انطلاق قمة «COP28» في الإمارات غدا.. 70 ألف شخص يناقشون أزمة تغير المناخ
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
ينطلق مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP28»، غدًا، بمدينة إكسبو بدبي والذي تستضيفه الإمارات.
70 ألف شخص يشاركون في مؤتمر المناخ «COP28»وتستمر فاعليات المؤتمر حتى يوم 12 ديسمبر المُقبل، ويشارك فيه أكثر من 70 ألف شخص من بينهم قادة العالم، منظمات غير حكومية، وعدد من ممثلو القطاع الخاص.
ويُعد مؤتمر المناخ أكبر حدث دولي في مجال المناخ، ويتمّ مناقشة أزمة تغير المناخ ومحاولة إيجاد حلول بشكل ملموس لهذه الأزمة بالتعاون مع الحكومات والمجتمع المدني والقطاع الخاص.
وبالنسبة لأنشطة مؤتمر الأطراف «COP28» التي سيتمّ مناقشتها في قمة المناخ كالتالي:
- يوم 1 و2 ديسمبر القمة العالمية للعمل المناخي.
- يوم 3 ديسمبر الصحة والتعافي والإغاثة والسلام.
- يوم 4 ديسمبر التمويل والتجارة والمساواة بين الجنسين.
- يوم 5 ديسمبر الطاقة والصناعة والانتقال العادل في قطاع الطاقة والشعوب الأصلية.
- يوم 6 ديسمبر العمل متعدد المستويات والتوسع العمراني والبيئة الحضرية والنقل.
- يوم 7 ديسمبر يوم راحة.
- يوم 8 ديسمبر الشباب والأطفال والتعليم والمهارات.
- يوم 9 ديسمبر الطبيعة واستخدام الأراضي والمحيطات.
- يوم 10 ديسمبر الغذاء والزراعة والمياه.
- يوم 11 و12 ديسمبر المفاوضات النهائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المناخ قمة المناخ مؤتمر المناخ COP28 الإمارات البيئة دبي تغیر المناخ
إقرأ أيضاً:
مدبولي: الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بتوسيع قاعدة التشاور مع القطاع الخاص
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إنه يتابع كل ما ينشر عبر الجرائد الرسمية والمواقع والقنوات الفضائية، وما يطرح عبر المنصات.
مدبولى يتابع الرؤية المستقبلية لجهاز تنمية المشروعات مدبولى يتابع إجراءات تقليل زمن الإفراج الجمركي عن البضائع والسلعوأكد “مدبولي” خلال مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي وجه بتوسيع قاعدة التشاور مع القطاع الخاص، منوهًا لأهمية تعزيز التعاون وتبادل المعلومات الدقيقة بين الحكومة وكافة الجهات المعنية لتحقيق الأهداف المشتركة.
وأشار إلى أن التواصل الفعّال يُسهم في طرح أفكار ورؤى مبتكرة يمكن ترجمتها إلى خطط عملية على أرض الواقع، خاصة في ضوء امتلاك الحكومة بيانات دقيقة ومحدثة حول مختلف المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية.
وذكر أن هناك أحيانًا تباينًا في الأرقام والمعلومات التي يتم تداولها بين الأطراف المختلفة، وهو ما قد يؤدي إلى اقتراح أفكار غير قابلة للتطبيق بسبب غياب بعض التفاصيل أو المؤشرات الدقيقة.
وتابع: “هذه اللقاءات تُعد فرصة ثمينة لتوضيح الصورة الحقيقية والوضع الراهن، بحيث نتمكن من تقديم المعلومات والأرقام المحدثة من المصادر الرسمية في الدولة، ما يساعد الجميع على العمل بشكل موحد لتحقيق المستهدفات"، مشددًا على أهمية توحيد خلفية المعلومات بين كافة الأطراف.
وأكد رئيس مجلس الوزراء، أن الحكومة تسعى دائمًا إلى تعزيز الشفافية وتمكين أصحاب الرؤى من الوصول إلى البيانات اللازمة لدعم أفكارهم وتحويلها إلى حلول عملية قابلة للتنفيذ.