الفاف تعلن إطلاق دورة تكوينية للحصول على شهادة تدريب “CAF PRO”
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
برمجت المديرية الفنية الوطنية التابعة لـ”الفاف”، دورة تكوينية جديدة، لقائدة المدربيين الجزائريين، للحصول على شهادة تدريب صنف “CAF PRO”.
وأعلنت المديرية الفنية الوطنية، عبر الموقع الرسمي لـ”الفاف”، عن افتتاح باب التسجيل للمشاركة في الدورة التدريبية للحصول على شهادة “CAF PRO” في نسختها الأولى بالجزائر.
وحددت المديرية الفنية الوطنية الشروط الواجب توفرها في كل مدرب، للمشاركة في هذه الدورة التكوينية التي سيتم فيها اعتماد 25 مدربا فقط.
ومن بين الشروط المحددة، أن يكون المدرب حاصل على شهادة تدريب “كاف أ”، منذ ثلاث سنوات على الأقل، وأن يكون مزاولا لمهمة مدرب رئيسي في الموسم الجاري، أو الموسم الماضي.
كما يجب أن يكون المدرب المترشح، قد زاول مهمة مدرب رئيسي لمدة 3 سنوات على التوالي، في أحد الأندية التابعة للرابطة المحترفة، خلال الخمس سنوات الماضية.
دفع حقوق المشاركة في هذه الدورة التكوينية، حددتها المديرية الفنية الوطنية، بـ140 مليون سنتيم، مع ملء استمارة الترشح.
وستجري الدورة التكوينية، المقرر انطلاقها شهر ديسمبر المقبل، تحت إشراف الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف)، وتمتد على مدار عام كامل.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: على شهادة
إقرأ أيضاً:
اختتام دورة “طوفان الأقصى” لمنسوبي القطاع التربوي في مديرية السبعين بالأمانة
الثورة نت|
اختتمت التعبئة العامة والمنطقة التعليمية بمديرية السبعين في أمانة العاصمة، اليوم، دورة طوفان الأقصى للدفعة الـ11 البالغ قوامها 450 متدرباً من منسوبي القطاع التربوي بالمديرية.
تضمنت الدورة التي استمرت 13 يوماً، دروساً ثقافية من هدي القرآن الكريم، واكساب المشاركين خبرات ومهارات قتالية، وتدريبات عملية حول كيفية استخدام السلاح في مراحل الهجوم والدفاع مع قوات العدو.
وفي الاختتام أوضح مسؤول التعبئة العامة بالمنطقة التعليمية يحيى السنحاني، أن دورات طوفان الأقصى تهدف إلى تعزيز الهوية الإيمانية لدى الكوادر الإدارية والتعليمية ورفع جهوزيتها ضمن أنشطة التعبئة لمواجهة العدو الأمريكي والصهيوني، ونصرة الأخوة في فلسطين ولبنان.
بدورهم أكد المشاركون، استعدادهم لخوض معركة الجهاد المقدس في سبيل الله ونصرة دينه ورسوله وقضايا الأمة الإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية باعتبارها القضية المحورية للعرب والمسلمين.
واعتبروا المواقف الشجاعة لقائد الثورة، في نصرة أبناء غزة بارقة أمل حقيقية في زمن الخذلان وتسابق بعض الأنظمة العربية نحو التطبيع وخدمة المشروع الصهيوني.