شفق نيوز/ أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي، يوم الأربعاء، أن عدد الأفغان في إيران يبلغ نحو 5 ملايين شخص، وقال إن "من لا يملك تصريحاً بالبقاء في بلادنا منهم عليه العودة إلى بلاده".

وأشار وزير الداخلية الإيراني في مقابلة مع مراسل وكالة مهر للأنباء، إلى عدد المواطنين الأفغان في بلادنا والسياسات التنظيمية المرتبطة بهم: "انه وفقا للتقديرات الإحصائية، يبلغ عدد الأفغان في بلادنا حوالي 5 ملايين".

وأضاف: "خطة تنظيم المهاجرين تنقسم إلى قسمين، هؤلاء الأفغان الذين لديهم التصاريح وأولئك الذين ليس لديهم أي تصاريح للتواجد في بلادنا"، مبينا: "لذلك على الذين ليست لديهم التصاريح ان يعودوا إلى بلادهم، وأما من لديه تصريح -يمكن أن يكون تصريح عمل أو تصريح نشاط اقتصادي واستثماري-، فعليه اتخاذ الإجراءات اللازمة بناء على الأطر المنظمة المعلنة".

وأكد وزير الداخلية: "بالنسبة للمهاجرين المصرح بهم، سيتم إصدار رقم هوية يتم على أساسها التعرف عليهم، ويجب التأكيد على أنه سيتم إصدار رقم هوية لهم وليس شهادة ميلاد".

كما قال وحيدي، "سنعمل ضمن خطة تنظيم المهاجرين حسب الاحتياجات الموجودة؛ على سبيل المثال، عندما يكون هناك طلب على العمالة، يُسمح للمهاجرين الذين يمكنهم القيام بهذا الدور بالعمل".

وخاطب وزير الداخلية الهيئة الحاكمة الأفغانية وقال: "على الهيئة الحاكمة الأفغانية توفير الظروف الملائمة ومراعاة البيئة داخل أفغانستان بما يتيح للمهاجرين الأعزاء العودة إلى ديارهم. وبالطبع في هذا الصدد طلبت منا طالبان فرصة حتى تتمكن من توفير الظروف لعودة المهاجرين الحاصلين على التصاريح، يعني من لديه تصريح سيتم توفير شروط عودته وسيعود إلى بلاده".

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ايران وزير الداخلية الأفغان فی فی بلادنا

إقرأ أيضاً:

الكرامة معارك مستمرة في عدة جبهات (1)

معركة الكرامة بإذن الله لن تتوقف بنهاية حرب مليشيا الجنجويد و ذراعها السياسي (قحت/تقدم/صمود) و هزيمة مشروع قوى الشر الإقليمية و الدولية الذي كان يراد توطينه في بلادنا ، فالكرامة معارك مستمرة في عدة جبهات حتى تتحقق أهدافها و غاياتها ..
إنها معارك يحب أن تستمر و تتواصل لتشمل :
ـ القيام بحصر شامل و دقيق للخسائر التي تسببت فيها الحرب التي فرضت على بلادنا في كافة المجالات ..
ـ الرعاية الكاملة لأسر الشهداء العسكريين و المدنيين و استكمال علاج الجرحى و المصابين ..
ـ إعادة إعمار ما دمرته الحرب مع إعطاء الأولوية لتوفير الخدمات الضرورية التي يحتاجها الإنسان وفق خطط متكاملة تؤسس لإستدامة المرافق الخدمية و البنيات التحتية وفق أفضل المعايير و الممارسات التي توصلت إليها الدول المتطورة ..
ـ الملاحقة القانونية و القضائية لدولة الإمارات في كافة المحافل و المؤسسات العدلية الإقليمية و الدولية و ضمان عدم إفلاتها من العقاب جراء ما ارتكبته من جرائم في حق شعبنا و بلادنا ..
ـ الملاحقة القانونية و القضائية لمن تبقى من قيادات و جنود مليشيا الجنجويد المجرمة و من ساندهم من قيادات الإدارة الأهلية و قيادات ذراعها السياسي (قحت/تقدم/صمود) ..
ـ الإستمرار في فضح المؤامرة و كشف فصولها و تفاصيلها للرأي العام المحلي و العالمي ..
ـ مراجعة الوجود الأجنبي في البلاد و القوانين المنظمة له وفق مصلحة أمننا القومي و مصالح شعبنا ..
ـ العمل على بناء الأمة السودانية الموحدة على أساس التراضي القائم على المواطنة و الحقوق و الواجبات المتساوية لجميع السكان بمختلف مكوناتهم الإجتماعية و الثقافية ..
ـ بناء دولة المؤسسات الملتزمة بمعايير الحكم الراشد التي من أبرزها :
1/ حق المشاركة و الإنتخاب و التصويت ..
2/ سيادة حكم القانون ( القانون يسود على الجميع دون تمييز) ..
3/ الشفافية و النزاهة ..
4/ الإستجابة ( سرعة الإستجابة للخطط الموضوعة لخدمة المواطنين) ..
5/ العدالة و المساواة و الإنصاف ..
6/ الفعالية التي تعرف بأنها هي عملية حسن توظيف الموارد ..
7/ المساءلة و المحاسبة ..
8/ الرؤى الإستراتيجية و تعني وجود رؤية و خطط إستراتيجية لمستقبل البلد ..
ـ بناء المصالحات المجتمعية و استدامة السلام بين كافة المكونات الإجتماعية و الإثنية و حمايتها بسياج منيع من القوانين الرادعة التي تحرم إثارة النعرات و خطاب الكراهية و توقع أشد العقوبات على مثيريها ..
ـ إعداد الدستور الدائم للبلاد الذي يؤسس للإستقرار و الحرص على تحقيق أكبر قاعدة من الإجماع و التراضي حوله ..
ـ المراجعة الشاملة لخارطة علاقاتنا الخارجية بدءاً من دول الجوار و المحيط الإقليمي الأفريقي و العربي ثم بقية دول العالم و تحديد مستوى العلاقات مع أي دولة بناءاً على :
1/ موقف الدولة من الحرب التي تعرضت لها بلادنا ..
2/ مصلحة أمننا القومي ..
3/ مصالح شعبنا ..
ـ المراجعة الشاملة للمناهج التربوية و التعليمية بما يعزز قيمة حب الوطن و جودة مخرجات التعليم بما يتواكب مع متطلبات العصر ..
ـ الإستمرار فى بناء و تأهيل القوات المسلحة و القوى الأمنية و النظامية الأخرى و دعمها بكل ما يمكنها من حماية البلاد و الحفاظ على أمنها و حدودها و ثرواتها ..

حاج ماجد سوار

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ماذا عن التعليم في بلادنا ؟
  • الداخلية تضبط مخدرات بقيمة 6 ملايين جنيه
  • في دمياط والمنيا.. الداخلية تضبط مخدرات بـ 4 ملايين جنيه
  • الداخلية تضبط قضايا عملة بقيمة 7 ملايين جنيه
  • الجزائر.. ترحيل جماعي للمهاجرين على الحدود مع النيجير والحكم بسجن مدير تشريفات الرئاسة
  • وزير الكهرباء: توفير التغذية الكهربائية اللازمة لإحداث تنمية شاملة ومتكاملة على أرض سيناء
  • وزير الإسكان: تخصيص أراضٍ للمواطنين الذين تم توفيق أوضاعهم بقرعتين بالعبور الجديدة
  • وزير الخارجية الإيرانية: محاولات الكيان الصهيوني لتقويض المسار الدبلوماسي باتت واضحة للجميع
  • الكرامة معارك مستمرة في عدة جبهات (1)
  • الداخلية تضبط قضايا تجارة عملة بقيمة 6 ملايين جنيه