرض بضمان شهادات الادخار أو الودائع أو حسابات التوفير. 

وتستعرض «الوطن» في السطور التالية تفاصيل ومميزات الحصول على قرض بضمان الأوعية الادخارية من البنك الزراعي المصري والتي جاءت كما يلي:

تفاصيل الحصول على قرض بضمان الأوعية الادخارية 

- يمكن للعميل الحصول على تمويل ميسر بضمان الأوعية الادخارية سواء كانت شهادات ادخار أو ودائع أو حسابات التوفير.

 

- تصل مدة التمويل إلى 10 سنوات يحد أقصي. 

- يجب تجديد الوعاء الادخاري حتي نهاية مدة التمويل. 

- تبلغ نسبة التمويل 80% من مدخرات العميل. 

- يتم الحصول على القرض بدون ضامن. 

- وبالنسبة لأسعار الفائدة تكون تنافسية. 

- كما أن هناك سرعة في إجراءات منح القرض. 

- إمكانية الاقتراض بضمان الوعاء الادخاري للقاصر. 

- إمكانية صرف العائد أو سداده لحساب القرض حسب رغبة العميل.

- يمكن الحصول على القرض بدون مصروفات إدارية.

المستندات المطلوبة 

- يجب عند الذهاب للحصول على القرض إحضار مستند الوعاء الادخاري. 

- تقديم طلب تمويل. 

- إحضار بطاقة الرقم القومي. 

 

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البنك الزراعي المصري أوعية إدخارية شهادات الادخار البنک الزراعی الحصول على

إقرأ أيضاً:

على قارعة الأمل

 

سارة البريكية

sara_albreiki@hotmail.com

يلفنا الصمت ونحاول مُجبرين مكابدة المشقة والعناء ولحظات التعب والضيق وعسر الحال.. نحمل روزنامة الأخشاب التي تمكنا من الحصول عليها من إحدى المزارع القديمة كي نستطيع أن نركزها في الشارع الذي سننصب فيه المقر الرئيسي لنا، لبيع ما تمكنا من الحصول عليه من فواكه وخضراوات، أو أيًّا كان قدر عرسية أو حتى عبوات المياه ونبيعها على المارة، وفي أحيان كثيرة تجد هناك بعض النساء يبعن الشاي والقهوة وبعض اللقيمات أو السمبوسة أو الدونات وأحيانا أخرى البسبوسة.

أرى مشهدًا متكررًا، عندما أُشاهد سيارة قديمة تقف ويفتح مؤخرة السيارة بجانب أحد الدوارات ليعرض الذرة وعلم السلطنة يرفرف على سطح السيارة. يصف الذرة واحدة فوق واحدة بانتظام، ويجلس برفقة زميل له أو أخيه، أو لا أعلم من يكون، إلا أنهما يتبادلان أطراف الحديث، وأحيانا كثيرة يلعبان الورق، ولا يكترثان بالمارة، وكأنهما في عالم آخر عجيب وغريب، وليس من هذا العالم. كلما مررت بهما أجدهما منشغلان بالتحدث أو اللعب أو الاستمتاع بذلك الوقت المخصص لهما في وسط العاصمة وبجانب الطريق.

ومع تزايد عدد الحالات لهذا الوضع في طريقة غير منظمة، بينما يسعى وطننا للتحول إلى قبلة ومزار لكل السياح والزائرين، فإننا نتمنى أن يعم النظام في شوارع البلد، مع وضع قوانين وتراخيص خاصة بهذا الأمر لكل من يرغب في البيع بالشارع، ويجب من على الجهة المختصة أن تمنحهم أكشاك موحدة على مستوى من الخدمات والأمن والسلامة العامة، حتى تصبح البضاعة التي تباع صالحة للاستهلاك، وأيضاً يكون المنظر العام للبلد ملائماً وغير مؤذٍ.

الطريق الذي نعيش فيه ليس جديدا ولا توجد به أي مقومات اقتصادية أو جمالية أو صناعية، ونحن بحاجة ماسة الى التطوير المستمر حتى في تجميل الشوارع الداخلية والخارجية. وهنا أسأل: أين دور البلدية المختصة في ذلك؟ وكيف يمكن أن تكون فعالة؟ وهل تجميل الشوارع يحتاج إلى الكثير والكثير لدرجة أن الشوارع باهتة لا أرصفة ولا زراعة ولا ورود ولا حتى إنارة جيدة؟ وأيضا إلى من يعود ذلك الأمر والى متى يجب علينا أن نتجاهل هذه الظواهر السلبية والى أين وصلنا ونحن بحاجة الى المزيد والمزيد من التفاصيل التي تجعل العاصمة وجهة جديدة للجميع؛ فالشوارع منذ أن حفظنا العقل هي كما هي لا يوجد بها أي جديد والخدمات كما هي!

نحن بحاجة إلى هيئة مختصة لتطوير الخدمات البلدية، والمنظر العام لعدد من المدن بحاجة إلى مزيد من الاهتمام والعمل وتوفير كل الإمكانيات من أجل العمل الدؤوب والمحافظة على البيئة والحفاظ على نظافة المنطقة وعدم التهاون بها حتى يتم تحقيق التوازن المطلوب بين كل الفئات.

إذا كان الناس الذين يبيعون على قارعة الطريق لا يستطيعون شراء أكشاك ذات جودة عالية، فلتقدم لهم الجهة المختصة ذلك، ولتوحِّد لهم المكان المناسب من أجل الحصول على أفضل الخدمات. أما بالنسبة لتجميل الشوارع؛ فهذا أمر طبيعي جدًا في كل البلدان.

إذن.. لنشمِّر عن سواعد الجد ولنمضِ في خطى ثابتة ولنساهم في رسم خارطة المستقبل التي سوف تكون من أجمل خرائط العالم في التقدم والازدهار والتطور والمضي قدمًا نحو ذلك.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • "البنك الزراعي" يكشف تفاصيل جديدة بشأن دعم ريادة الأعمال وتمكين الشباب والمرأة
  • أشهر الأكلات الشتوية.. طريقة عمل شوربة العدس بالشعرية
  • إخلاء سبيل 3 متهمين بالإتجار بالنقد خارج نطاق السوق المصرفية بضمان مالى
  • قرض من صندوق الأوبك بقيمة 52 مليون دولار.. لهذه الدولة
  • شروط قرض البنك الأهلي للمشروعات الصغيرة.. تمويلات تصل إلى 750 ألف جنيه
  • على قارعة الأمل
  • بعائد 27.5%.. تفاصيل شهادات البنك الأهلي 2024
  • مكافأة مالية للاعبي فريق النخبة أبوكساة بعد موقف بطولي على الطريق الزراعي|تفاصيل
  • تفاصيل رسالة من البنك الأهلي بشأن خدمة Apple Pay في مصر
  • حبيب زار وزير المالية متابعا قرض صندوق أبو ظبي للتنمية