انتشال 160 شهيدا في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
انتشلت طواقم الإنقاذ والإسعاف ومتطوعون في قطاع غزة، 160 شهيدًا من تحت الأنقاض ومن الشوارع والطرقات، خلال الـ24 ساعة الماضية، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر لها.
وبهذه الأعداد ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي إلى أكثر من 15 ألف شهيد، بينهم أكثر من 6150 طفلًا وأكثر من 4 آلاف امرأة.
ويذكر أن وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، قد أوضحت أن طواقم الإنقاذ تعتمد حتى الآن على طرق يدوية وبدائية في انتشال جثامين الشهداء، في ظل عدم توفر آليات ومعدات لرفع الأنقاض.
وتشير المعطيات غير النهائية، إلى أن نحو 6500 مفقود ما زالوا تحت الأنقاض، أو مصيرهم ما زال مجهولًا، بينهم أكثر من 4700 طفل وامرأة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قطاع غزة طواقم الإنقاذ العدوان الإسرائيلي وكالة الأنباء الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
مواطنو السليمانية غاضبون بشأن تجهيز الكهرباء: ساعتان فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية
بغداد اليوم - السليمانية
عبر عدد من مواطني السليمانية، اليوم السبت (1 اذار 2025)، عن غضبهم من أزمة الخدمات في المدينة، وخاصة الكهرباء الرئيسية التي انخفض تجهيزها بشكل كبير مع موجات البرد التي تشهد المدينة.
وقال المواطن آرام هاشم لـ"بغداد اليوم"، إن "الخدمات في السليمانية سيئة جدا، بالتزامن مع أول أيام رمضان، وانخفاض درجات الحرارة".
واضاف انه "خلال الـ 24 ساعة الماضية لم يتم تجهيز الكهرباء الرئيسية في السليمانية سوى ساعتين فقط، وهذه كارثة حقيقية".
إلى ذلك حمل عضو برلمان كردستان السابق أحمد دبان حكومة الإقليم مسؤولية تراجع الخدمات بكل أنواعها.
ولفت خلال حديثه لـ "بغداد اليوم" إلى أن "الخدمات سيئة، وهنالك أزمة اقتصادية، وحكومة الإقليم والأحزاب الحاكمة لا يهمها سوى مصالحها فقط، وهي من تتحمل هذه الأزمات التي يعيشها المواطن الكردي".
ويواجه إقليم كردستان أزمة معقدة تشمل انهيار الخدمات الأساسية، وسط شتاء قارس وانخفاض بدرجات الحرارة إلى ما دون الصفر. تأتي هذه الأزمة في ظل تراجع تجهيز الكهرباء وارتفاع أسعار المشتقات النفطية، وعدم توزيع مادة النفط الأبيض بشكل كافٍ لمواجهة البرد.
جزء من هذه المشكلات يعود إلى التوترات بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية في بغداد، حيث تُعد أزمة الرواتب واحدة من الملفات العالقة بين الطرفين. لكن، وفقًا للمحتجين، فإن الأزمة لا تقتصر على الرواتب، بل تمتد إلى فشل حكومة الإقليم في إدارة الخدمات العامة.
وتصاعد الغضب الشعبي بسبب هذه الأوضاع، خاصة مع استمرار تدهور الأوضاع المعيشية وغياب حلول جذرية، مما يهدد بموجة احتجاجات جديدة.