خبير علاقات أسرية يوضح علاقة الرفض بجرائم العنف و3 نصائح للتعامل معه
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
قال أحمد علام، خبير العلاقات الأسرية والاجتماعية، إن الرفض يعني الاستبعاد من أي علاقة اجتماعية، متابعًا أن مشاعر الرفض ينتج عنها إحساسٌ بالألم بسبب أن الجزء المسؤول عن الإحساس بالألم في المخ عندما يتعرض الشخص لجرح جسدي يخرج نفس المشاعر عند تعرض الشخص للرفض.
وأضاف “علام” خلال حواره ببرنامج “صباح البلد”، من تقديم نهاد سمير، والمذاع عبر فضائية “صدى البلد”، اليوم الأربعاء، أن هناك دراسات تقول إن 13 جريمة من أصل 15 جريمة عنف تكون بسبب التعرض للرفض، إن تعرض بعض الأشخاص للرفض قد يسبب لهم مشاكل نفسية كبيرة، ولذلك أنسب طريقة للتعامل مع الأمر هو الذهاب لطبيب نفسي لتلقي العلاج.
وتابع أحمد علام، خبير العلاقات الأسرية والاجتماعية أنه على الشخص تجنب الأفراد الذي تعرض للرفض منهم وعدم جعلهم محور لتركيزه، والعمل على نفسه وتحسين شخصيته، وتجنب التفكير المفرط قبل النوم مباشرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرفض العلاقات الأسرية صباح البلد صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: وضع المنطقة الحالي يستلزم وحدة الجهود المصرية الإماراتية
قال الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إن العلاقات المصرية الإماراتية قائمة على الوعي والفهم المشترك لطبيعة المتغيرات الإقليمية والدولية، التي تشهدها المنطقة، لاسيما أن الدولتين لهما سياسة ثابتة قائمة على الحكمة والوعي، والإدراك الشديد لخطورة التحديات الإقليمية المتزايدة.
المنطقة تمر بمنحنى تاريخي غير مسبوقوأكد «فارس» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن المنطقة تمر بمنحنى تاريخي غير مسبوق، في ظل تطابق الرؤى بين الدولة المصرية والإماراتية، فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية والدولية، موضحا أن الوضع الحالي يستلزم وحدة الجهود المصرية الإماراتية.
ولفت إلى أن العلاقة المصرية الإماراتية قائمة على الحرص الشديد على أن يكون هناك تطور دائم في العلاقات المصرية الإماراتية، موضحا: «كثرة الزيارات بين الرئيسين الإماراتي والمصري، تدل على توحيد المواقف لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة».
رؤية مشتركة بين مصر والإماراتوأشار أستاذ العلاقات الدولية، إلى أن هناك رؤية مشتركة بين مصر والإمارات، تساهم بشكل كبير في توحيد الرؤى المختلفة في كل القضايا والتحديات الإقليمية، ما نتج عنه تعميق وترسيخ العلاقات الاستراتيجية لتوحيد المواقف لخدمة القضايا العربية، للسعي لأن يكون هناك رؤية واضحة لكيفية إحداث خلخلة في الكثير من المواقف المعقدة في المشهد الحالي للمنطقة.