مجلس الأمن يعقد جلسة على مستوى وزاري بشأن فلسطين الأربعاء
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
عقد مجلس الأمن، الأربعاء، جلسة إحاطة على المستوى الوزاري حول "الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين".
ومن المقرر إجراء مشاورات مغلقة عقب الإحاطة المفتوحة.
ويترأس وزير الخارجية الصيني وانغ يي الجلسة، فيما يتولى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس والمنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور فينيسلاند تقديم الإحاطة.
ففي السياق، شدد المندوب الفلسطيني، رياض منصور برسالة إلى مجلس الأمن الاثنين، على وقف "عدوان الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني".
وأضاف منصور أن "الهدنة المؤقتة ليست كافية، وإن وقف إطلاق النار الكامل والمستدام أمر حتمي يجب متابعته بإلحاح مطلق لإنقاذ أرواح المدنيين".
أخبار ذات صلة "الناتو" يرحب بتمديد الهدنة في غزة "الناتو" يرحب بتمديد الهدنة في .... "الناتو" يرحب بتمديد الهدنة .... "الناتو" يرحب بتمديد الهدنة في غزةمنذ 18 ساعة
قطر: هدفنا الوصول إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة قطر: هدفنا الوصول إلى وقف إطلاق .... قطر: هدفنا الوصول إلى وقف .... قطر: هدفنا الوصول إلى وقف إطلاق النار ....منذ 20 ساعة
مراسلة رؤيا: الاحتلال يستهدف بلدة عيتا الشعب جنوب لبنان مراسلة رؤيا: الاحتلال يستهدف .... مراسلة رؤيا: الاحتلال يستهدف .... مراسلة رؤيا: الاحتلال يستهدف بلدة عيتا ....منذ 22 ساعة
بايدن عن "حادثة الكراهية" في فيرمونت الأمريكية: لا مكان .... بايدن عن "حادثة الكراهية" في .... بايدن عن "حادثة الكراهية" في .... بايدن عن "حادثة الكراهية" في فيرمونت ....منذ 22 ساعة
قطر تعلن تمديد الهدنة الإنسانية في غزة ليومين إضافيين قطر تعلن تمديد الهدنة الإنسانية .... قطر تعلن تمديد الهدنة .... قطر تعلن تمديد الهدنة الإنسانية في غزة ....منذ يوم
كيربي: تل أبيب وافقت على تمديد الهدنة كيربي: تل أبيب وافقت على تمديد .... كيربي: تل أبيب وافقت على .... كيربي: تل أبيب وافقت على تمديد الهدنةمنذ يوم
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًمجلس الأمن يعقد جلسة على مستوى وزاري بشأن فلسطين الأربعاء
عربي دولي | منذ دقيقةصدمة لميسي بعد استبعاده من التشكيلة المثالية للدوري الأمريكي
رياضة | منذ 14 دقيقةالمفوضية الأوروبية: حل الدولتين أصبح ممكناً أكثر
فلسطين | منذ 15 دقيقةالجمارك تضبط 565 ألف حبة كبتاجون في شاحنة قادمة عبر حدود جابر
الأردن | منذ 18 دقيقةدورتموند يبلغ ثمن نهائي دوري الأبطال وبرشلونة يقلب الطاولة
رياضة | منذ 24 دقيقةآخر التطورات بخصوص تمديد الهدنة الإنسانية في غزة
فلسطين | منذ 31 دقيقة للمزيدتطورات جديدة حول حالة المحتجزة المفرج عنها مايا ريغيف
فلسطينمهم من وزارة الخارجية للأردنيين المقيمين في السعودية
الأردنما حقيقة انتشال رضيعة على قيد الحياة بعد شهر من تحت الركام بغزة؟
فلسطينبالأسماء.. الأسيرات والأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم ضمن الدفعة الخامسة للتبادل
فلسطينبالفيديو والصور.. ولي العهد يزور مصابي المستشفى الميداني الأردني/غزة
الأردنحماس: قائد القسام محمد الضيف قطع وعده للأسرى وسيفي بالوعد
فلسطين الطقسأجواء باردة ورياح جنوبية شرقية في الأردن الأربعاء
استمرار تأثير الكتلة الباردة في أغلب مناطق الأردن الثلاثاء - فيديو
أجواء مستقرة وليالٍ باردة بانتظار الأردنيين
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تمدید الهدنة الإنسانیة قطر تعلن تمدید الهدنة یرحب بتمدید الهدنة الاحتلال یستهدف حادثة الکراهیة مراسلة رؤیا مجلس الأمن وقف إطلاق بایدن عن فی غزة
إقرأ أيضاً:
وقفة مع مضمون بيان مجلس الأمن بشأن ليبيا وردود الفعل المحلية
اتفق أعضاء مجلس الأمن أول من أمس الخميس على تمديد ولاية البعثة الأممية للدعم في ليبيا حتى 31 يناير 2025م، وبهذا تستمر المكلفة برئاسة البعثة، ستيفاني خوري، بصلاحية رئاسة البعثة إلى حين تعيين مبعوث خاص، والذي غالبا يكون بترشيح من السكرتير العام للأمم المتحدة ويعتمد من قبل مجلس الأمن. ويعني ذلك أن البعثة يمكن ان تعمل بحرية خلال الأشهر الثلاث القادمة، إلا إنها يمكن أن تواجه تعثرا بعد ذلك في حال عدم الاتفاق على المبعوث الجديد، وهو احتمال وارد.
بيان أو قرار المجلس كرر موقف المجلس من النزاع القائم في ليبيا بالدعوة إلى دعم العملية السياسية للوصول إلى اتفاق لأجراء الانتخابات في البلاد، ودعم جهود المصالحة، وضرورة احترام الاتفاق السياسي المؤطر للحوار بين أطراف النزاع الليبي، وضرورة توفير التمويل لتعافي الاقتصاد وتنفيذ مشاريع الإعمار، كما جدد المجلس موقفه الرافض للوجود الأجنبي في البلاد، ولوح بفرض عقوبات على من يهددون السلم يعرقلون الانتخابات.
والملاحظ أن القرار لم يتضمن ملف انتهاكات حقوق الإنسان في ليبيا وقرارات محكمة الجنايات الدولية بالخصوص، برغم جهود إدراج الملف في جلسة المجلس الخميس الماضي. وبرغم اتفاق المجلس على الملفات السياسية والاقتصادية والأمنية في البلاد، إلا إنه افترق في موضوع الانتهاكات وسبيل مجابهتها، ذلك أن خمس أعضاء من أصل خمسة عشر عضوا في المجلس يتحفظون على قرارات محكمة الجنايات، وتطور الموقف من المحكمة بعد إصدارها مذكرة قبض بحق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حيث تصف موسكو المحكمة بأنها أحدى أدوات السياسية للقوى الغربية لتمرير سياساتها.
الاستفتاء الذي يلوح به الرئاسي ومن خلفه حكومة الوحدة شكل ضغطا على مجلس النواب، والذي هدد بالاتجاه إلى خيارات تنحو منحى جهوي بدعوى وقف تغول الغرب الليبي على باقي الأقاليم، غير أن ترحيب رئاسة النواب بالقرار استندت على تأكيد الاخير على القوانين الصادرة بالخصوص، وهي مسألة حاسمة بالنسبة لرئاسة النواب.محليا، أبدى أطراف النزاع ترحيبا بقرار المجلس، برغم أنه لا يتوافق في بعض مضامينه مع توجهاتهم، والترحيب بالعموم سياسي، وإلا فإن القرار صادم مواقف أطراف النزاع بوضوح، إلا إنهما اتجاها لتجييره لصالح مواقفهما الأخيرة من الملفات الخلافية. فالقرار يماهي مجلس النواب في الاعتداد بقوانين الانتخابات التي أصدرها المجلس ويرفضها الطرف المنازع في الغرب الليبي، بالمقابل أكد القرار على الاتفاق السياسي، وتحديدا اتفاق تونس - جنيف، في مخالفة لموقف رئاسة مجلس النواب منه.
رئيس المجلس الرئاسي كان سباقا للإشادة بقرار مجلس الأمن واعتبره بمثابة خارطة طريق للمرحلة القادمة، وربط محمد المنفي بين دعم مجلس الامن قوانين الانتخابات بتوجه الرئاسي لإجراء استفتاء عام وتشكيل لجنة للترتيب له كخيار صحيح لإنجاز الانتخابات.
الاستفتاء الذي يلوح به الرئاسي ومن خلفه حكومة الوحدة شكل ضغطا على مجلس النواب، والذي هدد بالاتجاه إلى خيارات تنحو منحى جهوي بدعوى وقف تغول الغرب الليبي على باقي الأقاليم، غير أن ترحيب رئاسة النواب بالقرار استندت على تأكيد الاخير على القوانين الصادرة بالخصوص، وهي مسألة حاسمة بالنسبة لرئاسة النواب.
بقيت قضية في غاية الأهمية والحساسية وهي التغيير الحكومي، وطرح داخل أروقة مجلس الأمن اقتراح الاجتماع بالحكومتين، حكومةالوحدة الوطنية في الغرب والحكومة الليبية في الشرق، للاستماع إلى وجهة نظرهما ومحاولة إيجاد مخرج لنزاعهما، وقد يفهم من هذا التوجه تجاهل خيار تشكيل حكومة جديدة بعيدا عن الحكومتين القائمتين، وهو الخيار الذي تسعى إليه مكونات سياسية ونشطاء مبرزون في الغرب والشرق.
أخيرا يفهم من نقطة تسهيل عملية الإنفاق على الاقتصاد والإعمار أن مجلس الأمن يدعم تحويل تركيز الحكومات إلى الاقتصاد والتشييد بدل الاقتتال، واكتفى المجلس بأن يكون تخصيص الأموال بشفافية، مع ملاحظة أن القرار لم يتطرق إلى دعوى توزيع الموارد المالية بعدالة بين الأطراف المتنازعة والتي تبنتها أطراف دولية مؤثرة في الشأن الليبي، وقد يكون هذا راجع إلى تقدير المجلس للاتفاق حول إدارة المصرف المركزي واعتباره مؤشرا إيجابيا وكافيا في هذه المرحلة.