ثقافة وفن رامي صبري يحيي ذكرى رحيل شقيقه .."قلبي مكسور وحياتي اتغيرت"
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
ثقافة وفن، رامي صبري يحيي ذكرى رحيل شقيقه قلبي مكسور وحياتي اتغيرت،أحيا الفنان رامي صبري، ذكرى وفاة شقيقه الأصغر كريم، بكلمات من الحزن والآسى، وذلك عبر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رامي صبري يحيي ذكرى رحيل شقيقه .."قلبي مكسور وحياتي اتغيرت"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أحيا الفنان رامي صبري، ذكرى وفاة شقيقه الأصغر كريم، بكلمات من الحزن والآسى، وذلك عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وكتب رامي صبري:" يوم 11-7-2021 يوم الصدمه يوم ما توفي اخويا وابني وحبيبي كريم، والله قلبي مكسور من وقتها واتغيرت وحياتي اتغيرت كتير اوي .
وأضاف “صبري”:" صعب اوي فراق الأخ بس القدر اقوي وربنا عايز كده، ربنا يرحمك يا كريم يا حبيبي واشوفك علي خير، لو سمحت ادعوله دعوه حلوه من قلبكم علشان انهارده يوم وفاته ".
يذكر أن كريم صبري قد توفى عن عمر يناهز الـ 34 عاما غرقًا في ترعة المريوطية، وأعلن شقيقه رامي الوفاة على الفور عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك"، وحرص عدد كبير من الفنانين على تقديم واجب التعازي في وفاته.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.