مرأة، تتطلب علاج أعراض التهاب المعدة والأمعاء،يختلف التهاب المعدة والأمعاء عن الألم الطارئ في منطقة البطن فهو يتطلب علاج حقيقي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تتطلب علاج.. أعراض التهاب المعدة والأمعاء ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تتطلب علاج.. أعراض التهاب المعدة والأمعاء

يختلف التهاب المعدة والأمعاء عن الألم الطارئ في منطقة البطن فهو يتطلب علاج حقيقي يخلص الجسم من الاتهاب وعلاج أسباب حدوثه، خاصة أن هناك بعض الفيروسات والميكروبات تؤدي لحدوث آلام شديدة فى المعدة والأمعاء.

ووفقا لما جاء فى موقع “stylecraz” نعرض أهم الأعراض التى تساعد فى اكتشاف الإصابة بالتهاب المعدة والأمعاء وأعراضه ما يلي:

الإسهال المائي التقيؤ آلام في المعدة حمى غثيان تشنج صداع تجفيف جفاف الجلد والفم دوار زيادة العطش عند الرضع، قد تبحث عن علامات تدل على وجود حفاضات أقل وجفافًا ويمكن أن يكون العطش وجفاف الفم والجلد من المؤشرات الشائعة لأنفلونزا المعدة عند الرضع. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لا بحث حقيقي بدون تمويل حقيقي

يونيو 25, 2024آخر تحديث: يونيو 25, 2024

محمد الربيعي

الخبر:

رئيس مجلس الوزراء يوجه بصرف مكافأة مالية مقطوعة قدرها (4.000.000) فقط أربعة ملايين دينار لموظف الخدمة الجامعية لكل بحث يُنشر في المجلات العالمية ذوات عامل الرصانة (Impact Factor)

التعليق:

يفترض ان يكون توجيه رئيس مجلس الوزراء بصرف مكافأة مالية لنشر الأبحاث العلمية في المجلات العالمية ذات عامل التأثير المعتمد خطوة ايجابية لتشجيع البحث العلمي والارتقاء بمستواه. الا أنها ومع الاسف ليست بالطريقة الملائمة في وقتنا الحاضر الذي طغت فيه اوراق البحث المزيفة.

ففي حين أنها قد تحفز على النشر العلمي، الا أنها لا تفرق بين نشر الأبحاث الرصينة وتلك المفترسة والزائفة والناتجة من مصانع الورق paper mills والمكاتب التجارية والتي تنشر في مجلات رصينة دون جدارة حقيقية. ومن المحتمل ان تؤدي الى زيادة هائلة في النشر الزائف بحيث تستنفذ اموال الدولة خاصة بوجود من يوفر اوراق بحثية باسعار مناسبة، وبوجود من ينشر في مجلات عالمية بمعدل قد يصل الى ورقة لكل اسبوع!

لذا، لا بد من التأكيد على ضرورة ربط البحث العلمي الرصين بتمويل حقيقي يمكن الباحثين من إجراء دراسات معمقة وتجارب مكلفة. فمن دون تمويل كاف، قد تصبح المكافأة حافزا للنشر المفترس بدلا من البحث الرصين والمتعمق، مما قد يخل بسمعة الجامعة والبلاد وبقيمة البحث العلمي ويعيق تقدمه. فالورقة العلمية لا تنبثق من العدم ولا تنزل من السماء.

الاقتراح:

لضمان فعالية هذه المبادرة وتحقيق أهدافها، نقترح التالي:

تخصيص منح مالية للباحثين لاجراء ابحاث علمية رصينة. ربط المكافأة بإنجاز البحث العلمي حقيقة على الارض. دعم انشاء مراكز ابحاث متطورة وتوفير الإمكانيات اللازمة لإجراء البحوث العلمية. تشجيع التعاون الحقيقي (من غير طريق مصانع الاوراق) بين الباحثين على المستوى المحلي والدولي.

النصيحة:

أؤكد ضرورة اتباع الاسلوب الصحيح في تشجيع البحث العلمي، فلا يمكن تحقيق النتائج المرجوة دون تهيئة الظروف الملائمة لها ومنها التمويل للإجراءات البحثية. ففي سياق هذه المبادرة، لا بد من توفير بيئة داعمة للبحث العلمي قبل تحفيز النشر من خلال المكافآت المالية.

مرتبط

مقالات مشابهة

  • تقدّم علمي.. هذه الطريقة تمنع تلف خلايا الكبد!
  • اعراض التهاب الجيوب الأنفية الحاد في فصل الصيف
  • «الصحة» توضح أعراض مرض التهاب الكبد.. «تجاهلها يؤدي إلى الوفاة»
  • عضو بـ«الشيوخ»: توجيهات الرئيس للحكومة بإنهاء تخفيف الأحمال استجابة للمواطنين
  • أشلي يونج يشعر بـ «العطش»!
  • أستاذ طب الأطفال: عدوى النزلات المعوية تنتشر في حمامات السباحة
  • ساكنة آسفي تشكو العطش وتتسائل عن نجاعة مشروع محطة تحلية المياه
  • لا بحث حقيقي بدون تمويل حقيقي
  • دراسة: حظر الإجهاض في تكساس مرتبط بزيادة وفيات الرضع
  • بابل تنتفض ضد العطش.. إصابات بصفوف المتظاهرين