بعد إطلاق حماس سراح رهينة فلبينية.. الرئيس ماركوس يشيد بدور مصر الحاسم
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أعلن رئيس الفلبين، فرديناند ماركوس، اليوم الأربعاء، وصول رهينة فلبينية إسرائيلية إلى إسرائيل بعد أن أطلقت حركة حماس سراحها ليلة الثلاثاء كجزء من مجموعة مكونة من 12 رهينة.
وكانت نورالين باباديلا واحدة من بين اثنين من الفلبينيين الذين تم إطلاق سراحهم من الأسر في غزة خلال الهدنة في الحرب بين إسرائيل وحماس.
ومع إطلاق سراحها، كتب الرئيس ماركوس: "تم حساب جميع الفلبينيين المتضررين من الحرب"؛ بحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.
وقالت السفارة الإسرائيلية في مانيلا في بيان إن باباديلا، التي عاشت في إسرائيل وعملت كمقدم رعاية، كانت تزور أصدقائها في كيبوتس نيريم مع زوجها خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر. وقتل زوجها جدعون باباني خلال الهجوم، وتم أخذ باباديلا كرهينة.
وتوجه ماركوس بالشكر إلى مصر وقطر "على دورهما الحاسم في هذه العملية خلال الأسابيع القليلة الماضية".
وتم تمديد الهدنة التي اتفقت عليها إسرائيل وحركة حماس لمدة يومين إضافيين، وهذا يترك الباب مفتوحا أمام إمكانية إطلاق سراح رهائن أمريكيين اليوم الأربعاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل وحماس الحرب بين إسرائيل وحماس الرئيس ماركوس هجوم حماس تمديد الهدنة كيبوتس نيريم كيبوتس
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح الرئيس الكوري المعزول يون سوك يول من الحبس الاحتياطي
أعلنت وكالة أنباء كوريا الجنوبية، أنّ النيابة قرت إطلاق سراح الرئيس المعزول يون سوك يول من الحبس الاحتياطي، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأعلنت السلطات الكورية الجنوبية منع الرئيس المعزول من استقبال الزوار خلال فترة احتجازه، بهدف ضمان سير التحقيقات دون أي تأثيرات خارجية.
وفي 18 يناير، قررت المحكمة تمديد فترة احتجازه لمدة 20 يوماً إضافية، مما زاد من حدة التوترات بين أنصاره ومعارضيه، الذين نظموا مظاهرات متضاربة في شوارع العاصمة.
وأعلن في كوريا نقل الرئيس السابق للبلاد إلى زنزانة انفرادية بالجناح العام لمركز احتجاز سيئول، تبلغ مساحتها 12 مترا مربعا في مركز الاحتجاز في "إويوانغ" جنوب العاصمة سيئول، بعد أن أصدرت محكمة منطقة سيئول الغربية مذكرة اعتقال رسمية بحقه، وفقا لما ذكره شين يونغ هيه، المفوض العام لخدمة الإصلاحيات الكورية.
أسباب تفاقم الأزمةتفاقمت الأزمة نتيجة تراكمات سياسية واقتصادية وأمنية، إذ اتُهم الرئيس المعزول بتجاوز صلاحياته ومحاولة فرض نظام استبدادي يتعارض مع المبادئ الديمقراطية التي قامت عليها البلاد. كما فاقمت سياساته الاقتصادية من معاناة الشعب، ما دفع قطاعات واسعة للتظاهر والمطالبة برحيله.