بسبب "الاهانات".. رئيس حكومة الحوثيين يطالب بإعفائه من منصبه
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بسبب الاهانات رئيس حكومة الحوثيين يطالب بإعفائه من منصبه، كشفت مصادر صحفية عن قيام رئيس حكومة الحوثيين في صنعاء عبدالعزيز بن حبتور بتوجيه طلب إلى زعيم المليشيات الحوثية عبدالملك الحوثي، يطالبه فيها بإعفائه .،بحسب ما نشر الرصيف برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بسبب "الاهانات".
كشفت مصادر صحفية عن قيام رئيس حكومة الحوثيين في صنعاء عبدالعزيز بن حبتور بتوجيه طلب إلى زعيم المليشيات الحوثية عبدالملك الحوثي، يطالبه فيها بإعفائه من منصبه في رئاسة الحكومة. وقال موقع "العين الإخباري" الإماراتي عن مصادره، بإن رئيس حكومة الحوثيين بن حبتور طالب بإعفائه من منصبه على خلفية مصادرة صلاحياته ، وتعرضه للإهانة من قبل الجماعة. وأشار الموقع الإماراتي إلى أن بن حبتور أرجع رغبته في مغادرة منصبه، إلى ظروفه الصحية، وذلك عبر رسالة سلمها للقيادي الحوثي النافذ أحمد حامد، الذراع
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس الكونغو يعتزم تشكيل حكومة وحدة وطنية
أعلنت الرئاسة في الكونغو الديمقراطية أن الرئيس فيليكس تشيسيكيدي سيشكل حكومة وحدة وطنية عقب سيطرة حركة 23 مارس "إم 23" المدعومة من رواندا على مناطق واسعة شرقي البلاد مؤخرا.
وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الكونغولية تينا سلامة -في بيان صدر مساء أمس السبت- إن تشيسيكيدي سيجري تغييرات في قيادة ائتلاف "الاتحاد المقدس" الحاكم.
وجاء الإعلان عن هذه الخطوة بينما يواجه تشيسيكيدي انتقادات داخلية لطريقة تعامله مع الهجوم الذي تشنه هذه الحركة المتمردة منذ أسابيع في إقليمي شمال وجنوب كيفو.
ورفض هيرفي دياكيسي المتحدث باسم حزب "معا من أجل الجمهورية" المعارض خطة تشكيل حكومة وحدة وطنية، متهما الرئيس بأنه أحد أسباب الأزمة الحالية.
وقال دياكيسي إن "تشيسيكيدي يهتم أكثر بإنقاذ سلطته، في حين أننا أكثر اهتماما بإنقاذ الكونغو، ويمكن أن يتم ذلك به أو بدونه".
وتوقع معارضون في الكونغو الديمقراطية ألا يستمر الرئيس الحالي في السلطة بسبب الانتكاسات الكبيرة التي تعرضت لها قواته مؤخرا شرقي البلاد.
وخلال اجتماع للائتلاف الحاكم أمس السبت، دعا تشيسيكيدي إلى تجاوز الخلافات الداخلية والاتحاد لمواجهة من وصفه بالعدو.
وكان مسلحو "إم 23" سيطروا في وقت سابق من الشهر الجاري على عاصمتي إقليمي شمال وجنوب كيفو دون مقاومة كبيرة من القوات الكونغولية وقوات حفظ السلام الدولية، وواصلوا التقدم باتجاه الحدود مع بوروندي، في منطقة تضم ثروات كبيرة من المعادن.
إعلانوفي مواجهة هذا التقدم، أمرت السفارة الأميركية في بوروندي أمس عائلات الموظفين لديها بالمغادرة، مشيرة إلى المخاطر المتأتية من الكونغو الديمقراطية المجاورة.
وتسبب القتال في فرار مئات الآلاف إلى مناطق أكثر أمنا داخل الكونغو أو باتجاه رواندا وبوروندي، ولم تنجح الضغوط الدولية والإقليمية في وقف القتال.