البوابة:
2025-03-13@21:09:48 GMT

مشاهد مروعة.. جثث أطفال متحللة في مستشفى النصر بغزة

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

مشاهد مروعة.. جثث أطفال متحللة في مستشفى النصر بغزة

أظهرت لقطات مروعة تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي خلال الـ 24 ساعة الماضية، مشاهد لجثث أطفال متحللة تم تركها في مستشفى النصر للأطفال في غزة بعد إخلائه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.

ووفقًا لتقرير مراسل قناة "المشهد"، محمد بعلوشة، فإن الجيش الإسرائيلي رفض إخراج هذه الجثث لدفنها.

وفي سياق متصل، أفادت طواقم الإنقاذ والإسعاف والمتطوعون في قطاع غزة بأنهم نجحوا في انتشال 160 جثة لشهداء يوم الثلاثاء، من تحت الأنقاض والشوارع، مما يرفع إجمالي عدد الشهداء إلى أكثر من 15 ألف شهيد منذ بداية العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي.

ثريد
????جريمة إسرائيلية
1/7
في 10 نوفمبر أُخلي مستشفى النصر للأطفال تحت تهديد السلاح من إسرائيل، وقال مدير المستشفى للصحافة أنه تم إخلاء المرضى منه.
أمس 27 نوفمبر وصل محمد بعلوشة مراسل قناة @almashhadmedia إلى المستشفى ليوثق مشهدا صادما،لجثث أطفال خدّج يخرج الدود منهم على الأسرة: pic.twitter.com/AaiZWWjhKU

— Muath Hamed ???? (@MuathHamed) November 28, 2023

ويشمل عدد الشهداء السابق الذكر أكثر من 6150 طفلًا وأكثر من 4 آلاف امرأة.

وأشارت مصادر في الدفاع المدني في القطاع إلى أن طواقم الإنقاذ ما زالت تعتمد على طرق يدوية وبدائية في عمليات انتشال الجثامين، نظرًا لعدم توفر آليات ومعدات كافية لرفع الأنقاض.

ويسعى الفريق إلى التعامل مع هذه الأوضاع الإنسانية الصعبة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها سكان القطاع جراء الهجمات الإسرائيلية المتواصلة.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

أطفال الشهداء يحملون صور آبائهم بيوم الشهيد.. فيديو

في لقطة مؤثرة وقف أطفال الشهداء، وهم يحملون صور آبائهم بيوم الشهيد، وهو ما جعل الجميع يتأثر في القاعة.

الرئيس السيسي يقف لتقديم سلام الشهيد خلال الندوة التثقيفية الـ 41لحظة وصول الرئيس السيسي إلى مقر الندوة التثقيفية بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد.. فيديوالندوة التثقيفية 41.. الرئيس السيسي: مصر تقف على قدمين ثابتتين رغم الظروف| فيديوبث مباشر.. الرئيس السيسي يشهد الندوة التثقيفية بمناسبة يوم الشهيد 41

نص كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي:

تبلغ سعادتي مداها كل عام، بأن أتواجد معكم وبينكم، لنرسل معا رسالة لأصحاب العطاء من شهدائنا الأبرار، الذين قدموا المثل والقدوة فى التضحية، من أجل بقاء هذا الوطن، والحفاظ على مقدرات شعبنا العظيم .. والتى تعبر بجلاء، عن إرادة هذه الأمة عبر تاريخها.. بأنها قادرة وقاهرة لكل مانع، يقف حائـلا أمام تحقيـق أمنـها وســلامتها وريـادتها .. فلهذا الوطن رجال صنعوا المستحيل، وحققوا لمصر دائما فى الماضى والحاضر صمودا، أكد وحدة الشعب المصرى، وجعله أكثر صلابة .. فكل عام وشعبنا الأصيل، فى خير وأمن وسلام.

وإنه لمن حسن الطالع، أن يتواكب احتفالنا هذا العام، بيوم الشهيد، متزامنا مع العاشر من رمضان، الذى خاضت فيه مصر أشرف المعارك، وقدم فيها الرجال جلائل الأعمال، التى عبرت بنا إلى آفاق الكرامة والكبرياء، بوحدة شعب وصلابة جيش، عقدوا العزم على تحقيق النصر.

إن شهداءنا الأبرار، لم يقدموا أرواحهم فحسب، بل قدموا المستقبل لمصر.. فقد مهدوا لنا طريق الاستقرار والأمان، الذى نواصل فيه اليوم مسيرة البناء والتنمية .. وبفضل تضحياتهم استطاعت مصر، أن تواجه التحديات، وتمضى قدما فى تنفيذ المشروعات القومية، التى أصبحت شاهدا، على صلابة هـذا الوطـن وعزيمـة شـعبه.

ملامح القوة للجمهورية الجديدة
إننا اليوم، نرى نتائج هذه التضحيات واضحة، فى كل ربوع مصر، من مدن جديدة تبنى، ومشروعات ترسم ملامح القوة للجمهورية الجديدة.. وما كان ليتحقق كل ذلك، لولا الدماء الطاهرة التى سالت، ليبقى هذا الوطن آمنا مستقرا، قادرا على التقدم والبناء.

وإذ نحتفى اليوم بذكرى شهدائنا العظام، فإننا نؤكد التزامنا تجاه أسرهم، فهم لم يفقدوا أبناءهم فحسب؛ بل قدموا للوطن أغلى ما يملكون.. فمصر لا تنسى أبناءها الأوفياء، وستظل دائما سندا لهم، كما ستظل قواتنا المسلحة - درع الوطن وسيفه - صامدة فى وجه أى تهديد، حامية لمقدرات هذا الشعب العظيم.


الحضور الكريم،
على الرغم من الأحداث المتلاحقة، التى يمر بها العالم ومنطقتنا، والمخاطر والتهديدات التى خلفت واقعا مضطربا، وخاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، ومساعى مصر الدائمة، لتقديم رؤى من أجل تحقيق الأمن والسلم للمنطقة، كفاعـــــل رئيسـى فــــى هــــذه القضــــــية .. والتى أوضحت فيها مصر منذ بدايتها، موقفا ثابتا راسخا، بأنه لا حل لهذه القضية، إلا من خلال العمل على تحقيق العدل، وإقامة الدولة الفلسطينية، وعدم القبول بتهجير الشعب الفلسطينى من أرضه، تحت أى مسمى .. ولم يكن هذا الموقف ليتحقق، إلا بوعى الشعب المصرى، واصطفافه حول القيادة السياسية، معبرا وبجلاء عن صدق النية وحب الوطن .. واسمحوا لى، أن أقدم تحية للشعب الفلسطينى الصامد فوق أرضه، مؤكدا أننا سنقدم لهم كل عمل؛ من شأنه أن يساندهم فى معركة البقاء والمصير.

السيدات والسادة،
وقبل أن أختتم كلمتى، أوجه تحية واجبة، للشعب المصرى وقواته المسلحة، على ما بذل من جهود خلال السنوات الماضية، والتى سعينا فيها إلى بناء قدرات هذه الأمة، عسكريا وسياسيا واقتصاديا، والتى ساعدتنا على تجاوز كل التحديات، وأهلتنا لمواجهة كل التهديدات.. فما تحقق على أرض مصر ورغم كل الظروف، جعلنا نقف على قدمين ثابتتين، ندافع عن حاضرنا.. ونؤمن مستقبل الأجيال.

وفى الختام، وباسم الشعب المصرى، نتوجه بتحية تقدير وإجلال، لشهدائنا الأبرار وأسرهم الكريمة، لما قدموه من تضحيات وبطولات ..وأعدكم أمام الله - سبحانه وتعالى - أننا سنستمر فى العمل، لتحقيق ما تتطلعون إليه، من رفعة وتقدم واستقرار.. لوطننا الغالى مصر. أشكركم، وكل عام وأنتم بخير. ودائما وبالله : "تحيا مصر، تحيا مصر، تحيا مصر".

مقالات مشابهة

  • انتشال جثث 3 عمال سقطوا في بئر مياه بمزرعة في بني مزار بالمنيا
  • الدفاع المدني الفلسطيني يقوم بعملية انتشال رفات الشهداء بمجمع دار الشفاء بغزة
  • بدء نقل جثامين فلسطينيين من "مستشفى الشفاء" بغزة إلى مقابر رسمية
  • أطفال الفشل الكلوي بغزة يصارعون الحياة على أجهزة الديلزة
  • انتشال جثمان طفلة غرقت في البحر اليوسفي بالمنيا
  • كواليس سقوط 102 ضحية في حوادث مروعة بالجيزة من بعد السحور.. صور
  • أطفال الشهداء يحملون صور آبائهم في الاحتفال بـ «يوم الشهيد»
  • كهرباء غزة: إسرائيل زودت القطاع بـ5 ميغاوات فقط منذ نوفمبر
  • أطفال الشهداء يحملون صور آبائهم بيوم الشهيد.. فيديو
  • مستشفى الرنتيسي بغزة.. صراع من أجل الحياة لأطفال غسل الكلى