"إيصال كهرباء حديث"..6 خطوات لتغيير محل الإقامة في البطاقة الشخصية
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الداخلية، أن تغيير محل الإقامة في بطاقة الرقم القومي يتم من خلال مكاتب سجلات الأحوال المدنية.
وبناءًا عليه حدد قانون الأحوال الشخصية 6 خطوات لتغيير محل الإقامة في السجلات المدنية
تستعرض بوابة "الفجر" المستندات المطلوبة لتغيير محل الإقامة في البطاقة الشخصية
الخطوات والشروط المطلوبة لـ تغيير محل الإقامة في بطاقة الرقم القومي
1_- شراء استمارة بطاقة من السجل المدني أو من أي قسم شرطة.
2_- تقديم صورة من البطاقة الشخصية لمقدم طلب تغيير محل الإقامة.
3- أن يكون العقار الذي يتم الترخيص عليه عقده مُوثق من مكاتب الشهر العقاري، أو بحكم محكمة، وفي حالة إذا كان العقد إيجارًا يجب حضور المؤجِّر للتصديق على العقد.
4- في حالة إذا كان المتقدم من أحد الأقارب حتى الدرجة الرابعة في إقامة دائمة، يشترط أن يكون محل الإقامة المطلوب التغيير عليه موثقًا في البطاقة الشخصية.
5- تقديم إيصال كهرباء أو مياه أو تليفون أو غاز يشترط أن يكون حديثًا.
6- إذا كانت الزوجة ترغب في تغيير محل الإقامة يتطلب الأمر فقط تقديم صورة بطاقة الزوج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السجل المدني البطاقة الشخصية بطاقة الرقم القومي وزارة الداخلية تغییر محل الإقامة فی البطاقة الشخصیة
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«الشعب الجمهوري»: حماية المرأة تتطلب تعاونا لتغيير الأنماط الثقافية السلبية
قالت هناء أنيس رزق الله عضو مجلس النواب وعضو أمانة المرأة بحزب الشعب الجمهوري، إن حملة الـ16 يومًا للقضاء على العنف ضد المرأة، دعوة مهمة للمجتمع بأسره للتكاتف من أجل حماية النساء من مختلف أشكال العنف وتعزيز السلام الأسري والمجتمعي، مؤكدة أن حماية المرأة تبدأ من رفع الوعي بأهمية حقوقها واحترامها كركيزة أساسية في بناء الأسرة والمجتمع.
مواجهة العنف ضد المرأةوأوضحت «رزق الله» في تصريح لـ«الوطن»، أنه لمواجهة العنف ضد المرأة، يجب تعزيز التشريعات الرادعة وتطبيقها بصرامة، بجانب توفير مراكز دعم نفسي واجتماعي للنساء اللاتي يتعرضن لأي شكل من أشكال العنف، كما يجب تكثيف برامج التوعية المجتمعية التي تستهدف تغيير الأنماط الثقافية السلبية وتعزيز ثقافة المساواة والاحترام المتبادل بين الجنسين.
برامج إرشادية تستهدف الأزواج والشبابوأشارت عضو مجلس النواب إلى أن حماية الأسر من تداعيات العنف، فيتطلب الأمر خلق بيئة أسرية صحية قائمة على الحوار والتفاهم، وتوجيه برامج إرشادية تستهدف الأزواج والشباب لتعليمهم كيفية إدارة الخلافات بعيدا عن العنف، فالحفاظ على التماسك الأسري والمجتمعي يستدعي تعاونًا مشتركًا بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني والمؤسسات التعليمية والدينية، لتربية أجيال تنبذ العنف وتحترم التنوع، وتمكين المرأة وحمايتها ليس رفاهية، بل ضرورة لضمان استقرار الأسرة ودفع عجلة التنمية.