اقتصاد وبورصة il Bayou فى سهل حشيش أحدث مشروعات TLD-The Land Developers للتطوير العقارى
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن il Bayou فى سهل حشيش أحدث مشروعات TLD The Land Developers للتطوير العقارى، ـ مساحات متنوعة من الفيلات والشقق السكنية تناسب تطلعات العملاء ومدخل nbsp; مباشر للشاطئ خاص بالملاكـ تسهيلات كبيرة فى .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات il Bayou فى سهل حشيش أحدث مشروعات TLD-The Land Developers للتطوير العقارى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ـ مساحات متنوعة من الفيلات والشقق السكنية تناسب تطلعات العملاء ومدخل مباشر للشاطئ خاص بالملاكـ تسهيلات كبيرة فى التعاقد بـ 15% مقدم من ثمن الوحدة والسداد حتى 6 سنوات
خطة توسعية طموحها وضعتها شركة TLD-The Land Developers- أحد الشركات الرائدة فى مجال التطوير العقاري- للتوسع داخل السوق العقارى المصري، والاستثمار فى وجهات جديدة، تماشيًا مع أهداف الدولة للتنمية السياحية وخطة التنمية العمرانية. ولذلك أطلقت الشركة أحدث مشروعاتها il Bayou فى سهل حشيش بالبحر الأحمر، بحجم استثمارات كلية بلغت نصف مليار جنيه، وهو نقلة نوعية فى قطاع التطوير العقارى السياحي. كما يعد il Bayou باكورة مشروعات الشركة فى هذا المجال، واستكمالا لمسيرة أعمالها برؤية وفكر مختلف فى السوق العقارى وهو ما تتميز به TLD عن غيرها من الشركات.
il Bayou مشروع سكنى فندقى ساحلى فى سهل حشيش بالبحر الأحمر، متكامل الخدمات بموقع متميز، يتم تطويره على مساحة 45,000 متر مربع، بتصميم عالمى من شركة L35 Madrid، حيث يمنح الباحثين عن الراحة والهدوء والاستمتاع بالأجواء الخلابة، تجربة معيشية غير مسبوقة، من خلال مساحات متنوعة ومختلفة من فيلات كاملة التشطيب على أعلى مستوى مع حمامات سباحة خاصة بجميع الفيلات وشقق فندقية كاملة التشطيب، بالإضافة إلى club house، حمام سباحة كبير، مطعم، مسطحات مائية، مناظر طبيعية مميزة Gym & Spa.
يعتمد تصميم il Bayou على جودة المساحات المشتركة والمناظر الطبيعية والمساحات الخضراء، ويوفر التصميم شبكة متكاملة من الشوارع المخصصة للمشاة، جنبًا إلى جنب مع منتزه promenade المركزي، بمساحات شاسعة من الحدائق والخضرة يطغى عليها البحيرات المائية. ويقدم il Bayou مجموعة متنوعة من الخيارات بمساحات مختلفة تناسب احتياجات ومتطلبات العملاء، حيث يوفر 85 وحدة فقط ما بين فيلات مستقلة، توين أو تاون هاوس، بالإضافة إلى 60 شقة فندقية، بمساحات تبدأ من 175 متر، تسلم جميعا كاملة التشطيب بالتكييفات وعلب المطابخ والدواليب للغرف والسخانات، بحجم أعمال مقاولات 200 مليون جنيه تقريبا، ومستهدف مبيعات 300 مليون جنيه خلال 2023.
يقع il Bayou فى موقع استراتيجى بسهل حشيش، وهو المشروع الوحيد فى المنطقة الذى يوفر مدخل مباشر للشاطئ خاص بالملاك، كما يبعد المشروع 9 دقائق فقط عن مدينة سهل حشيش القديمة، و6 دقائق من المارينا، و15 دقيقة من المطار، و35 دقيقة من سيتى سنتر الغردقة، و45 دقيقة من الجونة. ومن المقرر الانتهاء من المشروع بالكامل وتسليمه فى خلال 5 سنوات من تاريخ إطلاقه نهاية 2022، حيث تم حجز المرحلة الأولى بالكامل والتى تمثل 30% من الفيلات، وتقدم الشركة تسهيلات كبيرة فى التعاقد بـ 15% مقدم من ثمن الوحدة حتى 6 سنوات.
ويحرص il Bayou على الالتزام بكافة الاعتبارات البيئية ومعايير تحقيق الاستدامة، ويأتى تصميم المشروع مستوحى من البيئة المحيطة ليتعايش ويتكامل داخل هذه البيئة، وينعكس ذلك فى كافة مكونات المشروع والمواد المستخدمة فى البناء بألوانها وخاماتها ليكون مشروع مستدام مع الطبيعة الخلابة بدون أى تأثير بشرى أو سلبى على البيئة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مستقبل العمل في اقتصاد العمل المؤقت
إسلام عبد الكريم، الرئيس الإقليمي لشركة يانغو في الشرق الأوسط
لقد حوّل اقتصاد العمل المؤقت هياكل التوظيف التقليدية، ووفّر مرونة واستقلالية غير مسبوقة لكوادر العمل في مختلف القطاعات. يعود الفضل بذلك للمنصات الرقمية التي سهّلت إمكانية الانخراط في مشاريع قصيرة الأجل أو العمل بصورة مستقلة، مما يلبي احتياجات الباحثين عن دخل إضافي أو بديل للوظائف التقليدية التي تتطلّب العمل من الساعة التاسعة صباحاً إلى الخامسة مساءً. يتجلّى هذا التغيير بشكل خاص في مشهد حجز المركبات، حيث تمكّن هذه المنصات السائقين من التحكم في جداولهم ومكاسبهم المالية وتحقيق التوازن بين العمل والحياة. ومع استمرار اقتصاد العمل المؤقت في النمو، لا بدّ من الاعتراف بأنه يقدم فرصاً جديدة ومرنة للعمال والشركات والاقتصادات على حد سواء.
مشهد اقتصاد العمل المؤقت
بلغت القيمة العالمية لاقتصاد العمل المؤقت 556.7 مليار دولار في عام 2024 ومن المتوقع أن يتجاوز 1.8 تريليون دولار بحلول عام 2032. يأتي هذا النمو السريع في السنوات الأخيرة مدفوعاً بالتطورات التكنولوجية ودخول أجيال جديدة إلى منظومة القوى العاملة وزيادة الطلب على الحلول المرنة للعمل.
يعمل المهنيون المستقلون والعمال المؤقتون في مختلف القطاعات، من حجز المركبات وتوصيل الطعام إلى التصميم الغرافيكي والاستشارات. كان للمنصات والتطبيقات، مثل منصة يانغو، دورٌ محوريٌّ في تسريع هذا التحول، حيث مكّنت كوادر العمل من التواصل مع العملاء بسلاسة. على وجه الخصوص، أصبح حجز المركبات حجر الزاوية في اقتصاد العمل المؤقت، حيث يوفر للملايين فرص عمل تسمح لهم بتحديد جداولهم ومكاسبهم الخاصة.
كيف يساهم اقتصاد العمل المؤقت بدعم العاملين فيه
تتمثل إحدى أهم فوائد اقتصاد العمل المؤقت في قدرته على تلبية الاحتياجات المتنوعة لكوادر العمل. من الأفراد الذين يسعون إلى الحصول على دخل إضافي إلى الطلاب والمهنيين الباحثين عن فرص مرنة للعمل، هناك قيمة لا يُستهان بها للعمل المؤقت. تُعتبر الاستقلالية التي يوفرها عامل جذب رئيسي، حيث يمكن للعمال اختيار ساعات عملهم، واختيار مشاريعهم، وحتى تحديد دخلهم بناءً على التوافر والجهد المطلوب.
وجد استبيان تم إجراؤه مؤخراً أن العاملين المؤقتين يشعرون برضا وظيفي أكبر من غيرهم من الموظفين (77% مقابل 70%)، ويتمتعون بمزيد من الحرية في اختيار العمل الذي يفضلونه (75% مقابل 61%)، ويحققون توازناً أفضل بين العمل والحياة (74% مقابل 67%).
تجسد خدمة يانغو لحجز المركبات هذا التمكين من خلال تزويد السائقين بأدوات رقمية لتحسين أرباحهم، وتتبع الأداء، والتخطيط لساعات العمل بكفاءة. بالإضافة إلى ذلك، تضمن أسعار أوقات الذروة والعروض الترويجية أن يتمكن السائقون من الاستفادة من فترات ذروة الطلب، وزيادة دخلهم. يمكن للسائقين التحكم في دخلهم من خلال تحسين ساعات عملهم واختيار فترات الطلب المرتفع، فكلما زاد عدد الرحلات التي يكملونها، كلّما زادت مكاسبهم.
توفر خدمات نقل الركاب والتوصيل بيئة عمل مرنة ونشطة تقدّم تجربة مختلفة كل يوم. يوفر هذا النوع من العمل المؤقت فرصة للتفاعل مع مجموعة متنوعة من الأشخاص أثناء التنقل في مناطق مختلفة، مما يجعله تجربة ملهمة وممتعة.
دعم المجتمع
من خلال تقديم فرص عمل مرنة، يقلل اقتصاد العمل المؤقت من معدلات البطالة ويزيد من مشاركة الأفراد. بالنسبة للشركات، يوفر اقتصاد العمل المؤقت فرصة الوصول إلى مجموعة واسعة من المواهب المرنة دون تكاليف النفقات العامة المرتبطة بالتوظيف التقليدي، ويمكّن الشركات من توسيع نطاق عملياتها بكفاءة أكبر، والاستجابة للطلب المتقلب دون الالتزام بعقود عمل طويلة الأجل، مما يسمح بالحفاظ على تنافسيتها ومرونتها في بيئة السوق سريعة التغير.
ولا يتوقّف الأمر هنا، إذ تدرك الحكومات إمكانات اقتصاد العمل المؤقت وتستكشف السياسات لدعم نموه. في الشرق الأوسط، على سبيل المثال، تساهم خدمات حجز المركبات بشكل كبير في تعزيز مشهد التنقل الحضري، مما يقلل من الازدحام ويوفر فرصاً مدرة للدخل لآلاف الأشخاص. من المتوقع أن يولّد قطاع حجز المركبات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 3.46 مليار دولار أمريكي من الإيرادات بحلول عام 2025، مما يؤكد أهميته الاقتصادية.
مستقبل العمل في اقتصاد العمل المؤقت
بالنظر إلى المستقبل، يبدو أن اقتصاد العمل المؤقت سيواصله نموه التصاعدي. بعمل الذكاء الاصطناعي والأتمتة على تبسيط العمل المؤقت، وتحسين الكفاءة وتمكين التوفيق الوظيفي بين المهنيين والعملاء أو السائقين والركاب في مجال خدمات نقل الركاب. ستعمل التحليلات التنبؤية والخوارزميات الذكية على تعزيز تحسين الأرباح بشكل أكبر، مما يضمن أن تنجح كوادر العمل بتعظيم دخلها دون المساومة على مرونتها.
يعمل هذا النمو على إعادة تشكيل نماذج التوظيف، حيث تقود منصة يانغو لنقل الركاب القائمة في توفير فرص مرنة ومدرة للدخل. من خلال دعم قدرات القوى العاملة على التكيف، ودمج نماذج التوظيف الهجينة التي تجمع بين المرونة والمزايا، وضمان بيئة مستدامة وداعمة للعاملين، سيستمر اقتصاد العمل المؤقت في الازدهار وسيصبح ركيزة أساسية لمشهد التوظيف الحديث.