طلبة جامعة البحرين يتميزون في مسابقة جائزة جمعية «المهندسين» لأفضل مشروع تخرج
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
حصد طلبة كلية الهندسة في جامعة البحرين المراكز الأولى لأفضل مشروع تخرج لطلبة كليات الهندسة بالجامعات المحلية في أربع فئات من أصل خمس تنافسوا عليها في مسابقة جائزة جمعية المهندسين البحرينية في نسختها الرابعة.
وبهذه المناسبة، أعرب الدكتور فؤاد محمد الأنصاري رئيس جامعة البحرين عن فخره بالنتائج التي يحققها الطلبة محلياً وإقليمياً وعالمياً ومنافستهم في مختلف المسابقات العلمية، مؤكداً أهمية مثل هذه التجارب في الارتقاء بالمهارات العملية للطلبة، وتنمية خبراتهم، وفتح آفاق مهنية مستقبلية لهم.
وكرّمت الدكتورة رائدة سيد كاظم العلوي رئيس جمعية المهندسين البحرينية الطلبة الفائزين في احتفالية أقامتها الجمعية، بمناسبة يوم المهندس البحريني.
واستحوذ طلبة جامعة البحرين على المراكز الثلاثة الأولى في فئة أفضل مشروع تخرج في تخصص الهندسة المعمارية حيث أسفرت نتائج المسابقة عن فوز حسين خليل إبراهيم من جامعة البحرين بالمركز الأول، فيما فازت بالمركز الثاني زينب جعفر الحلال، وحصد المركز الثالث محمد عبدالعزيز الهاجري.
وفي فئة الهندسة الكهربائية والإلكترونية فاز بالمركز الأول الفريق المكون من: علي عبد الهادي عبد الأمير، وحمزة جعفر أحمد ومحمود محمد حسين، كما حاز المركز الثاني فريق مكون من: عبدالرحمن ياسر العطاوي، ومحمد سعيد مهدي، وأنجيلو عيسى محمد. وجميعهم من جامعة البحرين.
وفي فئة الهندسة الكيميائية فاز بالمركز الأول فريق من جامعة البحرين مكون من: عبد الله حمزة جعفر، وأحمد منصور أحمد، وعلي مجيد عباس، وفاز بالمركز الثاني فريق آخر من الجامعة، ضم كل من: خليل علي المهيزع، ومحمد نصر الدين المبارك، وعبدالله محمد العنزي.
وفي تخصص الهندسة الميكانيكية فاز بالمركز الأول فريق من جامعة البحرين مكون من: محمود إبراهيم المعتوق، وإبراهيم حليم علي، ويوسف عبد الغفار عبد الله.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا من جامعة البحرین بالمرکز الأول
إقرأ أيضاً:
جامعة وجدة تتصدر الجامعات المغربية في مؤشر الأبحاث عالية الجودة
زنقة 20 ا علي التومي
في تصنيف حديث صادر عن “مؤشر نيتشر” المتعلق بإنتاج الأبحاث عالية الجودة، حققت جامعة محمد الأول بوجدة إنجازا مميزا بوضعها في المركز الأول على المستوى الوطني و المرتبة21 على صعيد القارة الإفريقية.
وعلى الصعيد العالمي، احتلت جامعة محمد الأول المرتبة 2117 من أصل قرابة 8400 مؤسسة تعليمية وجامعية شملها التصنيف.
ويعكس هذا الإنجاز الجهود المستمرة التي تبذلها جامعة محمد الأول لتعزيز البحث العلمي والابتكار، مما يساهم في رفع مكانة المغرب في الساحة الأكاديمية الدولية.
ويذكر أن “مؤشر نيتشر” يُعتبر من أبرز المؤشرات التي تقيس إنتاجية المؤسسات الأكاديمية في مجال الأبحاث العلمية ذات الجودة العالية، ويعتمد على تحليل المنشورات في المجلات العلمية الرائدة عالميًا.
إلى ذلك يبرز هذا التصنيف التقدم المستمر للجامعات المغربية في مجال البحث العلمي، ويُشجع على مزيد من الاستثمار في هذا القطاع الحيوي لتعزيز التنمية المستدامة والابتكار في المملكة.