أيدت إيران ودول منظمة معاهدة الأمن الجماعي، التي تضم روسيا وأرمينيا وبيلاروس وكازاخستان وقرغيزيا وطاجيكستان، تأسيس جائزة الأكاديمية السينمائية الأوراسية.

أعلن ذلك رئيس اتحاد الفنانين السينمائيين الروسي نيكيتا ميخالكوف في حديث أدلى به يوم 28 نوفمبر للصحفيين. وكانت وسائل الإعلام قد أفادت في وقت سابق بأن الصين أيدت كذلك هذه الفكرة.

إقرأ المزيد مخرج روسي شهير يقترح تنظيم جوائز "الأوسكار الأوراسي"

وقال ميخالكوف إن إيران وبلدان منظمة معاهدة الأمن الجماعي قد أيّدت إلى جانب الصين مشروع منح جائزة الأكاديمية السينمائية الأوراسية.

يذكر أن المخرج السينمائي الروسي الشهير نيكيتا ميخالكوف بادر في ربيع عام 2023 إلى تأسيس الأكاديمية السينمائية الأوراسية واستحداث جائزتها التي من شأنها أن تصبح نظيرة لجائزة "أوسكار" السينمائية الأمريكية.

 ويفترض أن تمنح أول جائزة للأكاديمية الأوراسية في عام 2024. ويرى المخرج أن تأسيس هذه الأكاديمية والجائزة السينمائية التابعة لها هو أمر ضروري بالدرجة الأولى لتطوير الساحة الأوراسية. وحسب نيكيتا ميخالكوف فإنه من المهم جدا أن تنضم إلى الأكاديمية الأوراسية الدول الأوراسية السينمائية مثل الصين والهند وكوريا الجنوبية.

وكان ميخالكوف قد صرح لوكالة "تاس" في وقت سابق بأن رئيس جمهورية الصين الشعبية شي جين بينغ أيد فكرة تأسيس جائزة الأكاديمية الأوراسية السينمائية واقترح كذلك إقامة مسابقة أوراسية مثيلة لمسابقة "يوروفجن" الأوروبية الموسيقية.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: السينما في روسيا

إقرأ أيضاً:

الأكاديمية رحمة بورقية على رأس المجلس الأعلى للتربية والتكوين

زنقة 20 ا الرباط

قام جلالة الملك محمد السادس اليوم بتعيين رحمة بورقية رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي باعتباره هيئة استشارية مستقلة مهمتها إبداء الرأي في كل السياسات العمومية، والقضايا ذات الطابع الوطني، التي تهم ميادين التربية والتكوين والبحث العلمي.

ويأتي هذا التعيين تجسيدا للأهمية التي توليها المملكة لمواكبة إصلاح منظومة التربية والتكوين بما من شأنه الارتقاء بجودة التعليم في جميع المستويات وتشجيع البحث العلمي، بما يساهم في تأهيل الرأسمال البشري الوطني، وتسهيل اندماج الأجيال الحاضرة والقادمة في دينامية التنمية التي تعرفها البلاد.

يعكس القرار الملكي بتعيين رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي حرص المملكة على مراعاة مبدأ المناصفة، وكذا ضمان تمثيلية مختلف الفاعلين المعنيين والخبراء في مجالات التربية والتكوين والبحث العلمي.

وازدادت رحمة بورقية، التي عينها صاحب الجلالة الملك محمد السادس رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، سنة 1949 بالخميسات.

كما شغلت بورقية منصب رئيسة لجامعة الحسن الثاني في المحمدية، وعضوة للجنة الوطنية لاعتماد وتقييم البرامج بوزارة التعليم العالي، وعضوة في اللجنة الملكية الاستشارية لتعديل مدونة الأحوال الشخصية وبعدها في لجنة إصلاح العدالة.

مقالات مشابهة

  • بعد انتقادات من الأعضاء.. الأكاديمية تعتذر للمخرج الفلسطيني الحائز على الأوسكار بلال حمدان
  • سلطان بن أحمد القاسمي يُمْنح وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية
  • حزب الوعي: الدولة المصرية ماضية في تأسيس مرحلة جديدة من التنمية
  • السودان ودول عربية: الأحد أول أيام عيد الفطر
  • سلطان بن أحمد يُمْنح وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية في إسبانيا
  • القومي للمرأة يشكر رئيس الوزراء لإصدار عملة تذكارية احتفالًا بمرور 25 عامًا على تأسيس المجلس
  • 500 من أعضاء الأوسكار يدينون اعتقال المخرج الفلسطيني بلال حمدان
  • الأكاديمية رحمة بورقية على رأس المجلس الأعلى للتربية والتكوين
  • حتي لا ننسي تأسيس رموز قحت وتبريرهم لاحتلال منازل المواطنين
  • الخفيفي يبحث استكمال تأسيس رابطة الجالية العربية السورية ببنغازي