15 مسجدا بشمال سيناء يشاركون في البرنامج العلمي الدعوي " أئمة الفقه"
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تشارك مديرية أوقاف شمال سيناء، في برنامج " أئمة الفقه "ضمن النشاط المشترك بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف في جميع المحافظات، (الثلاثاء من كل أسبوع) عقب صلاة العشاء في (1012) مسجد بجميع المديريات الإقليمية، من بينها عدد (15) مسجد من المساجد الكبرى بأوقاف شمال سيناء يشاركون فى البرنامج العلمي الدعوي :" أئمة الفقه" بدءًا من يوم الثلاثاء الموافق 5 / 12 /2023.
الأزهر الشريف:
يأتي تنفيذ البرنامج في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، وبرعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتوروأحمد الطيب (شيخ الأزهر)، والدكتور محمد مختار جمعة (وزير الأوقاف)،
وذلك على النحو التالي:
- الثلاثاء :5 /12/2023م ، عن موضوع: (الإمام أبو حنيفة (رحمه الله) .. نشأته وحياته وجهوده العلمية).
- الثلاثاء : 12 /12/ 2023م ، عن موضوع: (الإمام مالك (رحمه الله) .. نشأته وحياته وجهوده العلمية).
- الثلاثاء : 19 /12/ 2023م ، عن موضوع: (الإمام الشافعي (رحمه الله) .. نشأته وحياته و جهوده العلمية).
- الثلاثاء : 26 /12/ 2023م ، عن موضوع: (الإمام أحمد بن حنبل (رحمه الله) .. نشأته وحياته وجهوده العلمية).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيناء مسجد برنامج أئمة الفقه الأزهر
إقرأ أيضاً:
انطلاق القافلة المشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء بمحافظة شمال سيناء
انطلقت قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر الشريف والأوقاف ودار الإفتاء المصرية إلى محافظة شمال سيناء، اليوم الجمعة الموافق ٢٢ من نوفمبر ٢٠٢٤م، الموافق ٢٠ من جمادى الأولى ١٤٤٦ هجرية.
تحدث جميع المشاركين في القافلة بصوت واحد مبينين احترام قدسية الإنسان بنيان الله وصنعته، ومحذرين من الانتقاص منه بأي لفظ أو إشارة، إذ كانت الخطبة بعنوان: "أنت عند الله غال"؛ تحقيقًا للمحورين الأول والثالث من محاور وزارة الأوقاف، وهما: مواجهة التطرف الديني، وبناء الإنسان.
تأتي هذه القافلة في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية، برعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية.
وقد أكد العلماء المشاركون في القافلة أن الإِنسان مكرّم مبجّل لا يجوز الانتِقَاص منه بأي قول أو فعل أو إشارة، والمتأَمل في سورةِ الحجرات يجد نواهي أكيدة وزواجر شديدة لكل من تسول له نفسه الانتقاص من الإنسان، قال سبحانه: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ".