قال مكتب التأمين الوطني الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إنه منذ بداية الحرب تقدم  نحو 155 ألف إسرائيلي بطلبات للحصول على مخصصات البطالة.

 

وأضاف المكتب أن حوالي 113068 دخلوا البطالة القسرية، مشيرا إلى أنه منذ بداية نوفمبر سجل 104878 إسرائيليا لتلقي إعانات البطالة (منها 83157 ذهبوا إلى البطالة القسرية).

 

وأوضح المكتب أن 59% من المتقدمين الجدد للحصول على إعانة البطالة تتراوح أعمارهم بين 20-40 سنة و39% تتراوح أعمارهم بين 41-67 سنة.

ويبلغ عمر نحو 886 من المسجلين الجدد 67 عاماً فما فوق ولا يحق لهم الحصول على إعانات البطالة، لكن في ظل الحرب تم منحهم منحة رسوم تكيف مماثلة لفترة كورونا.

بالإضافة إلى ذلك، تم أيضًا تسجيل 1823 شابًا دون سن 20 عامًا، على الرغم من أنهم لا يحق لهم الحصول على بدل بطالة بموجب قانون التأمين الوطني.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل إعانات البطالة

إقرأ أيضاً:

تصور إسرائيلي لما بعد الحرب: اقتحامات واغتيالات وعودة للانتفاضة الثانية

أكدت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن النقاش الذي جرى في قيادة المنطقة الجنوبية برئاسة بنيامين نتنياهو، ومشاركة وزير الحرب يوأف غالانت، ورئيس الأركان هرتسي هليفي، تم وصفه بـ "جلسة تقييم الوضع"، إلا أنه كان في الواقع  حول انتهاء المرحلة الأخيرة من العملية البرية.

وقالت الصحيفة في تقرير لها أن المرحلة الأخيرة من العملية البرية ستأتي قريبا فى رفح التي تعرضت لاجتياح واسع وسط رفض دولي كبير في 6 أيار/ مايو الماضي، ومن ثم السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر المدينة وإغلاقه.

وقدرت الصحيفة أنه مع حدوث ذلك تكون الحرب فى غزة إنتهت بدون أن يكون لأحد من قادة الجيش والحكومة مصلحة أو حتى رغبة بالإعلان عن ذلك، والقتال البري سيستمر في السنوات المقبلة على شكل اقتحامات على مستوى الفرق والألوية.


وأضافت أنه سيكون "القتال ولاحقا فقط على مستوى الكتائب، ثم إلى مرحلة جز العشب، كما يحدث في الضفة الغربية لتعميق الإضرار بالعدو".

ورجحت أن "الجيش سيحتفظ بالسيطرة على محور نتساريم الذي يفصل شمال القطاع عن جنوبه، وهو ما يعتبر احتلال بكل ما تعنيه الكلمة كورقة مساومة في مفاوضات صفقة التبادل".

وأضافت أن الجيش الإسرائيلي كما سيحتفظ بالسيطرة على محور"فيلادلفيا" ومعبر رفح لمدة ستة أشهر على الأقل، بهدف العثور على مئات أنفاق التهريب في رفح وتدميرها. 

وأشارت إلى أنه بذلك "تكون الحرب انتهت وعلى الصعيد ️المدني والعسكري منذ ستة أشهر، مع عودة الروتين اليومي الكامل باستثناء العديد من سكان النقب (المستوطنين) الذين فقدوا الأمان والثقة ورفضوا العودة لمنازلهم.

وزعمت أن "الاغتيالات من الجو ستستمر وأيضا العمليات الخاصة والضرورية، مع الإمداد المتواصل ودون توقف للغذاء والوقود للسكان الغزيين الخاضعين للسيطرة الإسرائيلية".


وذكرت أن "التغيير والانتقال للمرحلة الثالثة سيمنح الجيش فرصة لالتقاط أنفاسه، مع تهئية القوات وتدريبها، وتوجيه الانتباه وتحويل الموارد إلى الشمال، وهو ما سيصنع واقع أمني متعدد السنوات ومكتظ، ما يذكرنا بالانتفاضة الثانية".

وقالت أنه مع ابتداء من الشهر المقبل سيتم البدء بعرض نتائج تحقيق الجيش حول الحرب، والبداية ستكون من المعارك المركزية في مستوطنات بئيرى ونير عوز، وفى النهايه سيكون إنتهاء العملية البرية وفرصه محتملة لرئيس الأركان وقائد المنطقة الجنوبية ومسؤولين آخرين من ذوى الصلة للاستقالة".

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: هجوم حزب الله اليوم على شمال إسرائيل "الأكبر منذ بداية الحرب"
  • رويترز: : تكتيكات جديدة لليمن تُهدد الملاحة وترفع تأمين السفن
  • القطاع الخاص الأميركي يضيف وظائف بأقل من المتوقع في حزيران
  • القطاع الخاص الأميركي يضيف وظائف بأقل من المتوقع في يونيو
  • نزوح الآلاف وسط قصف إسرائيلي بجنوب غزة
  • 86 ألف طالب وطالبة يتقدمون لامتحانات الفصل الدراسي الثاني في جامعة البعث
  • آخر تصريح.. ماذا قال مسؤولون أمنيّون إسرائيليّون عن الحرب مع حزب الله؟
  • صحيفة عبرية: مقتل جندي إسرائيلي وإصابة حاخام في معارك بغزة
  • رئيس الوزراء المجري يصل كييف في أول زيارة منذ بداية الحرب
  • تصور إسرائيلي لما بعد الحرب: اقتحامات واغتيالات وعودة للانتفاضة الثانية