شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأوبرا المصرية تطلق مهرجانها الصيفي على المسرح المكشوف، صراحة نيوز تنطلق فعاليات المهرجان الصيفي الذى تنظمه دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور خالد داغر، يوم السبت الموافق 15 يوليو المقبل في تمام .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأوبرا المصرية تطلق مهرجانها الصيفي على المسرح المكشوف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأوبرا المصرية تطلق مهرجانها الصيفي على المسرح المكشوف

صراحة نيوز- تنطلق فعاليات المهرجان الصيفي الذى تنظمه دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور خالد داغر، يوم السبت الموافق 15 يوليو المقبل في تمام الساعة الثامنة والنصف على المسرح المكشوف، بحفل لفريق استوديو العاصمة الذى يضم نخبة من طلاب وخريجي كلية التربية الموسيقية بجامعة حلوان المتخصصون في المسرح الغنائي.

من المقرر أن يحمل عنوان مونولوج، من فات قديمه تاه، رؤية مسرحية وتدريب الدكتور محمد عبد القادر، ومن إخراج الدكتور هاني عبد الناصر وذلك في الثامنة والنصف مساء السبت 15 يوليو على المسرح المكشوف. يتضمن البرنامج مجموعة من المونولوجات والاسكتشات والثنائيات الغنائية المسرحية والسينمائية الشهيرة التى قدمها نجوم الأبيض والأسود بأسلوب ساخر وكوميدي منها عيب أعمل معروف، نبوية، ليلي طال، الحب بهدلة، متستعجبشي متستغربشي، أهل الفن، الفول، أما انت جرئ والله، ميمي وفيفي، يا عريس الغفلة، الراجل ده هيجنني، عاوز اروح، أحنا التلاتة، مراتي نساية، قلبي يا غاوي خمس قارات، أدي العيش لخبازه، يا سلام على حبي وحبك، العقلاء، الدنيا ليه متعبة، صاحب السعادة، أداء إبراهيم سعيد، أدهم مراد، هاجر أحمد، داليا سمير، سمر محمد، رحاب خطاب، عبد العزيز محمد، شروق النوبي، ليديا ذكي، مصطفى مهلل، مهاب رجب، محمد مصطفى، محمود عزمي، محمود إيهاب، ملك عاطف، مؤمن عماد، نغم وائل، هاجر أحمد، يوسف الصافوري، وفي الأداء التمثيلي دكتور هاني عبد الناصر، مريم ناظم، يوسف طارق. يذكر أن قالب المونولوج أحد الفنون الشعبية المصرية المتوارثة، اكتسبت شعبية كبيرة لمحاكاته الواقع حيث يرصد وينتقد بطريقه فنية السلبيات التى تطرأ على المجتمع لمعالجتها عن طريق القوى الناعمة من الفنون والموسيقى، عادة ما يأخذ إطارا كوميديا ساخرًا وجذابا لطبيعة الشخصيه المصرية ويبنى على جمل تمثيليه غنائية ذات إيقاعات سريعة تقوم علي ابراز الفكرة والمفاهيم الأساسية له. القاهرة24

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ثورة 23 يوليو والمرأة المصرية

في الثالث والعشرين من شهر يوليو من كل عام تتجدد ذكرى وطنية عزيزة على قلب كل مصري ومصرية، حيث شهد هذا اليوم العظيم تحولا في مسارات مستقبل الدولة المصرية وكافة قطاعات المجتمع وفي مقدمتها المرأة من خلال ثورة مصرية خالصة سعت لإعادة بناء الوطن واستعادته من استعمار بغيض دام عقودا طويلة وكذلك من نظام ملكي طويل لتجىء شموس الوطن والثورة والحرية.

ومع نسمات ثورة 23 يوليو سعت القيادة السياسية الوطنية إلى تدشين حزمة من برامج الإصلاح الاجتماعي التي هدفت لإعادة كرامة الإنسان المصري والمرأة المصرية، حيث تم إقرار برامج الإصلاح الزراعي وإعادة توزيع الأراضي الزراعية ليتحول الفلاح المصري والمرأة المصرية من أجير لدى الأعيان والإقطاعيين لصاحب وصاحبة الأرض ولتقوم الأسرة المصرية بزراعة أرضها وضخ الإنتاج في الاقتصاد المصري.

وانتقل الأمر من الزراعة إلى مجال الصناعة ليتم إقامة صناعات مصرية خالصة وليتم إنشاء عشرات المصانع على مدار سنوات ما بعد الثورة ولتتوافر صناعات مصرية خالصة ولتتحول الاسر المصرية الى كوادر منتجة وأيدي عاملة قادرة على التشييد والبناء للوطن.

وفي الإطار ذاته سعت الثورة المصرية الى خلق جيل متعلم من فئات المجتمع وبدأت المرأة المصرية تتشارك في السلم التعليمي جنبا الى جنب مع الرجال ولتكون المرأة المصرية عالمة وطبيبة ومعلمة وغير ذلك من المهن المختلفة، وقد برز خلال فترة ما بعد الثورة العديد من النساء المؤثرات في كافة قطاعات المجتمع المصري، وهو ما يدفع للقول أن ثورة 23 يوليو لم تكن ثورة في مجال محدد أو ثورة لتحقيق بعض الأهداف دون الأخرى، بل كانت ثورة لإعادة وطن وبناء أمة جديدة قادرة على العودة للحياه بعد عقود من الاستعمار البريطاني الذي استغل كافة ثروات الدولة وسعى لإنهاك فئات المجتمع وعدم تمكينه من القيام بالدور التنموي لبناء المستقبل.

واستمرت عجلة التنمية عقب الثورة على الرغم من كافة التحديات التي واجهت مجتمعنا المصري سواء التحديات الإقتصادية وكذلك التحديات المجتمعية إلى جانب وقوف العالم الخارجي ضد الرغبة المصرية في البناء والتنمية والاستقرار، وهو ما تمثل في العدوان الثلاثي على مصر في العام 1956 والتي ضربت المرأة المصرية خلاله أعظم الدروس في المقاومة والصمود والتحالف مع المجتمع في سبيل نصرة الوطن وإقامة الدولة وإعادة الحياة من جديد في ظل تحديات كبرى واجهت المستقبل المصري.

جملة القول، إن ثورة 23 يوليو 1952 لم تكن مجرد حراكا وطنيا بل كانت تحولا جذريا في مفاصل الدولة المصرية من خلال إرادة وطنية سعت لإقامة نظاما مجتمعيا يتشارك فيه الجميع من أجل الوطن ومن أجل رفعة شأن الدولة المصرية خاصة في ظل التحديات الداخلية والخارجية العديدة التي واجهت الدولة واستطاعت أن تتجاوزها سعيا لبناء وطن مصري خالص تكون المرأة أحد مقوماته وركائز التنمية فيه.

اقرأ أيضاًبحضور نخبة من المفكرين.. «المنتدى المصري لتنمية القيم» يحتفل بذكرى ثورة 23 يوليو الليلة

كيف تغيرت أوضاع المصريين بعد ثورة 23 يوليو؟

الدكتور صفوت الديب يكشف لـ «حقائق وأسرار» كواليس حصرية عن ثورة 23 يوليو

مقالات مشابهة

  • البورصة المصرية تطلق مؤشرا جديدا للأسهم منخفضة التقلبات السعرية EGX35-LV
  • غدًا.. «أصحاب الأرض» على مسرح ميامي ضمن المهرجان القومي لـ المسرح
  • فعاليات فنية وثقافية وتعليمية ضمن برنامج التدريب الصيفي بالمتحف القومي للحضارة المصرية
  • قراءة في كتاب "القواسم في عُمان" للشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي
  • كورال “هارموني” المصرية يضيء المسرح الشمالي في مهرجان جرش
  • صور- وزير الثقافة ومحافظ الإسكندرية يفتتحان فعاليات المهرجان الصيفي للأوبرا
  • “هارموني” المصرية تتألق على المسرح الشمالي في مهرجان جرش ” فيديو وصور”
  • وزير الثقافة ومحافظ الإسكندرية يفتتحان فعاليات المهرجان الصيفي للأوبرا في الإستاد
  • المهرجان الصيفي 2025
  • ثورة 23 يوليو والمرأة المصرية