شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أسبوع المذاق الروسي . تنوع ثقافي يجمع 70 منطقة روسية في موسكو . صور، تنظّم العاصمة موسكو، أسبوع المذاق الروسي الذي يجمع مأكولات متنوعة ومنتوجات محليّة الصنع لمختلف المدن الروسية في مكان واحد وسط المدينة، في الساحة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "أسبوع المذاق الروسي".

.. تنوع ثقافي يجمع 70 منطقة روسية في موسكو... صور ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"أسبوع المذاق الروسي"... تنوع ثقافي يجمع 70 منطقة...
تنظّم العاصمة موسكو، "أسبوع المذاق الروسي" الذي يجمع مأكولات متنوعة ومنتوجات محليّة الصنع لمختلف المدن الروسية في مكان واحد وسط المدينة، في الساحة الحمراء.معرض مفتوح ومهرجان للمنتجات المحلية الروسية المتنوعة، من أجبان وألبان وعسل طبيعي ولحوم مقدّدة وأسماك بحرية وخضروات وفواكه طازجة ومأكولات شعبية تعبّر عن تقاليد كل إقليم ومدينة.ووسط هذه الأجواء الصيفية والاحتفالية، يُلاحظ حضور لافت للشعب الروسي وللمواطنين من مختلف الجنسيات، للتعرف على هذه المنتجات وتذوقها.وأيضا ما يميز هذا المهرجان الثقافي الشعبي، العروض الغنائية والرقصات الشعبية التي تعبر عن هوية كل مدينة وإقليم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مخرج الفيلم القبرصي بمهرجان الإسكندرية: العمل يجمع بين الضحك والبكاء

أكد المخرج القبرصي مايكل خباشيس، سعادته بمشاركة فيلمه «The Asylum Seekers»، طالبي اللجوء ضمن المسابقة الدولية بمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول حوض البحر الأبيض المتوسط في دورته الأربعين. 

كواليس تصوير فيلم «The Asylum Seekers»

كشف خباشيس عقب العرض الجماهيري ضمن فعاليات مهرجان الاسكندرية لفيلمه بسينما رينيسانس سان ستيفانو شرق الإسكندرية، أن الفيلم، استغرق تصويره قرابة الـ7 أسابيع من العمل اليومي والمتواصل، ولذا كان مرهق بشكل كبير بالنسبة له لكونه تولى بنفسه معظم المهام الفنية، بما في ذلك الإخراج، والكتابة، والإنتاج، والتصوير والمونتاج. 

وأشار المخرج القبرصي إلى أن فيلم «طالبي اللجوء» يجمع بين الكوميديا والدراما، ويأخذ المشاهد في رحلة تجمع بين الضحك والبكاء، في صورة سينمائية تعكس المأساة الحقيقية التي يعيشها اللاجئون في العالم.

وتدور أحداثه حول مجموعة من الشباب الذين يحاولون الهجرة غير الشرعية عبر البحر، في رحلة تحمل في طياتها الكثير من التضحيات التي لم يكن الشباب يتوقعونها، وعلى الرغم من الطابع الكوميدي الذي يطغى على الأحداث، ينتهي الفيلم بنهاية مأساوية، لذا فهو فيلم معقد، ويملك العديد من الأحاسيس التي يمكن نقلها للمشاهدين. 

وأضاف خباشيس أن الفيلم جرى إنتاجه في مارس الماضي، وتم كتابة القصة المحورية له في يومين فقط، لكنه أجرى العديد من التعديلات على النص التي استمرت طوال فترة التصوير، لخروجه بأفضل صورة ممكنة، وتقديم رسالة تؤثر في الجمهور والمشاهد. 

وتابع خباشيس خلال مشاركته فى مهرجان الاسكندرية السينمائي أن الفيلم يعتبر من أفلام البطولة المشتركة، فهو يجمع بين خمسة نجوم منهم أربعة من دولة قبرص وآخر يوناني، مشيرا إلى أن ميزانية الفيلم بلغت نحو 850 ألف يورو، وتم تصويره بالكامل في قبرص، بينما تم تنفيذ المؤثرات السينمائية في إنجلترا، كما أنه استعان بتقنيات الذكاء الاصطناعي في بعض جوانب الصوت والشخصيات، وهو ما أضاف لمسة فنية مميزة على العمل الفني. 

جوائز  فيلم «The Asylum Seekers»

أكد المخرج القبرصي أن فيلمه «The Asylum Seekers» (طالبي اللجوء) حصد العديد من الجوائز في ثمانية مهرجانات دولية، حيث فاز بجائزة أفضل فيلم في أربعة منها، وجائزة أفضل إخراج في اثنين آخرين، كما حصل الفيلم على جائزة أفضل تصوير سينمائي في مهرجان واحد، وجائزة أفضل فيلم أوروبي في مهرجان آخر.

وأشار خباشيس إلى أن الفيلم لاقى إشادة واسعة من النقاد والجمهور على حد سواء، معتبرا أنه إضافة مميزة لمسيرته السينمائية التي تتضمن 11 فيلما قصيرا و3 أفلام طويلة.

مقالات مشابهة

  • القوات الأوكرانية تُسقِط طائرة مقاتلة روسية في منطقة دونيتسك
  • «لوكاندة بير الوطاويط».. تفاصيل أول عمل يجمع محمد رمضان وأحمد مراد
  • "الدفاع الروسية": تدمير مسيرة أوكرانية في أجواء مقاطعة "بيلجورود"
  • دينا ريحان تمثل مصر في معرض روسيا وأعضاء بريكس في بعد ثقافي - (صور)
  • خلال أسبوع.. أبرز أنشطة أمير منطقة الحدود الشمالية
  • مخرج الفيلم القبرصي: يجمع بين الضحك والبكاء في رحلة مأساوية عبر البحر
  • مخرج الفيلم القبرصي بمهرجان الإسكندرية: العمل يجمع بين الضحك والبكاء
  • تنوع كبير ومشاركة واسعة من الزوار في ندوات وفعاليات اليوم الثاني من «ويتيكس»
  • الجيش الأوكراني يعترف بسيطرة القوات الروسية على بلدة "فوهليدار"
  • “اللغة المهرية”.. إرث ثقافي وأدبي يجابه الاندثار في اليمن