صحيفة صدى:
2024-07-01@05:47:25 GMT

يوشا السياري: جاتني رضاوة الشوفة الشرعية بملغ 10 آلاف .. فيديو

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

يوشا السياري: جاتني رضاوة الشوفة الشرعية بملغ 10 آلاف .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

تحدثت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي يوشا السياري، عن بعض تجاربها في الرؤية الشرعية، وتعرضها للرفض من قبل الطرف الآخر.

وتابعت السياري أنها في إحدى المرات جلست مع شاب، وكان بالنسبة لها هو بطل أحلامها، وكانت كل الصفات مكتملة فيه، بالنسبة لها، لتتفاجئ بعد انتهاء المجلس، بوضعه مبلغ 10 آلاف ريال كرضاوة.

وأردفت أنه في كثير من الأحيان يأتي الرفض من الطرف الآخر، لتقوم بسؤال البنات، عن رأيهن في هذا الأمر، إذا كانت فكرة الرفض تقلل منهن أم لا.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/tIR7cJWERwFKFkHQ.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: رفض يوشا السياري

إقرأ أيضاً:

النشيد الإسرائيلي كمرآة لبغض وحقد مُتجذِّر

 

 

لا يُمكن فهم حقيقة الصراع العربي- الإسرائيلي دون النظر في الرواية الفكرية والأيديولوجية التي تُشكّل عقلية الطرف الآخر، وتأتي الرموز الوطنية كَأحد أهم المفاتيح لفهم هذه الرواية، ولعلّ النشيد الوطني الإسرائيلي “هتكفا” (الأمل) يُقدّم نموذجاً صادماً لِمُستوى البغض المتجذر تجاه العرب والمسلمين، حيث تُكرّس كلمات النشيد الإسرائيلي مفهوماً خطيراً وهو ادعاء “أرض بلا شعب لِشعبٍ بلا أرض”، فتتغنّى بِـ “نفس يهودية تشتاق إلى صهيون” دون الإشارة إلى وجود سكان أصليين لِهذه الأرض، مُتجاهلةً حقائق التاريخ والجغرافيا والديمغرافيا.
وفوق ذلك كله السياسات والممارسات اليومية للاحتلال الإسرائيلي، من تهجير، قتل، اعتقالات عشوائية، وتدمير المنازل والمدارس والمستشفيات والمرافق العامة، كلها أمثلة على مستوى الكراهية والعدوانية التي يحملها الصهاينة للعرب والمسلمين عامة وللشعب الفلسطيني، بل منظومة كاملة من الكراهية والعدوانية المتغلغلة في كل جانب من جوانب السياسات الصهيونية.
إنّ حصر الهوية الإسرائيلية في البُعد الديني اليهودي هو في حدّ ذاته إقصاءٌ مُمنهج لِمُكوّنات أخرى من المجتمع الإسرائيلي نفسه، ناهيك عن كونه يستثني ويلغي حقيقة التنوّع الديني والثقافي في فلسطين التاريخية.
إنّ اللافت للنظر هو غياب أيّ إشارة في النشيد الإسرائيلي للعرب أو للمسلمين، سواء بشكلٍ سلبي أو إيجابي، فهو لا يتضمن أيّ دعوة للعيش المُشترك أو التسامح أو السلام، هذا التجاهُل المُتعمد يُعبّر عن نظرةٍ “أحادية” تَعتبر الطرف الآخر “غير موجود” بِبساطة، وهو ما يُفسر إلى حدّ بعيد السياسات الإسرائيلية القائمة على الإقصاء والتنكيل والتطهير العِرقي.
إنّ ادعاء “الأمل” الذي يحمله اسم النشيد الإسرائيلي يَبدو أقرب إلى السّخرية في ظلّ واقع مُظلم يعيشه الشعب الفلسطيني تحت احتلالٍ وحشيّ ينتهك أبسط حقوقه الإنسانية، فما هو مصير “الأمل” في ظلّ اليأس والظلم والقهر والاحتلال ؟
ختاماً، إنّ “هتكفا” ليس مجرد “أغنية” أو “كلمات”، بل هو نَصٌّ مُؤسّس لِأيديولوجيا احتلالية قائمة على إلغاء الآخر وتجريده من إنسانيته، وهي جزء من تحدٍ كبير نواجهه كعرب ومسلمين، بالإصرار على حقوقنا، والتضامن وبالعمل المشترك لتحقيق العدالة والسلام وإعادة المسلوب.

مقالات مشابهة

  • النشيد الإسرائيلي كمرآة لبغض وحقد مُتجذِّر
  • الفيلم السينمائي
  • أستاذ تمويل: مصر أكبر شريك اقتصادي في المنطقة لأوروبا (فيديو)
  • مدرب منتخب البرازيل يكشف سبب بكائه في مواجهة باراغواي (فيديو)
  • مصدر أمني:بقاء(اللامي)في منصبه بعد الرفض الإيراني لأمر الفياض
  • ضبط 4 أشخاص إثر مشاجرة بسبب خلافات الجوار بسوهاج
  • مسؤول حكومي يحذر من ”موضوع خطير جدا” قد ينتهي بتسليم قيادات الشرعية للحوثيين واحدا تلو الآخر!
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن قرب اتخاذ قرار الحرب في لبنان ويقترح بدائل ليست صعبة لحزب الله (فيديو)
  • الإرياني يكشف عن تنازلات قدمتها الشرعية قبل اختطاف الطائرات ويحمل المليشيات مسؤولية تعثر نقل آلاف الحجاج العالقين
  • إصابة طفل بطلق نارى فى الرأس خلال مشاجرة بطما شمالى سوهاج