تخدم مدينة أسيوط و4 قرى.. معلومات عن محطة الصرف الصحي الجديدة بعرب المدابغ
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أعلنت محافظة أسيوط الانتهاء من أعمال محطة معالجة الصرف الصحي الثلاثية الجديدة بعرب المدابغ ودخولها الخدمة بتكلفة 500 مليون جنيه، لخدمة مدينة أسيوط و4 قرى.
وفيما يلي تستعرض «الوطن» أبرز معلومات عن محطة الصرف الصحي الجديدة:
- تم الانتهاء من إنشائها ودخولها الخدمة بتكلفة بلغت 500 مليون جنيه.
- أشرفت على تنفيذها الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي بطاقة استيعابية تبلغ 60 ألف متر مكعب/ يوم .
- تخدم المحطة تصرفات مدينة أسيوط و4 قرى جنوب مركز أسيوط.
- يأتي ذلك ضمن اهتمام الدولة بالتوسع في المشروعات التنموية والخدمية وخاصة مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بقرى ومراكز المحافظة لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
- تم تنفيذ المحطة الثلاثية الجديدة على مساحة 27 فدان وتخدم مدينة أسيوط وقري هي (أولاد إبراهيم - أولاد علي - المطيعة - قرقارص) .
- تخدم المحطة الجديدة حوالي 350 ألف نسمة وتضم 2 حوض تهوية و2 حوض للترسيب و4 مرشحات رملية و أحواض مزج الكلور.
- المحطة تم تنفيذها ضمن 153 مشروع صرف صحي وعدد 11 محطة معالجة بتكلفة تقارب 20 مليار جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط الصرف الصحي عرب المدابغ مدینة أسیوط
إقرأ أيضاً:
معهد البحوث الفلكية يوقع اتفاقية تعاون مع المراصد الصينية لتعزيز التعاون العلمي
وقّع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، اتفاقية تعاون مع هيئة المراصد الفلكية الصينية، بحضور القنصل الصيني، وذلك في إطار توجيهات الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لتعزيز التعاون العلمي والبحثي بين المؤسسات الوطنية والدولية، بما يساهم في تبادل الخبرات وتطوير إمكانيات الباحثين، وتنفيذًا للاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي ورؤية مصر 2030.
وأوضح الدكتور طه توفيق رابح، القائم بأعمال رئيس معهد البحوث الفلكية، أن الاتفاقية تمثل خطوة إستراتيجية لتطوير التعاون في مجالات رصد الحطام الفضائي وتتبع الأقمار الصناعية باستخدام تقنيات التلسكوب البصري والليزري. وأضاف أن الاتفاق يُعزز الاستفادة من المحطات الرصدية المتطورة ويتيح تبادل الخبرات مع الجانب الصيني في مجال التطبيقات الفضائية.
وأشار الدكتور رابح إلى أن المعهد، بالتعاون مع الصين، أنشأ أول محطة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لرصد الأجسام الدقيقة في مدارات الأرض، والتي تُعد ثاني أكبر محطة عالميًا. وأوضح أن المحطة، المزودة بتلسكوبات متقدمة، منها تلسكوب يبلغ قطره 120 سم، قادرة على رصد الأجسام الفضائية على ارتفاعات تصل إلى 36 ألف كيلومتر، حيث تتواجد الأقمار الصناعية الثابتة.
٣
وأضاف أن المحطة تمثل تطورًا نوعيًا في التكنولوجيا المستخدمة للرصد، وتُساهم في دعم أهداف التنمية المستدامة وخطة مصر 2030 من خلال تحسين القدرات البحثية والتكنولوجية. كما أشار إلى أن المحطة تعمل باستخدام تقنيات الليزر والرصد البصري ليلًا ونهارًا، مما يجعلها من أكثر المحطات تطورًا في العالم.